شرح وتفسير سورة الطور surah At-Tur (من الآية 32 إلى الآية 49 ) - معاني الأسماء ومعاني الكلمات وتفسير القرآن الكريم
English French German Spain Hindi Persian Arabic

آخر مواضيع

شرح وتفسير سورة الطور surah At-Tur (من الآية 32 إلى الآية 49 )

شرح وتفسير سورة الطور surah At-Tur
شرح وتفسير سورة الطور surah At-Tur 

📖 شرح وتفسير سورة الطورSurah At-Tur 📖

(من الآية 32 إلى الآية 49 )

________________________________________________________________________

سورة الطور وهي من السورة المكية ، وَمن المفصل ، وعدد آياتها تسعة وأربعون ٤٩  ، وترتيبها في المصحف الشريف إثنان وخمسون ٥٢  ، فِي الْجُزْءِ السابع والعشرين ٢٧  ، وقد تم نزولها من بعد سورة السجدة ، وقد بدأت بأسلوب القسم ، وَالطُّورِ ، وهو الجبل الذي كلم الله عليه موسى  .

شرح الكلمات:

* أم تأمرهم أحلامهم بهذا: أي أتأمرهم *أحلامهم أي عقولهم *بهذا وهو *قولهم إنك كاهن ومجنون لم *تأمرهم عقولهم به.
* أم هم قوم طاغون: أي بل هم *قوم طاغون متجاوزون لكل *حد تقف عنده *العقول.

* أم يقولون تقوله؟: أي اختلق *القرآن وكذبه من *تلقاء نفسه.

* فليأتوا بحديث مثله: أي فليأتوا *بقرآن مثله *يختلقونه بأنفسهم.

* إن كانوا صادقين: أي في أن *محمداً صلى الله *عليه وسلم *اختلق القرآن. 
* أم خلقوا من غير شيء؟: أي من *غير خالقٍ *خلقهم وهذا باطل.
* أم هم الخالقون؟: أي لأنفسهم وهذا *محال إذا الشيىء لا *يسبق وجوده.

* أم خلقوا السماوات والأرض؟: أي لم *يخلقوهما لأن العجز عن *خلق أنفسهم دال على *عجزهم عن *خلق غيرهم.

* بل لا يوقنون: أي أن الله *خلقهم وخلق السماوات *والأرض كما *يقولون إذ لو كانوا موقنين لما عبدوا غير *الله ولآمنوا *برسوله صلى *الله عليه وسلم.
* أم عندهم خزائن ربك: أي من *الرزق والنبوة وغيرهما *فيخصوا من *شاءوا بذلك من الناس.

* أم هم المسيطرون: أي المتسلطون *الغالبون فيتصرفون *كيف شاءوا.

* أم لهم سلم يستمعون فيه: أي ألهم *مرقىً إلى السماء *يرقون فيه فيسمعون كلام الملائكة *فيأتون به ويعارضون *الرسول في *كلامه.

* فليأتوا بسلطان مبين: أي *بحجة بينة تدل على *صدقه وليس *لهم في ذلك كله شيء.

* أم له البنات ولكم البنون؟: أي ألهُ *تعالى البنات ولكم *البنون إن *أقوالكم كلها من هذا النوع لا *واقع لها أبداً إنها *افتراءات.

* أم تسألهم أيها الرسول أجرا: أي على إبلاغ دعوتك.

* فهم من مغرم مثقلون: أي فهم من *فداحة الغرم *مغتمون ومتعبون *فكرهوا ما تقول *لذلك.


شرح وتفسير, سورة الطور, surah At-Tur,
شرح وتفسير سورة الطور surah At-Tur 
* أم عندهم الغيب فهم يكتبون: أي علم *الغيب فهم يكتبون منه *لينازعوك ويجادلوك به.
* أم يريدون كيداً: أي *مكراً وخديعة بك *وبالدين.
* فالذين كفروا هم المكيدون: أي *فالكافرون هم *المكيدون المغلوبون.
* أم لهم إله غير الله: أي ألهم *معبود غير الله *والجواب: لا.
* سبحان الله عما يشركون: أي *تنزه الله عما يشركون به من *أصنام وأوثان.
* وإن يروا كسفا من السماء ساقطا: أي وإن* يَرَ هؤلاء المشركون قطعة* من السماء تسقط عليهم.
* يقولوا سحاب مركوم: أي* يقولوا في القطعة سحاب متراكم* يمطرنا ولا يؤمنوا.

* فذرهم حتى يلاقوا يومهم الذي فيه يصعقون: أي فاتركهم* إذا يجاحدون ويعاندون حتى يلاقوا* يومهم الذي فيه يصعقون *وهو يوم موتهم.
* يوم لا يغني عنهم كيدهم شيئا ولا هم ينصرون: أي اتركهم* إلى ما ينتظرهم من العذاب ما داموا* مصرين على الكفر وذلك يوم لا يغني* عنهم مكرهم بك شيئاً من الإِغناء.
* وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك: أي وإن* لهؤلاء المشركين الظلمة *عذابا في الدنيا دون عذاب* يوم القيامة وهو عذاب القحط سبع سنين* وعذاب القتل في بدر.
* ولكن أكثرهم لا يعلمون: أي أن* العذاب نازل بهم في الدنيا* قبل يوم القيامة.
* واصبر لحكم ربك: أي بإمهالهم* ولا يضق صدرك بكفرهم وعنادهم* وعدم تعجيل العذاب لهم.

* فإنك بأعيننا: أي بمرأىً منا *نراك ونحفظك من كيدهم لك *ومكرهم بك.
* وسبح بحمد ربك حين تقوم: أي* واستعن على الصبر بالتسبيح *الذي هو الصلوات الخمس والذكر بعدها والضراعة والدعاء صباح مساء.

من هدايات الآيات :

*- تقرير *التوحيد بذكر *دلائله.
*- تقرير النبوة *المحمدّية.
*- تسفيه *أحلام *المشركين.
*- عدم *مشروعية أخذ *أجرٍ على إبلاغ *الدعوة.
*- لا يعلم *الغيب إلا *الله.
*- صدق *القرآن في أخباره *آية أنه وحي الله *وكلامه صدقاً وحقاً إنه لم *يمض إلا قليل من *الوقت أي خمسة *عشر عاماً حتى ظهر *مصداق قول الله *تعالى فالذين كفروا هم *المكيدون.

*- بيان عناد كفار قريش ومكابرتهم في الحق ومجاحدتهم فيه.
*- تسلية الرسول صلى الله عليه وسلم وهي للدعاة بعده أيضا.
*- تقرير وخامة عاقبة الظلم في الدنيا قبل الآخرة.
*- وجوب الصبر على قضاء الرب وعدم الجزع.
*- مشروعية التسبيح عند القيام من النوم بنحو: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يُحيى ويُميت وهو على كل شيء قدير والحمد لله الذي أحياني بعدما أماتني وإليه النشور.

* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى

🌟اسماء أخرى قد تعجبك🌟

ريمان, Riman, rayman, rieman, Raya, raya, راية, حسنية, Housnia, hosniya, hsnia, سنبلة, Sunbla, snblah, sonbola, سنان, Snan, Sinan, Senan, ريما, Rima, Rema, rma, نظمية, Nathmia, nathmiya, ,nazmia,nzmia, متيم, Mtayam, motayam, Moez, moz, moiz, معز mecca, macca, meca, maca, مكة, جبير, Jbayr, Jbyr, Jubair, Jobair, Fathy, fthy, Fthi, فتحي,
Basant, Bsnt, Besant, Bsant, بسنت, باسنت, آفاق, افاق, أفاق, Afaq, Afaq, afq, Adib, Adeeb, Adeb, أديب, اديب, Carla, Karla, كارلا, Abdulhak, Abdlhak, عبدالحق, عبد الحق, أشجان, اشجانة, Achgan, ashgan, Zulaikha, zlaikha, zlkha, زليخة, wdan, wedan, widan, ودان, wahid, waheed, wahed, وحيد, shmoukh, shomokh, chomokh, chmokh, شموخ, shfeeq,chafiq,shafiq,shafeeq,shafeq, شفيق, Sabiha,sbiha,sabeeha, sbeeha, صبيحة,
Nadwa, Ndwa, ندوة, ندوى, ندوا, Meeqat, meqat, mqat, مقات, ميقات, مي, Mayy, Meyy, Myy, Madline,Madleen, Mdlin, Madlyn, مادلين, مدلين, مجدولين, Camelia, Kamelia, كاميليا, كميليا, كافل, Kafel, Kfel, Kfl, Housni, Housny, Hesny, hesni, Hosni, Hosny, حسني, fdk, Fadak, fdak, fedak, فدك, Erfan, عرفان, Irfan, Arfan, Basqah, Bsqah, Basqa, Besqa, Aseel, Aseel, Assel, Asel, Asl اسيل, أسيل, Aynae, Ainaa, Ainae, Aynaa, عيناء

No comments