شرح وتفسير سورة غافر surah Ghafir (من الآية 28 إلى الآية 40 )
![]() |
شرح وتفسير سورة غافر surah Ghafir (من الآية 29 إلى الآية 40 ) |
شرح وتفسير سورة غافر surah Ghafir
(من الآية 28 إلى الآية 40 )
_________________________________________________________________________________
شرح الكلمات:
_________________________________________________________________________________
شرح الكلمات:
* من هو مسرف كذاب: أي *مسرف في الكفر *والظلم كذاب لا *يقول الصدق ولا *يفوه به.
* ظاهرين في الأرض: أي *غالبين في بلاد *مصر وأراضيها.
* فمن ينصرنا من بأس الله إن جاءنا: أي من *عذاب الله إن *جاءنا وقد *قتلنا أولياءه.
* ما أريكم إلا ما أرى: أي ما *أشير به عليكم إلا *ما أشير به على *نفسي وهو قتل موسى .
* وما أهديكم إلا سبيل الرشاد: أي إلا *طريق الرشد *والصواب.
* وقال الذي آمن: أي *مؤمن آل *فرعون.
* مثل يوم الأحزاب: أي عذابا *مثل عذاب الأحزاب *وهم قوم نوح *وعاد وثمود.
* مثل دأب قوم نوح: أي مثل *جزاء عادة من *كفر قبلكم *وهي استمرارهم *على *الكفر حتى الهلاك* فهذا الذي أخافه *عليكم.
* يوم التناد: أي يوم *القيامة وقيل فيه *يوم التنادي *لكثرة النداءات فيه *إذْ ينادي أصحاب الجنة أصحاب النار، وأصحاب النار أصحاب *الجنة.
* يوم تولُّون مدبرين: أي *هاربين من النار *إلى الموقف.
* مثل يوم الأحزاب: أي عذابا *مثل عذاب الأحزاب *وهم قوم نوح *وعاد وثمود.
* مثل دأب قوم نوح: أي مثل *جزاء عادة من *كفر قبلكم *وهي استمرارهم *على *الكفر حتى الهلاك* فهذا الذي أخافه *عليكم.
* يوم التناد: أي يوم *القيامة وقيل فيه *يوم التنادي *لكثرة النداءات فيه *إذْ ينادي أصحاب الجنة أصحاب النار، وأصحاب النار أصحاب *الجنة.
* يوم تولُّون مدبرين: أي *هاربين من النار *إلى الموقف.
![]() |
شرح وتفسير سورة غافر surah Ghafir (من الآية 29 إلى الآية 40 ) |
* ولقد جاءكم يوسف من قبل: أي *يوسف بن يعقوب *الصديق بن الصديق *عليهما *السلام من قبل مجيء* موسى إليكم اليوم.
* قلتم لن يبعث الله من بعده رسولا: أي *قلتم هذا من دون *دليل فبقيتم *كافرين إلى اليوم.
* كذلك يضل الله من هو مسرف: أي *مثل إضلالكم هذا *يضل الله من هو *مسرف *في الشرك والظلم.
* مرتاب: أي *شاك فيما قامت *الحجج والبينات *على صحته.
* يجادلون في آيات الله بغير سلطان: أي *يخاصمون في آيات *الله لإِبطالها *بدون سلطان أي حجة وبرهان.
* كبر مقتاً عند الله وعند الذين آمنوا: أي كبر *جدالهم بالباطل *مقتا عند الله *وعند الذين آمنوا.
* كذلك: أي مثل *إضلالهم يطبع الله أي *يختم بالضلال *على كل قلب *متكبر.
* قلتم لن يبعث الله من بعده رسولا: أي *قلتم هذا من دون *دليل فبقيتم *كافرين إلى اليوم.
* كذلك يضل الله من هو مسرف: أي *مثل إضلالكم هذا *يضل الله من هو *مسرف *في الشرك والظلم.
* مرتاب: أي *شاك فيما قامت *الحجج والبينات *على صحته.
* يجادلون في آيات الله بغير سلطان: أي *يخاصمون في آيات *الله لإِبطالها *بدون سلطان أي حجة وبرهان.
* كبر مقتاً عند الله وعند الذين آمنوا: أي كبر *جدالهم بالباطل *مقتا عند الله *وعند الذين آمنوا.
* كذلك: أي مثل *إضلالهم يطبع الله أي *يختم بالضلال *على كل قلب *متكبر.
* يا هامان ابن لي صرحا: *هامان وزير فرعون *والصرح البناء *العالي.
* أسباب السماوات: أي *طرقها الموصلة *إليها.
* وإني لأظنه كاذبا: أي وإني* لأظن موسى *كاذبا في زعمه أن له *إلها غيري.
* أسباب السماوات: أي *طرقها الموصلة *إليها.
* وإني لأظنه كاذبا: أي وإني* لأظن موسى *كاذبا في زعمه أن له *إلها غيري.
![]() |
شرح وتفسير سورة غافر surah Ghafir (من الآية 29 إلى الآية 40 ) |
* سوء علمه: أي *قبيح *عمله.
* وصد عن السبيل: أي *عن طريق *الهدى.
* إلا في تباب: أي *خسار وضياع بلا *فائدة تذكر.
* إنما هذه الحياة الدنيا متاع: أي ما *هذه الدنيا إلا *متاع يتمتع به *وقتا ثم يزول.
* دار القرار: أي *الاستقرار والبقاء *الأبدي.
* يرزقون فيها بغير حساب: أي *رزقا واسعاً بلا *تبعة ولا *تعقيب.
* وصد عن السبيل: أي *عن طريق *الهدى.
* إلا في تباب: أي *خسار وضياع بلا *فائدة تذكر.
* إنما هذه الحياة الدنيا متاع: أي ما *هذه الدنيا إلا *متاع يتمتع به *وقتا ثم يزول.
* دار القرار: أي *الاستقرار والبقاء *الأبدي.
* يرزقون فيها بغير حساب: أي *رزقا واسعاً بلا *تبعة ولا *تعقيب.
_________________________________________________________________________________
من هدايات الآيات :
* قوة *الإِيمان تفجر قلب *المؤمن بأنواع من *المعرفة والحكمة *في قوله إذا *قال.
* التذكير *بالأمم الهالكة *إذْ العاقل من *اعتبر *بغيره.
* التخويف*من عذاب الآخرة *وأهوال*القيامة.
* التنديد *بالإِسراف والارتياب *وعدم*اليقين.
* حرمة *الجدال بغير علم، وأن *صاحبه عرضة لمقت *المؤمنين بعد مقت الله *تعالى.
* عرضة *المتكبر الجبار للطبع *على قلبه ويومها *يحرم الهداية فلا* يُهدى أبداً.
* التذكير *بالأمم الهالكة *إذْ العاقل من *اعتبر *بغيره.
* التخويف*من عذاب الآخرة *وأهوال*القيامة.
* التنديد *بالإِسراف والارتياب *وعدم*اليقين.
* حرمة *الجدال بغير علم، وأن *صاحبه عرضة لمقت *المؤمنين بعد مقت الله *تعالى.
* عرضة *المتكبر الجبار للطبع *على قلبه ويومها *يحرم الهداية فلا* يُهدى أبداً.
* التحذير من *تزيين الأعمال القبيحة *نتيجة الإِدمان عليها *والاستمرار على *فعلها *فإن من زُينت له أعماله *السيئة فأصبح يراها *حسنة هلك والعياذ *بالله.
* التحذير من *الاغترار بالدنيا والغفلة من *الآخرة إذ الأولى زائلة *والآخرة باقية *واختبار الباقي على *الفاني من شأن *العقلاء.
* مشروعية *التذكير بالحساب *والجزاء وما يتم في *الدار الآخرة من *سعادة وشقاء.
* التحذير من *الاغترار بالدنيا والغفلة من *الآخرة إذ الأولى زائلة *والآخرة باقية *واختبار الباقي على *الفاني من شأن *العقلاء.
* مشروعية *التذكير بالحساب *والجزاء وما يتم في *الدار الآخرة من *سعادة وشقاء.
_________________________________________________________________________________
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات