شرح وتفسير سورة ق surah qaf من الآية 1 إلى الآية 15
شرح وتفسير, سورة ق, surah qaf ,من الآية 1 إلى الآية 15 |
📖 شرح وتفسير سورة ق surah qaf 📖
( من الآية 1 إلى الاية15 )
_________________________________________________________________________
سورة ق وهي السور المكية ، إلا الآية ثمانية وثلاثون 38 فيقال أنها مدنية ، وهي أول حزب المفصل ، وَعدد آياتها خمسة وأربعون 45 ، وترتيبها في المصحف الشريف خمسون 50 ، من الجزء السادس والعشرين 26 ،وَقد تم نزولها من بعد سورة المرسلات ، وتبدأ السورة بحرف من الأحرف المقطعة ، ¤ ق وَالْقُرْآَنِ الْمَجِيدِ ¤ .
شرح الكلمات:
* ق : هذا أحد *الحروف المقطعة التي *تكتب هكذا قۤ *وتقرأ هكذا *قاف.
* والقرآن المجيد: أي *والقرآن المجيد أي *الكريم قسَمِي لقد *أرسلنا محمدا *مبلغا عنا.
* بل عجبوا أن جاءهم منذر منهم: أي بل *عجب أهل مكة من *مجيء منذر أي *رسول منهم ينذرهم *عذاب الله يوم *القيامة.
* فقال الكافرون هذا شيء عجيب: أي فقال*المكذبون بالبعث هذا أي* البعث بعد *الموت والبلى شيء عجيب.
* أئذا متنا وكنا ترابا: أئذا *متنا وصرنا ترابا أي *رفاة وعظاما *نخرة نرجع *أحياء.
* ذلك رجع بعيد: أي *بعيد الإِمكان *في غاية البعد.
* والقرآن المجيد: أي *والقرآن المجيد أي *الكريم قسَمِي لقد *أرسلنا محمدا *مبلغا عنا.
* بل عجبوا أن جاءهم منذر منهم: أي بل *عجب أهل مكة من *مجيء منذر أي *رسول منهم ينذرهم *عذاب الله يوم *القيامة.
* فقال الكافرون هذا شيء عجيب: أي فقال*المكذبون بالبعث هذا أي* البعث بعد *الموت والبلى شيء عجيب.
* أئذا متنا وكنا ترابا: أئذا *متنا وصرنا ترابا أي *رفاة وعظاما *نخرة نرجع *أحياء.
* ذلك رجع بعيد: أي *بعيد الإِمكان *في غاية البعد.
* قد علمنا ما تنقص الأرض منهم: أي قد *أحاط علمنا بكل شيء *فعلمنا ما تنقص الأرض من أجساد *الموتى وما *تأكل من لحومهم و*عظامهم فكيف *يستبعد منا إحياؤهم بعد *موتهم.
* وعندنا كتاب حفيظ: أي *كتاب المقادير الذي قد *كتب فيه كل شيء ومن *بين ذلك أعداد *الموتى وأسماؤهم و*صورهم وأجسامهم *ويوم إعادتهم.
* بل كذبوا بالحق لما جاءهم: بل *كذب المشركون بما *هو أقبح من *تكذيبهم بالبعث وهو تكذيبهم *بالنبوة المحمدية *وبالقرآن ومن *نزل عليه.
* فهم في أمر مريج: أي *مختلط عليهم فهم فيه *مضطربون لا يثبتون *على شيء إذ قالوا مرة سحر *ومرة قالوا شعر *ومرة كهانة *وأخرى *أساطير.
* وعندنا كتاب حفيظ: أي *كتاب المقادير الذي قد *كتب فيه كل شيء ومن *بين ذلك أعداد *الموتى وأسماؤهم و*صورهم وأجسامهم *ويوم إعادتهم.
* بل كذبوا بالحق لما جاءهم: بل *كذب المشركون بما *هو أقبح من *تكذيبهم بالبعث وهو تكذيبهم *بالنبوة المحمدية *وبالقرآن ومن *نزل عليه.
* فهم في أمر مريج: أي *مختلط عليهم فهم فيه *مضطربون لا يثبتون *على شيء إذ قالوا مرة سحر *ومرة قالوا شعر *ومرة كهانة *وأخرى *أساطير.
* أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم: أي *أعموا فلم ينظروا *بعيونهم معتبرين *بعقولهم إلى السماء *كائنة فوقهم *فيعلموا أن *استبعادهم للبعث *غير صحيح.
* كيف بنيناها وزيناها: أي كيف *بنيناها بلا عمد. *وزيناها *بالكواكب.
* وما لها من فروج: أي *وليس لها من *شقوق تعيبها.
* والأرض مددناها: أي *بسطناها.
* وألقينا فيها رواسي: أي *جبالا رواسي *ثوابت لا تسير ولا *تتحرك مثبتة *للأرض كي لا تميد *بأهلها.
* كيف بنيناها وزيناها: أي كيف *بنيناها بلا عمد. *وزيناها *بالكواكب.
* وما لها من فروج: أي *وليس لها من *شقوق تعيبها.
* والأرض مددناها: أي *بسطناها.
* وألقينا فيها رواسي: أي *جبالا رواسي *ثوابت لا تسير ولا *تتحرك مثبتة *للأرض كي لا تميد *بأهلها.
شرح وتفسير, سورة ق, surah qaf ,من الآية 1 إلى الآية 15 |
* وأنبتا فيها من كل زوج بهيج: أي *وأنبتنا في الأرض من كل *صنف من أنواع النباتات حسن.
* تبصرة وذكرى لكل عبد منيب: أي *جعلنا ذلك تبصرة *وذكرى منا لكل *عبد منيب إلى *طاعتنا رجاع إلينا.
* ونزلنا من السماء ماء مباركا: أي *ماء المطر كثير *البركة.
* فأنبتا به جنات وحب الحصيد: أي *أنبتنا بماء السماء *بساتين وحب *الحصيد أي المحصود من *البر والشعير.
* والنخل باسقات: أي *وأنبتنا بالماء *النخيل الطوال *العاليات.
* لها طلع نضيد: أي لها *طلع منضد *متراكب بعضه *فوق بعض.
* رزقا للعباد: أي أنبتنا ما *أنبتنا من الجنات والحب *الحصيد والنخل *الباسقات قوتا للعباد ورزقا *لهم مؤمنهم *وكافرهم.
* وأحيينا به بلدة ميتا: وأحيينا بذلك *الماء الذي أنزلناه بلدة *ميتا لا نبات فيها من* الجدب الذي *أصابها والقحط.
* كذلك الخروج: أي كما *أخرجنا النبات من *الأرض الميتة بالماء *نخرجكم أحياء من قبوركم يوم *القيامة بماء ننزله من*السماء على الأرض فتنبتون* كما ينبت* البقل.
* كذلك الخروج: أي كما *أخرجنا النبات من *الأرض الميتة بالماء *نخرجكم أحياء من قبوركم يوم *القيامة بماء ننزله من*السماء على الأرض فتنبتون* كما ينبت* البقل.
* كذبت قبلهم قوم نوح: أي قبل *قومك يا رسولنا *بالبعث *والتوحيد والنبوة *قوم نوح.
* وأصحاب الرس وثمود: أي *وكذب أصحاب *الرس وهي *بئر كانوا *مقيمين حولها يعبدون الأصنام و*ثمود وهم *أصحاب *لحجر قوم صالح.
* وعاد وفرعون: وكذبت *عاد قوم هود، وكذب *فرعون موسى *عليه السلام.
* وإخوان لوط وأصحاب الأيكة: أي *وكذب قوم *لوط أخاهم لوطا، *وكذب أصحاب الأيكة *شعيبا.
* وأصحاب الرس وثمود: أي *وكذب أصحاب *الرس وهي *بئر كانوا *مقيمين حولها يعبدون الأصنام و*ثمود وهم *أصحاب *لحجر قوم صالح.
* وعاد وفرعون: وكذبت *عاد قوم هود، وكذب *فرعون موسى *عليه السلام.
* وإخوان لوط وأصحاب الأيكة: أي *وكذب قوم *لوط أخاهم لوطا، *وكذب أصحاب الأيكة *شعيبا.
* وقوم تبع: أي وكذب *قوم تبع الحميري *اليمني.
* كل قد كذب الرسل: أي كل *من ذكر قد *كذب الرسل *فلست *وحدك المكذَّب* يا محمد صلى *الله عليه *وسلم.
* فحق وعيد: أي *فوجب وعيدي لهم *بنزول العذاب *عليهم فنزل *فهلكوا.
* أفعيينا بالخلق الأول: أي *أفعيينا بخلق *الناس أولا والجواب لا *إذا فكيف *نعيى بخلقهم ثانية *وإعادتهم كما *كانوا؟.
* بل هم في لبس من خلق جديد: أي هم *غير منكرين لقدرة*الله عن *الخلق الأول بل *هم في خلط *وشك من خلق *جديد لما فيه من *مخالفة العادة *وهي أن كل من *مات منهم يرونه *يفنى ولا يعود حيّاً.
* كل قد كذب الرسل: أي كل *من ذكر قد *كذب الرسل *فلست *وحدك المكذَّب* يا محمد صلى *الله عليه *وسلم.
* فحق وعيد: أي *فوجب وعيدي لهم *بنزول العذاب *عليهم فنزل *فهلكوا.
* أفعيينا بالخلق الأول: أي *أفعيينا بخلق *الناس أولا والجواب لا *إذا فكيف *نعيى بخلقهم ثانية *وإعادتهم كما *كانوا؟.
* بل هم في لبس من خلق جديد: أي هم *غير منكرين لقدرة*الله عن *الخلق الأول بل *هم في خلط *وشك من خلق *جديد لما فيه من *مخالفة العادة *وهي أن كل من *مات منهم يرونه *يفنى ولا يعود حيّاً.
_______________________________________________________________________
📕من هدايات الآيات📕
* بيان *شرف القرآن ومجده *وكرمه.
* تقرير *البعث والوحي *الإِلهي.
* البرهنة* الصحيحة الواضحة على *صحة البعث والجزاء *وإمكانهما.
* تقرير عقيدة *القضاء والقدر *بتقرير كتاب *المقادير.
* تقرير *البعث والوحي *الإِلهي.
* البرهنة* الصحيحة الواضحة على *صحة البعث والجزاء *وإمكانهما.
* تقرير عقيدة *القضاء والقدر *بتقرير كتاب *المقادير.
* تقرير عقيدة *البعث بمظاهر القدرة *الإِلهية في الكون.
* مشروعية *النظر والاعتبار فيما *يحيط بالإِنسان من *مظاهر الكون والحياة للعبرة طلبا *لزيادة *الإِيمان والوصول به إلى *مستوى اليقين.
* مشروعية *النظر والاعتبار فيما *يحيط بالإِنسان من *مظاهر الكون والحياة للعبرة طلبا *لزيادة *الإِيمان والوصول به إلى *مستوى اليقين.
* فضل *العبد المنيب وفضيلة *الإِنابة إلى الله *تعالى والمنيب هو الذي *يرجع إلى ربه في كل ما *يهمه والإِنابة *التوبة إلى *الله والرجوع إلى *طاعته بعد *معصيته.
* تعزية *الرسول صلى الله عليه وسلم *بإِعلامه بأن *قومه ليسوا *أول من كذب الرسل.
* تهديد المصرين *على التكذيب من كفار *قريش بالعذاب إذ *ليسوا بأفضل من غيرهم وقد *أهلكوا لما *كذبوا.
* تقرير *البعث والجزاء و*إثبات عقيدتهما *بالأدلة العقلية *كبدء الخلق.
* ضعف *إدراك المنكرين *للبعث لظلمة *نفوسهم بالشرك *والمعاصي.
* تهديد المصرين *على التكذيب من كفار *قريش بالعذاب إذ *ليسوا بأفضل من غيرهم وقد *أهلكوا لما *كذبوا.
* تقرير *البعث والجزاء و*إثبات عقيدتهما *بالأدلة العقلية *كبدء الخلق.
* ضعف *إدراك المنكرين *للبعث لظلمة *نفوسهم بالشرك *والمعاصي.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
MR BCP TU EST FORT
ReplyDeleteLOL derien t est dans quelle école charles peguy
DeleteTu as quel âge ?
ReplyDeleteAZZZAAZAZAZAZAZ
ReplyDelete