خواطر حب وغزل لحبيبي الغائب
💖 خواطر حب وغزل لحبيبي الغائب 💖
رسالة تحتوي خواطر وغزل لحبيب غائب ، تعبر عن الشوق والحنين والاشتياق له، وتعبر عن الأمل في اللقاء مرة أخرى وعيش حياة مليئة بالحب والسعادة، وتنتهي بالتأكيد على وجود الحبيب في قلبها واشتياقها الدائم له.
حَبِيبِي الْغائِبْ ، لا يُمْكِنُنِي التَّوَقُّفُ عَنِ التَّفْكِيرِ فِيكَ ، فَأَنْتَ مِحْوَرُ حَياتِي ، وَ قَلْبِي يَحِنُّ لِأَحْضانِكَ وَتَتُو قُ عَيْنَيَّ لِرُؤْيَتِكَ .
أَشْعُرُ بِالْحَنِينِ الشَّدِيدِ لِحُضُورِكَ ، وَ أَتَمَنَّى أَنْ تَكُونَ بِجانِبِي الآنَ . لِأَنَّكَ تَجْعَلُنِي أَشْعُرُ بِالسَّعادَةِ وَالرَّاحَةِ فِي نَفْسِ الْوَقْتِ .
أُحِبُّكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِي ، وَ لا يُمْكِنُنِي التَّخَلِّي عَنْ حُبِّكَ بِأَيِّ شَكْلٍ مِنَ الْأَشْكَالْ ، فَأَنْتَ النُّورُ الَّذِي يُضِيء حَيَاتِي وَتَجْعَلُنِي أَرَى الْحَيَاةَ بِأَلْوانِهَا الْجَمِيلَة .
أَشْتاقُ لِسَماعِ صَوْتِكَ وَرُؤْيَةِ وَجْهِكَ الْجَمِيلْ ، وَأَتَمَنَّى أَنْ تَأْتِي الْأَيامُ الْجَمِيلَةُ الَّتِي نَعِيشُها مَعًا مَرَّةً أُخْرَى .
فِي غِيَابِكْ ، أَشْعُرُ بِوَحْدَةِ الْلَّيَالِي وَبُعْدُكَ عَنِّي ، وَ لَكِنِّي ما زِلْتُ مُتَأَكِّدَة مِنْ أَنَّ حُبَّنَا قَوِيٌّ وَ سَيُحافِظُ عَلَى عَلاقَتِنَا عَلَى الدَّوَامْ .
أُحِبُّكَ حَبِيبِي ، وَسَأَظَلُّ أُحِبُّكَ دائِمًا ، وَسَأَسْتَمِرُّ فِي تَّفْكِيرِ فِيكَ وَ الْإِشْتِيَاقِ لِحُضُورِكَ .
فَأَنْتَ لَسْتَ مُجَرَّدَ شَخْصٍ فِي حَياتِي ، بَلْ أَنْتَ الشَّخْصُ الَّذِي أَعْطانِي أَمَلًا وَ ثِقَةً فِي الْحُبِّ وَفِي الْحَيَاةْ ، وَ لَنْ أَنْسَى ذَلِكَ أَبَدًا .
أَتَمَنَّى أَنْ تَعُودَ قَرِيبًا ، حَتَّى نَسْتَطِيعَ الْإِسْتِمْتاعَ بِأَوْقاتِنَا مَعًا وَالْإِبْتِسامَ مَعًا ، وَتَحْقِيقِ الْأَحْلامِ الَّتِي رَسَمْناهَا سَوِيًّا .
أُحِبُّكَ بِلا حُدُودٍ وَبِلا قُيُودْ ، وَسَأُحافِظُ عَلَى حُبِّنَا بِكُلِّ جُهْدِي وَسَأَظَلُّ مُخْلِصَةً لَّكَ إِلَى الْأَبَدْ .
فِي غِيَابِكْ ، أَشْتاقُ لِرَائِحَةِ عِطْرِكَ وَلَمْسَةِ يَدِكْ ، وَلَكِنِّي أُؤْمِنُ بِأَنَّنَا سَنَلْتَقِي مَرَّةً أُخْرَى وَسَنَعِيشُ حَياةً مَلِيئَةً بِالْحُبِّ وَالسَّعادَةِ .
حَبِيبِي الْغائِبْ ، لا تَنْسَ أَنَّنِي أُحِبُّكَ بِجُنُونْ ، وَسَأَظَلُّ أُفَكِّرُ فِيكَ وَأَتَلَذَّذُ بِذِكْرَياتِنَى الْجَمِيلَة .
No comments