شرح وتفسير سورة الذاريات Adh-Dhariyat ( من الآية 25 الى الآية 44 )
![]() |
شرح وتفسير سورة الذاريات Adh-Dhariyat ( من الآية 25 الى الآية 44 ) |
📖 شرح وتفسير سورة الذاريات surah Adh-Dhariyat 📖
(من الآية 25 إلى الآية 44 )
________________________________________________________________________
شرح الكلمات:
* وقالوا سلاما: أي نسلم *عليك سلاما.
* قال سلام قوم منكرون: أي عليكم *سلام أنتم قوم *منكرون أي غير *معروفين.
* فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين: أي عدل و*مال إلى *أهله فجاء *بعجل سمين *حنيذ.
* فقال ألا تأكلون: أي فأمسكوا عن *الأكل فقال لهم ألا *تأكلون.
* فأوجس منهم خيفة: أي فأضمر في *نفسه خوفا *منهم.
* بغلام عليم: أي بولد *يكون ذا علم *كبير غزير.
* فأقبلت امرأته في صرَّة: أي في رنّة *وصيحة.
* فصكت وجهها: أي لطمت *وجهها أي ضربت *بأصابعها جبينها *متعجبة.
* وقالت عجوز عقيم: أي *كبيرة السن و*عقيم لم يولد لها*قط.
* قالوا كذلك قال ربك: أي *قالت الملائكة لها *كالذي قلنا لك *قال ربك.
* إنه هو الحكيم العليم: أي إنه هو *الحكيم في تدبيره و*تصريفه شؤون *عباده. العليم بما يصلح للعبد وما لا *يصلح فليفوض الأمر *إليه.
* قال سلام قوم منكرون: أي عليكم *سلام أنتم قوم *منكرون أي غير *معروفين.
* فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين: أي عدل و*مال إلى *أهله فجاء *بعجل سمين *حنيذ.
* فقال ألا تأكلون: أي فأمسكوا عن *الأكل فقال لهم ألا *تأكلون.
* فأوجس منهم خيفة: أي فأضمر في *نفسه خوفا *منهم.
* بغلام عليم: أي بولد *يكون ذا علم *كبير غزير.
* فأقبلت امرأته في صرَّة: أي في رنّة *وصيحة.
* فصكت وجهها: أي لطمت *وجهها أي ضربت *بأصابعها جبينها *متعجبة.
* وقالت عجوز عقيم: أي *كبيرة السن و*عقيم لم يولد لها*قط.
* قالوا كذلك قال ربك: أي *قالت الملائكة لها *كالذي قلنا لك *قال ربك.
* إنه هو الحكيم العليم: أي إنه هو *الحكيم في تدبيره و*تصريفه شؤون *عباده. العليم بما يصلح للعبد وما لا *يصلح فليفوض الأمر *إليه.
![]() |
شرح وتفسير سورة الذاريات Adh-Dhariyat ( من الآية 25 الى الآية 44 ) |
* قال فما خطبكم أيها المرسلون: أي ما *شأنكم أيها *المرسلون.
* إلى قوم مجرمين: أي إلى قوم *كافرين فاعلين لأكبر *الجرائم وهي إتيان *الفاحشة.
* حجارة من طين: أي *مطبوخ بالنار.
* مُسَوَّمةً: أي معلمة على كل *حجر اسم من *يرمى به.
* للمسرفين: أي المبالغين في* الكفر والعصيان *كإتيان الذكران.
* غير بيت من المسلمين: وهو *بيت لوط وَابْنَتَيْهِ ومن *معهم من *المؤمنين.
* وتركنا فيها آية: أي بعد *إهلاكهم تركنا فيها *علامة على إهلاكهم *وهي ماء *أسود مُنتنٌ.
* للذين يخافون العذاب الأليم: أي *ذاب الآخرة فلا *يفعلون فعلهم *الشنيع.
* إلى قوم مجرمين: أي إلى قوم *كافرين فاعلين لأكبر *الجرائم وهي إتيان *الفاحشة.
* حجارة من طين: أي *مطبوخ بالنار.
* مُسَوَّمةً: أي معلمة على كل *حجر اسم من *يرمى به.
* للمسرفين: أي المبالغين في* الكفر والعصيان *كإتيان الذكران.
* غير بيت من المسلمين: وهو *بيت لوط وَابْنَتَيْهِ ومن *معهم من *المؤمنين.
* وتركنا فيها آية: أي بعد *إهلاكهم تركنا فيها *علامة على إهلاكهم *وهي ماء *أسود مُنتنٌ.
* للذين يخافون العذاب الأليم: أي *ذاب الآخرة فلا *يفعلون فعلهم *الشنيع.
* وفي موسى إذ أرسلناه إلى فرعون: أي *فكذبه وكفر، فأغرقناه ومن *معه آية كآية *سدوم.
![]() |
شرح وتفسير سورة الذاريات Adh-Dhariyat ( من الآية 25 الى الآية 44 ) |
* بسلطان مبين: أي *بحجة ظاهرة *قوية وهي اليد *والعصا.
* فتولى بركنه: أي *أعرض عن الإِيمان *مع رجال *قومه.
* وقال ساحر أو مجنون: أي وقال* فرعون في شأن *موسى ساحر أو *مجنون.
* فنبذناهم في اليم: أي *طرحناهم في البحر *فغرقوا *أجمعين.
* وهو مليم: أي آتٍ بما *يُلام عليه إذ هو الذي *عرض جيشاً كاملاً *للهلاك *زيادة على ادعائه *الربوبية وتكذيبه *لموسى وهارون *وهما رسولان.
* وفي عاد: أي وفي *إهلاك عاد آية أي *علامة على *قدرتنا وتدبيرنا.
* الريح العقيم: أي التي لا *خير فيها لأنها لا *تحمل المطر ولا *تلقح الشجر وهي *الدبور، لقول الرسول صلى الله عليه وسلم *نصرت بالصبا وهي الريح *الشرقية وأهلكت عاد *بالدبور وهي الريح الغربية في *الحجاز.
* ما تذر من شيء أتت عليه: من *نفس أو* مال.
* إلا جعلته كالرميم: أي *البالي *المتفتت.
* وفي ثمود: أي وفي *إهلاك ثمود آية *دالة على قدرة *الله وكرهه تعالى *للكفر والإِجرام.
* إذ قيل لهم: أي بعد *عقر الناقة تمتعوا إلى *انقضاء آجالكم بعد *ثلاثة أيام.
* فأخذتهم الصاعقة: أي بعد *ثلاثة أيام من *عقر الناقة.
* فما استطاعوا من قيام: أي ما *قدروا على النهوض* عند نزول العذاب *بهم.
* فتولى بركنه: أي *أعرض عن الإِيمان *مع رجال *قومه.
* وقال ساحر أو مجنون: أي وقال* فرعون في شأن *موسى ساحر أو *مجنون.
* فنبذناهم في اليم: أي *طرحناهم في البحر *فغرقوا *أجمعين.
* وهو مليم: أي آتٍ بما *يُلام عليه إذ هو الذي *عرض جيشاً كاملاً *للهلاك *زيادة على ادعائه *الربوبية وتكذيبه *لموسى وهارون *وهما رسولان.
* وفي عاد: أي وفي *إهلاك عاد آية أي *علامة على *قدرتنا وتدبيرنا.
* الريح العقيم: أي التي لا *خير فيها لأنها لا *تحمل المطر ولا *تلقح الشجر وهي *الدبور، لقول الرسول صلى الله عليه وسلم *نصرت بالصبا وهي الريح *الشرقية وأهلكت عاد *بالدبور وهي الريح الغربية في *الحجاز.
* ما تذر من شيء أتت عليه: من *نفس أو* مال.
* إلا جعلته كالرميم: أي *البالي *المتفتت.
* وفي ثمود: أي وفي *إهلاك ثمود آية *دالة على قدرة *الله وكرهه تعالى *للكفر والإِجرام.
* إذ قيل لهم: أي بعد *عقر الناقة تمتعوا إلى *انقضاء آجالكم بعد *ثلاثة أيام.
* فأخذتهم الصاعقة: أي بعد *ثلاثة أيام من *عقر الناقة.
* فما استطاعوا من قيام: أي ما *قدروا على النهوض* عند نزول العذاب *بهم.
________________________________________________________________________
من هدايات الآيات :
* تقرير *النبوة المحمدية.
* فضيلة *إبراهيم أبي الأنبياء *وإمام الموحدين.
* وجوب *إكرام الضيف.
* الخوف *الفطري عند وجود *أسبابه لا يقدح في *العقيدة ولا يعد شركا.
* فضيلة *إبراهيم أبي الأنبياء *وإمام الموحدين.
* وجوب *إكرام الضيف.
* الخوف *الفطري عند وجود *أسبابه لا يقدح في *العقيدة ولا يعد شركا.
* جواز تشكل *الملائكة بصورة *رجال من *البشر.
* التنديد *بالإِجرام وفاعليه.
* جواز *الإِهلاك بالعذاب الخاص *الذي لم يعرف له *نظير.
* التنديد *بالإِجرام وفاعليه.
* جواز *الإِهلاك بالعذاب الخاص *الذي لم يعرف له *نظير.
* تقرير *حقيقة علمية و*هي أن كل مؤمن *صادق الإِيمان *مُسلم، وليس كل *مسلم مؤمنا حتى *يحسن إسلامه *بانبنائه على أركان الإِيمان *الستة.
* تقرير كل من *التوحيد والنبوة و*البعث لما في *الآيات من *دلائل على ذلك.
* قوة الله تعالى *فوق كل قوة إذ كل *قوة في الأرض *هو الذي *خلقها ووهبها.
* اتهام المبطلين* لأهل الحق دفعاً للحق *وعدم قبول له يكاد *يكون سنة بشرية *في كل زمان *ومكان.
* من عوامل *الهلاك العتو عن أمر *الله أي عدم *الإِذعان لقبوله، والفسق عن *طاعته وطاعة *رسله.
* قوة الله تعالى *فوق كل قوة إذ كل *قوة في الأرض *هو الذي *خلقها ووهبها.
* اتهام المبطلين* لأهل الحق دفعاً للحق *وعدم قبول له يكاد *يكون سنة بشرية *في كل زمان *ومكان.
* من عوامل *الهلاك العتو عن أمر *الله أي عدم *الإِذعان لقبوله، والفسق عن *طاعته وطاعة *رسله.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات