شرح وتفسير سورة الواقعة surah al waqiah (من الآية سبعة وثلاثون إلى الآية أربعة وستون )
شرح وتفسير سورة الواقعة surah al waqiah (من الآية سبعة وثلاثون إلى الآية أربعة وستون ) |
📖 شرح وتفسير سورة الواقعة surah al waqiah 📖
(من الآية سبعة وثلاثون إلى الآية أربعة وستون )
________________________________________________________________________
________________________________________________________________________
شرح الكلمات:
* عُربا: الواحدة *عروب وهي *المتحببة إلى *زوجها الحسنة *التبعل.
* أترابا: أي *مستويات في *السن *الواحدة يقال لها *تِربٌ والجمع *أتراب.
* لأصحاب اليمين: وهم *الذين يؤخذ بهم في *عرصات *القيامة ذات *اليمين وهم أهل *الإِيمان في *الدنيا والعمل *الصالح فيها.
* ثلة من الأولين: أي من الأمم *السابقة.
* وثلة من الآخرين: أي من *أمة *محمد صلى *الله عليه *وسلم.
* أترابا: أي *مستويات في *السن *الواحدة يقال لها *تِربٌ والجمع *أتراب.
* لأصحاب اليمين: وهم *الذين يؤخذ بهم في *عرصات *القيامة ذات *اليمين وهم أهل *الإِيمان في *الدنيا والعمل *الصالح فيها.
* ثلة من الأولين: أي من الأمم *السابقة.
* وثلة من الآخرين: أي من *أمة *محمد صلى *الله عليه *وسلم.
* وأصحاب الشمال: أي هم الذين *يؤخذ بهم ذات *الشمال في *الموقف يوم *القيامة وهم أهل *الشرك *والمعاصي في *الدنيا.
* في سموم: أي *ريح حارة تنفذ في *مسام *الجسد.
* وحميم: أي ماء *حار شديد *الحرارة.
* وظل من يحموم: أي *دخان شديد *السواد.
* لا بارد ولا كريم: أي لا *بارد كغيره من *الظلال ولا *كريم *حسن *المنظر.
* كانوا قبل ذلك : أي في الدنيا.
* مترفين: أي *منعمين لا ينهضون *بالتكاليف *الشرعية ولا يتعبون في *طاعة *الله ورسوله.
* يصرون على الحنث العظيم: أي *الذنب *العظيم وهو *الشرك.
* وكانوا يقولون أئذا متنا الآن: أي وكانوا *ينكرون البعث *الآخر.
* لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم: أي لوقت يوم *معلوم وهو يوم *القيامة.
* وحميم: أي ماء *حار شديد *الحرارة.
* وظل من يحموم: أي *دخان شديد *السواد.
* لا بارد ولا كريم: أي لا *بارد كغيره من *الظلال ولا *كريم *حسن *المنظر.
* كانوا قبل ذلك : أي في الدنيا.
* مترفين: أي *منعمين لا ينهضون *بالتكاليف *الشرعية ولا يتعبون في *طاعة *الله ورسوله.
* يصرون على الحنث العظيم: أي *الذنب *العظيم وهو *الشرك.
* وكانوا يقولون أئذا متنا الآن: أي وكانوا *ينكرون البعث *الآخر.
* لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم: أي لوقت يوم *معلوم وهو يوم *القيامة.
* أيها الضالون المكذبون: أي *الضالون عن *طريق الهدى *المكذبون *بالبعث *والجزاء.
* من شجر من زقوم: أي من *أخبث *الشجر المرّ في غاية *الكراهة والبشاعة طعما *ولونا.
* فشاربون شرب الهيم: أي *شاربون شرب *الإِبل العطاش، إذ *الهيمان *العطشان والهيمى العطشى.
* هذا نزلهم يوم الدين: أي هذا ما *أعد لهم من قرى يوم *الجزاء *والحساب وهو *يوم القيامة.
* نحن خلقناكم: أي أوجدناكم من العدم.
* فلولا تصدقون: أي فهلا تصدقون بالبعث إذ القادر على الإِنشاء قادر على الإِعادة بعد الفناء والبلى.
* أفرأيتم ما تمنون: أي الذي تصبونه من المنى بالجماع في أرحام نسائكم.
* أفرأيتم ما تمنون: أي الذي تصبونه من المنى بالجماع في أرحام نسائكم.
* أآنتم تخلقونه: أي بشراً أم نحن الخالقون له بشراً.
* نحن قدرنا بينكم الموت: أي قضينا به عليكم وكتبناه عليكم وجعلنا لكل واحد أجلاً معيناً لا يتعداه ولا يتأخر منه بحال من الأحوال.
* وما نحن بمسبوقين: أي بعاجزين.
* على أن نبدل أمثالكم: أي ما أنتم عليه من الخلق والصور.
* وننشئكم فيما لا تعلمون: أي ونوجدكم في صور لا تعلمونها وهذا تهديد لهم بمسخهم وتحويلهم إلى أبشع حيوان وأقبحه.
* نحن قدرنا بينكم الموت: أي قضينا به عليكم وكتبناه عليكم وجعلنا لكل واحد أجلاً معيناً لا يتعداه ولا يتأخر منه بحال من الأحوال.
* وما نحن بمسبوقين: أي بعاجزين.
* على أن نبدل أمثالكم: أي ما أنتم عليه من الخلق والصور.
* وننشئكم فيما لا تعلمون: أي ونوجدكم في صور لا تعلمونها وهذا تهديد لهم بمسخهم وتحويلهم إلى أبشع حيوان وأقبحه.
* ولقد علمتم النشأة الأولى: أي ولقد علمتم خلقنا لكم كيف تم وكيف كان.
* أفلا تذكرون: فتعلمون أن الذي خلقكم أول مرة قادر على إعادة خلقكم مرة أخرى بعد موتكم وفنائكم.
* أفرأيتم ما تحرثون: أي من إثارة الأرض بالمحراث وإلقاء البذر فيها.
* أآنتم تزرعونه: أي تنبتونه.
* أم نحن الزارعون: أي نحن المنبتون له يقال زَرَعَه الله أي أنبته.
* أفلا تذكرون: فتعلمون أن الذي خلقكم أول مرة قادر على إعادة خلقكم مرة أخرى بعد موتكم وفنائكم.
* أفرأيتم ما تحرثون: أي من إثارة الأرض بالمحراث وإلقاء البذر فيها.
* أآنتم تزرعونه: أي تنبتونه.
* أم نحن الزارعون: أي نحن المنبتون له يقال زَرَعَه الله أي أنبته.
________________________________________________________________________
من هدايات آيات سورة الواقعة:
* أصحاب الشمال *يدخل فيهم كل *كافر وجد على وجه الأرض فإنهم في *التقسيم ثلث *الناس وفي *الواقع هم *أضعاف أضعاف *السابقين وأصحاب *اليمين لأن أكثر الناس لا *يؤمنون.
* التنديد بالترف *والتنعم في هذه *الحياة الدنيا فإنه *يقود إلى ترك* التكاليف الشرعية *فيهلك صاحبه لذلك لا *لكون طعامه وافرا وشرابه *لذيذا.
* تقرير *عقيدة البعث *والجزاء بما لا *مزيد عليه من *العرض والوصف *لحال الناس.
* التنديد بالترف *والتنعم في هذه *الحياة الدنيا فإنه *يقود إلى ترك* التكاليف الشرعية *فيهلك صاحبه لذلك لا *لكون طعامه وافرا وشرابه *لذيذا.
* تقرير *عقيدة البعث *والجزاء بما لا *مزيد عليه من *العرض والوصف *لحال الناس.
* تقرير عقيدة البعث والجزاء.
* إقامة الأدلة والبراهين العديدة على صحة البعث وإمكانه عقلا.
* بيان منن الله تعالى على عباده في طعامهم وشرابهم.
* وجوب شكر الله تعالى على إفضاله وإنعامه.
* في النار التي توقدها عبرة، وعظة للمتقين.
* وجوب تسبيح الله وتنزيهه عما لا يليق بجلاله وكماله من العبث والشريك.
* إقامة الأدلة والبراهين العديدة على صحة البعث وإمكانه عقلا.
* بيان منن الله تعالى على عباده في طعامهم وشرابهم.
* وجوب شكر الله تعالى على إفضاله وإنعامه.
* في النار التي توقدها عبرة، وعظة للمتقين.
* وجوب تسبيح الله وتنزيهه عما لا يليق بجلاله وكماله من العبث والشريك.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
ليست هناك تعليقات