شرح وتفسير سورة النجم surh An-Najm (من الآية 27 إلى الآية 44 )
![]() |
شرح وتفسير سورة النجم surh An-Najm (من الآية 27 إلى الآية 44 ) |
📖 شرح وتفسير سورة النجم surh An-Najm 📖
(من الآية 27 إلى الآية 44 )
________________________________________________________________________
________________________________________________________________________
شرح الكلمات:
* إن الذين لا يؤمنون بالآخرة: أي إن *الذين لا *يؤمنون بالبعث و*الحياة *الآخرة.
* ليسمون الملائكة تسمية الأنثى: أي ليطلقون على *الملائكة أسماء *الإِناث إذ قالوا بنات *الله.
* وما لهم به من علم: أي و*ليس لهم بذلك علم من *كتاب ولا هدى من *نبي ولا عقل سوى.
* إن يتبعون إلا الظن: أي في *تسميتهم الملائكة إناثاً إلا *مجرد الظن، والظن لا *تقوم به حجة ولا *يعطى به حق.
* فأعرض عمن تولى عن ذكرنا: أي *القرآن و*عبادتنا.
* ولم يرد إلا الحياة الدنيا: ولم يرد من *قوله ولا عمله إلا ما *يحقق رغائبه من *الدنيا.
* ذلك مبلغهم من العلم: أي ذلك *الطلب للدنيا *نهاية علمهم إذ *آثروا الدنيا على *الآخرة.
* ولله ما في السماوات وما في الأرض: أي *خلقاً وملكاً و*تصرفاً.
* ليجزي الذين أساءوا بما عملوا: ليعاقب *الذين أساءوا بما *عملوا من *الشرك و*المعاصي.
* ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى: ويثيب *الذين أحسنوا في *إيمانهم وعملهم *الصالح بالجنة.
* الذين يجتنبون كبائر الإِثم: أي يتجنبون *كبائر الذنوب وهو كل *ذنب وُضع له حد أو *لعن فاعله أو *تُوعد عليه *بالعذاب في *الآخرة.
* والفواحش إلا اللمم: أي الذنوب *القبيحة كالزنا واللواط و*قذف المحصنات والبخل واللمم *صغائر الذنوب التي *تكفر باجتناب *كبائرها.
![]() |
شرح وتفسير سورة النجم surh An-Najm (من الآية 27 إلى الآية 44 ) |
* هو أعلم بكم إذا أنشأكم من الأرض: أي *خلق أباكم *آدم من تراب *الأرض.
* وإذا أنتم أجنة في بطون أمهاتكم: أي وأنتم في *أرحام *أمهاتكم لم *تولدوا بعد.
* فلا تزكوا أنفسكم: أي فلا *تمدحوها على *سبيل الفخر و*الإِعجاب.
* هو أعلم بمن اتقى: أي *منكم بمن *اتقى منكم وبمن *فجر فلا حاجة إلى *ذكر ذلك *منكم.
* أفرأيت الذي تولى: أي عن *الإِسلام بعد ما *قارب أن *يدخل فيه.
* أعطى قليلاً وأكدى: أي *أعطى من زعم أنه *يتحمل عنه *عذاب الآخرة* أعطاه ما وعده من *المال ثم منع.
* أعطى قليلاً وأكدى: أي *أعطى من زعم أنه *يتحمل عنه *عذاب الآخرة* أعطاه ما وعده من *المال ثم منع.
* أعنده علم الغيب فهو يرى: أي يعلم أن *غيره يتحمل عنه *العذاب و*الجواب لا.
* أم لم ينبأ بما في صحف موسى وإبراهيم الذي وفى: أي أم بل لم *يخبر بما *ورد في الصحف *المذكورة وهي التوراة و*عشر صحف كانت *لإبراهيم عليه *السلام.
* ألا تزر وازرة وزر أخرى: أي أنه لا *تحمل نفس *مذنبة ذنب *غيرها.
* وأنَّ ليس للإنسان إلا ما سعى: أي من *خير وشر، وليس له ولا *عليه من *سَعي غيره شيء.
* وأن سعيه سوف يرى: أي يُبصَر يوم *القيامة ويراه *بنفسِهِ.
* ثم يجزاه الجزاء الأوفى: أي *الأكمل التام *الذي لا *نقص فيه.
* إن إلى ربك المنتهى: أي *المرجع والمصير إليه *ينتهى أمر *عباده بعد *الموت و*يجازيهم.
* وأنه أضحك وأبكى: أي *أفرح من شاء *فأضحكه، وأحزن من *شاء *فأبكاه.
* وإنه أمات وأحيا: أمات في *الدنيا وأحيا في *الآخرة.
* أم لم ينبأ بما في صحف موسى وإبراهيم الذي وفى: أي أم بل لم *يخبر بما *ورد في الصحف *المذكورة وهي التوراة و*عشر صحف كانت *لإبراهيم عليه *السلام.
* ألا تزر وازرة وزر أخرى: أي أنه لا *تحمل نفس *مذنبة ذنب *غيرها.
* وأنَّ ليس للإنسان إلا ما سعى: أي من *خير وشر، وليس له ولا *عليه من *سَعي غيره شيء.
* وأن سعيه سوف يرى: أي يُبصَر يوم *القيامة ويراه *بنفسِهِ.
* ثم يجزاه الجزاء الأوفى: أي *الأكمل التام *الذي لا *نقص فيه.
* إن إلى ربك المنتهى: أي *المرجع والمصير إليه *ينتهى أمر *عباده بعد *الموت و*يجازيهم.
* وأنه أضحك وأبكى: أي *أفرح من شاء *فأضحكه، وأحزن من *شاء *فأبكاه.
* وإنه أمات وأحيا: أمات في *الدنيا وأحيا في *الآخرة.
________________________________________________________________________
من هدايات الآيات :
* أكثر الأمراض *مردها إلى *قلب لا يؤمن *بالآخرة.
* أكثر الفساد في *الأرض هو *نتيجة الجهل و*عدم العلم *اليقيني.
* التحذير من *الماديين فإنهم *شر وخطر و*واجب الإِعراض عنهم لأنهم *شر *الخليقة.
* أكثر الفساد في *الأرض هو *نتيجة الجهل و*عدم العلم *اليقيني.
* التحذير من *الماديين فإنهم *شر وخطر و*واجب الإِعراض عنهم لأنهم *شر *الخليقة.
* تقرير ربوبية الله *تعالى لكل *شيء وهي *مستلزمة ل*إِلوهيته.
* تقرير *حرية إرادة الله *يهدي من يشاء و*يضل ويعذب من *شاء ويرحم إلا أن ذلك *تابع لحكم *عالية.
* تقرير قاعدة *الجزاء من *جنس *العمل.
* تقرير *قاعدة أن *الصغائر تكفر باجتناب *الكبائر.
* حرمة تزكية النفس وهي *مدحها والشهادة عليها *بالخير و*الفضل و*الكمال و*التفوق.
* تقرير *حرية إرادة الله *يهدي من يشاء و*يضل ويعذب من *شاء ويرحم إلا أن ذلك *تابع لحكم *عالية.
* تقرير قاعدة *الجزاء من *جنس *العمل.
* تقرير *قاعدة أن *الصغائر تكفر باجتناب *الكبائر.
* حرمة تزكية النفس وهي *مدحها والشهادة عليها *بالخير و*الفضل و*الكمال و*التفوق.
* تقرير *ربوبية الله تعالى و*إثبات ألوهيته *بالبراهين و*الحجج التي لا ترد *بحال.
* تقرير *عدالة الله تعالى في *حكمه و*قضائه.
* مظاهر *قدرة الله تعالى و*علمه و*حكمته.
* تقرير *عدالة الله تعالى في *حكمه و*قضائه.
* مظاهر *قدرة الله تعالى و*علمه و*حكمته.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات