شرح وتفسير سورة الفتح surah Al-Fath من الآية 12 إلى الآية 23 - معاني الأسماء ومعاني الكلمات وتفسير القرآن الكريم
English French German Spain Hindi Persian Arabic

آخر مواضيع

شرح وتفسير سورة الفتح surah Al-Fath من الآية 12 إلى الآية 23

شرح وتفسير, سورة الفتح, surah Al-Fath, من الآية 12, إلى الآية 23, surah rahman,quran,surah yaseen,surah yasin,surah,yaseen surah,yasin surah full,yaseen surah full,surah yasin full,surah yaseen ki tilawat, quran,سورة البقرة,سورة يس,سورة الملك,سورة الواقعة,سورة البقرة ماهر المعيقلي,سورة الرحمن,سورة,سورة البقرة السديس,سورة الكهف عبد الباسط
شرح وتفسير سورة الفتح surah Al-Fath من الآية 12 إلى الآية 23 

📖 شرح وتفسير سورة الفتح surah Al-Fath 📖

( من الآية 12 إلى الاية 23 )


سورة الفتح وهي من السور المدنية ، وهي من المثاني ، وعدد آياتها تسعة وعشرون 29 ، وترتيبها في المصحف الشريف ثمانية وأربعون 48 ، من الجزء السادس والعشرين 26 ، وقد تم نزولها من بعد سورة الجمعة ، وقد بدأت بأسلوب قصر : ¤ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا ¤ .
وقد نزلت السورة على النبيّ محمد (ص) بعد صلح الحديبية سنة 6 من الهجرة عندما كان في طريقه من الحديبية إلى المدينة ،

شرح الكلمات:

* وظننتم ظن السوء: هو هذا *الظن الذي زينه *الشيطان في *قلوبهم.
* وكنتم قوما بورا: أي *هالكين عند الله بهذا *الظن السيء، وواحد بور *بائر. هالك.
* فإِنا أعتدنا للكافرين سعيرا: أي نارا *شديدة الاستعار *والالتهاب.
* يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء: يغفر لمن *يشاء وهو عبد تاب وطلب *المغفرة بنفسه، *ويعذب من يشاء وهو *عبد ظن السوء وقال *غير ما يعتقد وأصر *على ذلك الكفر *والنفاق.
* وكان الله غفورا رحيما: كان وما *زال متصفا بالمغفرة *والرحمة فمن *تاب غفر الله له *ورحمه.
* المخلفون من الأعراب: أي *المذكورون في الآيات قبل *هذه وهم غفار *وجهينة ومزينة *وأشجع.
* إذا انطلقتم إلى مغانم لتأخذوها: أي *مغانم خيبر إذا *وعدهم الله بها عند رجوعهم من الحديبية.
* ذرونا نتبعكم: أي *دعونا نخرج معكم *لنصيب من *الغنائم.
* يريدون أن يبدلوا كلام الله: أي أنهم *بطلبهم الخروج إلى *خيبر لأخذ الغنائم يريدون أن *يغيروا وعد الله لأهل *الحديبية خاصة *بغنائم خيبر.
* كذلك قال الله من قبل: أي قاله *تعالى لنا قبل *عودتنا إلى المدينة فلن *تتبعونا ولن *تخرجوا معنا.
* فسيقولون بل تحسدوننا: أي *فسيقولون بل تحسدوننا *وفعلا فقد قالوا ذلك وزعموا أنه *ليس أمراً من الله هذا *المنع، وإنما هو من الرسول *والمؤمنين حسداً لهم، وهذا دال *على نفاقهم و*كفرهم والعياذ *بالله.
* بل كانوا لا يفقهون إلا قليلا: أي لا *يفهمون فهم الحاذق *الماهر إلا قليلا وفي أمور الدنيا *لا غير.

شرح وتفسير, سورة الفتح, surah Al-Fath, من الآية 12, إلى الآية 23,
شرح وتفسير سورة الفتح surah Al-Fath 
* قل للمخلفين من الأعراب: أي *الذين تخلفوا عن الحديبية و*طالبوا بالخروج إلى خيبر لأجل *الغنائم اختباراً لهم.
* ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد: أي *ستدعون في يوم ما من *الأيام إلى قتال قوم *أولي بأس وشدة في *الحرب.
* تقاتلونهم أو يسلمون: أي *تقاتلونهم، أو هُم *يسلمون فلا *حاجة إلى قتالهم.
* فإِن تطيعوا: أي أمر *الداعي لكم إلى *قتال القوم أصحاب *البأس الشديد.
* يؤتكم الله أجرا حسنا: أي *عودة اعتباركم مؤمنين *صالحين في الدنيا والجنة في الآخرة.

* وإن تتولوا: أي *تعرضوا عن الجهاد كما *توليتم من قبل *حيث لم تخرجوا للحديبية.
* يعذبكم عذابا أليما: في *الدنيا بالقتل *والاذلال وفي *الآخرة بعذاب النار.
* حرج: أي إثم.
* ومن يتول: أي *يعرض عن *طاعة الله ورسوله.
* لقد رضي الله عن المؤمنين: أي *الراسخين في الإِيمان *الأقوياء فيه وهم *أهل بيعة *الرضوان من أصحاب *رسول الله صلى *الله عليه وسلم.
* إذ يبايعونك: أي *بالحديبية أيها الرسول *محمد صلى *الله عليه وسلم.
* تحت الشجرة: أي *سمرة وهم ألف وأربعمائة *بايعوا على أن *يقاتلوا قريشا ولا يفروا.

شرح وتفسير, سورة الفتح, surah Al-Fath, من الآية 12, إلى الآية 23,
شرح وتفسير سورة الفتح surah Al-Fath 
* فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم: أي *علم الله ما في قلوبهم من الصدق *والوفاء فأنزل الطمأنينة *والثبات على ما هم *عليه.
* وأثابهم فتحاً قريبا: أي هو *فتح خيبر بعد انصرافهم من *الحديبية في ذي *الحجة. وفي *آخر المحرم من سنة *سبع غزوا خيبر *ففتحها الله *تعالى عليهم.
* ومغانم كثيرة يأخذونها: أي من *خيبر.
* وكان الله عزيزا حكيما: أي كان وما *زال تعالى عزيزا غالبا *حكيما في تصريفه شؤون *عباده.
* وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها: أي من *الفتوحات الإِسلامية التي وصلت الأندلس *غربا.

* فعجل لكم هذه: أي غنيمة خيبر.
* وكف أيدي الناس عنكم: أي أيدي *اليهود حيث هموا *بالغارة على بيوت *الصحابة وفيها *أزواجهم وأولادهم *وأموالهم فصرفهم *الله عنهم.
* ولتكون آية للمؤمنين: أي تلك *الصرفة التي صرف *اليهود المتآمرين عن *الاعتداء على *عيال الصحابة وهم *غُيّب في الحديبية أو *خيبر آية يستدلون بها على كلاءة الله وحمايته *لهم في حضورهم و*مغيبهم.
* ويهديكم صراطا مستقيما: أي *طريقا في التوكل على *الله والتفويض إليه في الحضور *والغيبة لا اعوجاج فيه.
* وأخرى لم تقدروا عليها: أي و*مغانم أخرى لم *تقدروا عليها وهي غنائم *فارس والروم.

* قد أحاط بها: أي فهي *محروسة لكم إلى حين *تغزون فارس والروم *فتأخذونها.
* ولو قاتلكم الذين كفروا: أي *المشركون في *الحديبية.
* لولوا الأدبار: أي لانهزموا *أمامكم وأعطوكم *أدبارهم تضربونها.
* سنة الله التي قد خلت من قبل: أي *هزيمة الكافرين ونصر *المؤمنين الصابرين سنة *ماضية في كل *زمان ومكان.

📕من هدايات الآيات📕

* وعد الله *رسوله والمؤمنين بغنائم *خيبر وهم في طريقهم من *الحديبية إلى المدينة *وانجازه لهم دال على *وجود الله وعلمه وقدرته وحمكته ورحمته *وكلها موجبة للإِيمان *والتوحيد وحب الله *والرغبة إليه *والرهبة منه.
* بيان *حيرة الكافر واضطراب *نفسه وتخبط قوله *وعمله.
* ذم *الجهل وتقبيحه إنه *بئس الوصف يوصف به *المرء، ولذا لا *يرضاه حتى الجاهل *لنفسه فلو قلت *لجاهل يا جاهل لا *تفعل كذا أو لا *تقل كذا الغضب عليك.
* مشروعية *الاختبار والامتحان *لمعرفة القدرات و*المؤهلات.
* بيان أن *غزو الإِسلام ينتهي إلى أحد *أمرين إسلام الأمة *المغزوَّة أو دخولها في الذمة *بإِعطائها الجزية بالحكم *الإِسلامي وسياسته.

* دفع *الإِثم والحرج في *التخلف عن الجهاد *لعذر العمى أو *العرج أو المرض.
* بيان *وعد الله ووعيده لمن *أطاعه ولمن عصاه، *الوعد بالجنة. و*الوعيد بالنار.
* بيان *فضل أهل بيعة *الرضوان وكرامة *الله لهم *برضاه عنهم.
* ذكاء *عمر وقوة فراسته إذ أمر بقطع *الشجرة خشية أن تعبد، وكم *عبدت من أشجار *في أمة الإِسلام في *غيبة العلماء وأهل القرآن.
* مكافأة *الله تعالى للصادقين *الصابرين المجاهدين من *عباده المؤمنين بخير الدنيا *والآخرة.

* صدق *وعد الله لأصحاب *رسوله في الغنائم التي *وُعِدوا بها فتحققت *كلماته بعد وفاة *رسول الله صلى *الله عليه وسلم *وهي غنائم *فارس والروم.
* كرامة *الله للمؤمنين إذ حمى *ظهورهم من خلفهم مرتين *الأولى ما همَّ به اليهود من *غارة على عائلات وأسر *الصحابة بالمدينة النبويّة، *والثانية ما همَّ به رجال من *المشركين للفتك *بالمؤمنين ليلا بالحديبية إذ مكَّن *الله منهم رسوله والمؤمنين، ثم عفا *عنهم رسول الله *وأطلق سراحهم فكان ذلك *مساعدا قويا على *تحقيق صلح *الحديبية.
* بيان *سنة الله في أنه ما *تقاتل أولياء الله مع *أعدائه في معركة إلا نصر *الله أولياءه *على أعدائه.

* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى

🌟اسماء أخرى قد تعجبك🌟

ريمان, Riman, rayman, rieman, Raya, raya, راية, حسنية, Housnia, hosniya, hsnia, سنبلة, Sunbla, snblah, sonbola, سنان, Snan, Sinan, Senan, ريما, Rima, Rema, rma, نظمية, Nathmia, nathmiya, ,nazmia,nzmia, متيم, Mtayam, motayam, Moez, moz, moiz, معز mecca, macca, meca, maca, مكة, جبير, Jbayr, Jbyr, Jubair, Jobair, Fathy, fthy, Fthi, فتحي,
Basant, Bsnt, Besant, Bsant, بسنت, باسنت, آفاق, افاق, أفاق, Afaq, Afaq, afq, Adib, Adeeb, Adeb, أديب, اديب, Carla, Karla, كارلا, Abdulhak, Abdlhak, عبدالحق, عبد الحق, أشجان, اشجانة, Achgan, ashgan, Zulaikha, zlaikha, zlkha, زليخة, wdan, wedan, widan, ودان, wahid, waheed, wahed, وحيد, shmoukh, shomokh, chomokh, chmokh, شموخ, shfeeq,chafiq,shafiq,shafeeq,shafeq, شفيق, Sabiha,sbiha,sabeeha, sbeeha, صبيحة,
Nadwa, Ndwa, ندوة, ندوى, ندوا, Meeqat, meqat, mqat, مقات, ميقات, مي, Mayy, Meyy, Myy, Madline,Madleen, Mdlin, Madlyn, مادلين, مدلين, مجدولين, Camelia, Kamelia, كاميليا, كميليا, كافل, Kafel, Kfel, Kfl, Housni, Housny, Hesny, hesni, Hosni, Hosny, حسني, fdk, Fadak, fdak, fedak, فدك, Erfan, عرفان, Irfan, Arfan, Basqah, Bsqah, Basqa, Besqa, Aseel, Aseel, Assel, Asel, Asl اسيل, أسيل, Aynae, Ainaa, Ainae, Aynaa, عيناء

No comments