شرح وتفسير سورة المزمل surah Al-Muzzammil
![]() |
شرح وتفسير سورة المزمل surah Al-Muzzammil |
شرح وتفسير سورة المزمل surah Al-Muzzammil
شرح الكلمات:
يا أيها المزمل:* أي المتلفف بثيابه* أي النبي صلى الله عليه وسلم*.
قم الليل:* أي صل*.
إلا قليلا:* أي نصف الليل*.
نصفه أو انقص منه قليلا:* أي انقص من النصف إلى الثلث*.
أو زد عليه: أي إلى الثلثين* فأنت مخير في أيها تفعل تقبل*.
ورتل القرآن ترتيلا:* أي ترسل في قراءته* وبيّنه تبييناً*.
إنا سنلقي عليك قولا:* أي قرآنا*.
ثقيلا:* أي محمله ثقيلا العمل* به لما يحوى من التكاليف*.
إن ناشئة الليل:* أي ساعة الليل من صلاة* العشاء فما فوق كل ساعة تُسمى ناشئة*.
هي أشد وطئاً:* أي هي أقوى موافقة* السمع للقلب على تفهم القرآن فيها*.
وأقوم قيلا:* أي أبين قولا وأصوب قراءة* من قراءة النهار لسكون الأصوات*.
واذكر اسم ربك:* أي دم على ذكره* ليلا ونهارا على أي وجه* من تسبيح وتهليل وتحميد*.
وتبتل إليه تبتيلا:* أي انقطع إليه* في العبادة وفي طلب الحاجة* وفي كل ما يهمك*.
لا إله إلا هو:* أي لا معبود بحق سواه* ولا تنبغي العبادة لغيره*.
فاتخذه وكيلا:* أي فوض* جميع أمورك إليه فإِنه يكفيك*.
قم الليل:* أي صل*.
إلا قليلا:* أي نصف الليل*.
نصفه أو انقص منه قليلا:* أي انقص من النصف إلى الثلث*.
أو زد عليه: أي إلى الثلثين* فأنت مخير في أيها تفعل تقبل*.
ورتل القرآن ترتيلا:* أي ترسل في قراءته* وبيّنه تبييناً*.
إنا سنلقي عليك قولا:* أي قرآنا*.
ثقيلا:* أي محمله ثقيلا العمل* به لما يحوى من التكاليف*.
إن ناشئة الليل:* أي ساعة الليل من صلاة* العشاء فما فوق كل ساعة تُسمى ناشئة*.
هي أشد وطئاً:* أي هي أقوى موافقة* السمع للقلب على تفهم القرآن فيها*.
وأقوم قيلا:* أي أبين قولا وأصوب قراءة* من قراءة النهار لسكون الأصوات*.
واذكر اسم ربك:* أي دم على ذكره* ليلا ونهارا على أي وجه* من تسبيح وتهليل وتحميد*.
وتبتل إليه تبتيلا:* أي انقطع إليه* في العبادة وفي طلب الحاجة* وفي كل ما يهمك*.
لا إله إلا هو:* أي لا معبود بحق سواه* ولا تنبغي العبادة لغيره*.
فاتخذه وكيلا:* أي فوض* جميع أمورك إليه فإِنه يكفيك*.
واصبر على ما يقولون: أي على ما يقوله لك كفار مكة من أذى كقولهم شاعر وساحر وكاذب.
واهجرهم هجرا جميلا:* أي اتركهم تركا جميلا* أي لا عتاب معه*.
وذرني:* أي اتركني*.
والمكذبين:* أي صناديد قريش* فإِني أكفكهم*.
أولي النعمة:* أي أهل* التنعم والترف*.
ومهلهم قليلا:* أي انتظرهم قليلا *من الزمن حتى يهلكوا ببدر*.
إن لدينا أنكالا:* أي قيودا وهي* جمع نِكل وهو القيد من حديد*.
وطعاما ذا غصة:* أي يغص في الحلق* هو الزقوم والضريع*.
يوم ترجف الأرض:* أي تتزلزل*.
كثيباً مهيلا:* أي رملا مجتمعا* مهيلا أي سائلا بعد اجتماعه*.
فأخذناه أخذا وبيلا:* أي ثقيلا* شديدا غليظا*.
فكيف تتقون يوما:* أي عذاب يوم يجعل* الولدان لشدة هوله شيبا*.
السماء منفطر به:* أي ذات انفطار وانشقاق* أي بسبب هول ذلك اليوم*.
كان وعده مفعولا:* أي وعده تعالى بمجيء* ذلك اليوم كان مفعولا* أي كائنا لا محالة*.
إن هذه تذكرة:* أي أن هذه الآيات* المخوفة تذكرة* أي عظة للناس*.
اتخذ إلى ربّه سبيلا:* أي طريقا بالإِيمان* والطاعة إلى النجاة* من النار ودخول الجنة*.
واهجرهم هجرا جميلا:* أي اتركهم تركا جميلا* أي لا عتاب معه*.
وذرني:* أي اتركني*.
والمكذبين:* أي صناديد قريش* فإِني أكفكهم*.
أولي النعمة:* أي أهل* التنعم والترف*.
ومهلهم قليلا:* أي انتظرهم قليلا *من الزمن حتى يهلكوا ببدر*.
إن لدينا أنكالا:* أي قيودا وهي* جمع نِكل وهو القيد من حديد*.
وطعاما ذا غصة:* أي يغص في الحلق* هو الزقوم والضريع*.
يوم ترجف الأرض:* أي تتزلزل*.
كثيباً مهيلا:* أي رملا مجتمعا* مهيلا أي سائلا بعد اجتماعه*.
فأخذناه أخذا وبيلا:* أي ثقيلا* شديدا غليظا*.
فكيف تتقون يوما:* أي عذاب يوم يجعل* الولدان لشدة هوله شيبا*.
السماء منفطر به:* أي ذات انفطار وانشقاق* أي بسبب هول ذلك اليوم*.
كان وعده مفعولا:* أي وعده تعالى بمجيء* ذلك اليوم كان مفعولا* أي كائنا لا محالة*.
إن هذه تذكرة:* أي أن هذه الآيات* المخوفة تذكرة* أي عظة للناس*.
اتخذ إلى ربّه سبيلا:* أي طريقا بالإِيمان* والطاعة إلى النجاة* من النار ودخول الجنة*.
![]() |
شرح وتفسير سورة المزمل surah Al-Muzzammil |
أنك تقوم:* أي للتهجد*.
أدنى:* أي أقل*.
وطائفة:* أي وطائفة معك* من أصحابك تقوم كذلك*.
والله يقدر الليل والنهار:* أي يحصيها* ويعلم ما يمضي* من ساعات كل منهما وما يبقى*.
علم أن لن تحصوه:* أي الليل فلا تطيقون* قيامه كله لأنه يشقّ عليكم*.
فتاب عليكم:* أي رجع بكم إلى التخفيف* في قيام الليل إذ هو الأصل*.
فاقرأوا ما تيسر:* أي صلوا من الليل* ما سهل عليكم ولو ركعتين*.
وأقيموا الصلاة:* أي المفروضة*.
وآتوا الزكاة:* أي المفروضة*.
وأقرضوا الله قرضاً حسنا:* أي تصدقوا بفضول* أموالكم طيبة* بها نفوسكم فذلك القرض الحسن*.
وما تقدموا لأنفسكم من خير:* أي من نوافل العبادة* من صلاة وصدقة* وصيام وحج وغيرها*.
أدنى:* أي أقل*.
وطائفة:* أي وطائفة معك* من أصحابك تقوم كذلك*.
والله يقدر الليل والنهار:* أي يحصيها* ويعلم ما يمضي* من ساعات كل منهما وما يبقى*.
علم أن لن تحصوه:* أي الليل فلا تطيقون* قيامه كله لأنه يشقّ عليكم*.
فتاب عليكم:* أي رجع بكم إلى التخفيف* في قيام الليل إذ هو الأصل*.
فاقرأوا ما تيسر:* أي صلوا من الليل* ما سهل عليكم ولو ركعتين*.
وأقيموا الصلاة:* أي المفروضة*.
وآتوا الزكاة:* أي المفروضة*.
وأقرضوا الله قرضاً حسنا:* أي تصدقوا بفضول* أموالكم طيبة* بها نفوسكم فذلك القرض الحسن*.
وما تقدموا لأنفسكم من خير:* أي من نوافل العبادة* من صلاة وصدقة* وصيام وحج وغيرها*.
من هداية الآيات:
* الندب إلى قيام الليل* وأنه دأب الصالحين وطريق المتقربين*.
* الندب إلى ترتيل القرآن* وترك العجلة في تلاوته*.
* صلاة الليل أفضل من صلاة* النهار لتواطئ السمع والقلب* فيها على فهم القرآن*.
* الندب إلى ذكر الله* تعالى بأي وجه من صلاة* وتسبيح وطلب علم ودعاء وغير ذلك*.
* وجوب الصبر على الطاعة* وعن المعصيّة*.
* الهجر الجميل* هو الذي لا عتاب فيه*.
* تقرير النبوة* المحمدية*.
* تقرير البعث والجزاء*.
* الهجر الجميل* هو الذي لا عتاب فيه*.
* تقرير النبوة* المحمدية*.
* تقرير البعث والجزاء*.
* بيان ما كان الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه يقومونه من الليل تهجداً.
* نسخ واجب قيام الليل وبقاء استحبابه وندبه.
* وجوب إقام الصلاة وإيتاء الزكاة.
* الترغيب في التطوع من سائر العبادات.
* وجوب الاستغفار عند الذنب وندبه واستحبابه في سائر الأوقات لما يحصل من التقصير.
* نسخ واجب قيام الليل وبقاء استحبابه وندبه.
* وجوب إقام الصلاة وإيتاء الزكاة.
* الترغيب في التطوع من سائر العبادات.
* وجوب الاستغفار عند الذنب وندبه واستحبابه في سائر الأوقات لما يحصل من التقصير.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
* اسماء أخرى قد تعجبك *
¤ معنى اسم روز ¤ معنى اسم نورمان ¤ معنى اسم حافظ ¤ معنى اسم عزت ¤ معنى اسم عبد الناصر ¤ معنى اسم معين
¤ معنى اسم مسفر ¤ معنى اسم نذير ¤ معنى اسم زلال ¤ معنى اسم مائدة ¤ معنى اسم حسان ¤ معنى اسم ميسان ¤
ليست هناك تعليقات