شرح وتفسير سورة محمد surah muhammad من الآية 1 إلى الآية 15 - معاني الأسماء ومعاني الكلمات وتفسير القرآن الكريم
English French German Spain Hindi Persian Arabic

آخر مواضيع

شرح وتفسير سورة محمد surah muhammad من الآية 1 إلى الآية 15

شرح, وتفسير, سورة محمد, surah muhammad, من الآية 1, إلى الآية 15, surah rahman,quran,surah yaseen,surah yasin,surah,yaseen surah,yasin surah full,yaseen surah full,surah yasin full,surah yaseen ki tilawat, quran,سورة البقرة,سورة يس,سورة الملك,سورة الواقعة,سورة البقرة ماهر المعيقلي,سورة الرحمن,سورة,سورة البقرة السديس,سورة الكهف عبد الباسط
شرح, وتفسير, سورة محمد, surah muhammad, من الآية 1, إلى الآية 15, 

📖 شرح وتفسير سورة محمد surah Muhammad 📖

( من الآية 1 إلى الاية 15 )

سورة محمد وهي من السور المدنية ،  وهي من المثاني ، وعدد آياتها ثمانية وثلاثون 38 ، وترتيبها في المصحف الشريف سبعة واربعون 47 ، من الجزء السادس والعشرين 26 ، وقد بدأت باسم موصول ¤ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ أَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ ¤ وقد تم نزولها من بعد سورة الحديد.

شرح الكلمات:

* الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله: أي *كفروا بتوحيد الله و*لقائه وبآياته ورسوله و*صدوا *غيرهم عن الدخول في *الإِسلام.
* أضل أعمالهم: أي *أحبط أعمالهم الخيرية كإِطعام *الطعام وصلة الأرحام فلا يرى *لها أَثَرُ *يوم القيامة.
* والذين آمنوا وعملوا الصالحات: أي *آمنوا بالله وآياته و*رسوله ولقائه وأدوا *الفرائض *واجتنبوا النواهي.
* وآمنوا بما نزل على محمد: أي *بالقرآن الكريم.
* كفر عن سيئاتهم: أي *محا عنهم *ذنوبهم وغفرها لهم.
* وأصلح بالهم: أي *شأنهم وحالهم فهم لا *يعصون الله *تعالى.
* ذلك: أي *إضلال أعمال *الكافرين وتكفير *سيئات *المؤمنين.
* بأن الذين كفروا اتبعوا الباطل: أي *الشيطان في كل ما يمليه *عليهم ويزينه لهم من *الكفر والشرك *والمعاصي.

* وأن الذين آمنوا اتبعوا الحق من ربهم: أي *التوحيد والعمل *الصالح.
* كذلك يضرب الله للناس أمثالهم: أي كما بيّن *تعالى حال الكافرين، وحال المؤمنين في *هذه الآية يبين *للناس أمثالهم *ليعتبروا.
* فإذا لقيتم الذين كفروا: أي إذا *كان الأمر كما ذُكر فإِذا *لقيتم الذين كفروا في *ساحة *المعركة فاضربوا رقابهم *ضربا شديدا تفصلون فيه *الرقاب عن الأبدان.
* حتى إذا أثخنتموهم: أي *أكثرتم فيهم القتل ولم *يصبح لهم أمل فيذ *الانتصار عليكم.
* فشدوا الوثاق: أي *فأسروهم بدل قتلهم وشدوا *الوثاق أي ما يوثق به *الأسير من إسار *قِدّاً كان أو حبلا حتى لا *يتفلتوا ويهربوا.
* فإِما مناً بعد وإما فداء: أي بعد *أسركم لهم وشد وثاقهم فإِما أن *تمنوا منّا أي *تفكوهم *من الأسر مجانا، وإما *تفادونهم بمال أو أسير *مسلم، وهذا بعد *نهاية المعركة.

* حتى تضع الحرب أوزارها: أي واصلوا *القتال والأخذ والأسر إلى أن *تضع الحرب *أوزارها *وهي آلاتها وذلك عند *إسلام الكفار أو *دخولهم في عهدكم *فهذه غاية انتهاء الحرب *حتى لا تكون فتنة *ويكون الدين كله لله.
* ذلك: أي *الأمر ذلك الذي علمتم من *استمرار القتال إلى غاية *إسلام الكفار أو *دخولهم *في عهدكم وذمتكم.
* ولو يشاء الله لانتصر منهم: أي *بغير قتال منكم كأن *يخسف بهم الأرض أو *يصيبهم بوباء *ونحوه.
* ولكن ليبلو بعضكم ببعض: ولكن *أمركم بالقتال و*شرعه لكم لحكمة هي أن يبلو *بعضكم ببعض أي *يختبركم من يقاتل *منكم ومن لا يقاتل، *والمؤمن يُقتل *فيدخل الجنة *والكافر يُقتل *فيدخل النار.

شرح, وتفسير, سورة محمد, surah muhammad, من الآية 1, إلى الآية 15,
شرح, وتفسير, سورة محمد, surah muhammad, من الآية 1, إلى الآية 15, 
* والذين قتلوا في سبيل الله: أي *قتلهم العدو، وقرىء *قاتلوا في سبيل *الله.
* فلن يضل أعمالهم: أي لا *يحبطها ولا *يبطلها.

* سيهديهم ويصلح بالهم: أي *سيوفقهم إلى ما فيه *خيرهم وسعادتهم و*يصلح شأنهم.

* ويدخلهم الجنة عرفها لهم: أي ويدخلهم يوم *القيامة الجنة بينها لهم *فعرفوها بما وصفها *لهم في كتابه وعلى *لسان رسوله صلى *الله عليه وسلم.

* إن تنصروا الله: أي في *دينه ورسوله وعباده *المؤمنين.

* ينصركم ويثبت أقدامكم: أي *على عدوكم ويثبت *أقدامكم في *المعارك.

* والذين كفروا فتعساً لهم: أي *تعسوا تعسا أي هلاكا *وخيبة لهم.
* وأضل أعمالهم: أي *أحبطها وأبطلها فلم *يحصلوا بها على *طائل.
* ذلك: أي *الضلال *والتعس.

* بأنهم كرهوا ما أنزل الله: أي من *القرآن المشتمل على *أنواع الهدايات *والاصلاحات.

* فأحبط أعمالهم: أي *أبطلها وأضلها فلا *ينتفعون بها لا في *الدنيا ولا في *الآخرة.
* أفلم يسيروا في الأرض: أي *أغفل هؤلاء المشركون فلم *يسيروا في البلاد.
* فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم: أي كيف كانت *نهاية الذين من *قبلهم كعاد و*ثمود.

* دمر الله عليهم وللكافرين أمثالها: أي دمر *عليهم مساكنهم *فأهلكهم وأولادهم وأموالهم *وللكافرين أمثال تلك *العاقبة السيئة.

* وأن الكافرين لا مولى لهم: أي لا *ناصر لهم.


شرح, وتفسير, سورة محمد, surah muhammad, من الآية 1, إلى الآية 15,
شرح, وتفسير, سورة محمد, surah muhammad, من الآية 1, إلى الآية 15, 
* والذين كفروا يتمتعون ويأكلون: أي *بمُتع الدنيا من مطاعم *ومشارب و*ملابس ويأكلون.
* كما تأكل الأنعام والنار مثوى لهم: أي *كأكل الأنعام بنهم *وازدراد والنار *مأواهم.

* وكأين من قرية هي أشد قوة: أي *وكثير من أهل *قرية هي أشد *قوة.

* من قريتك التي أخرجتك: أي *مكة إذ أخرج *أهلها النبي صلى *الله عليه وسلم.

* أفمن كان علي بينة من ربه: أي *على *حجة وبرهان من *أمر دينه فهو يعبد *الله على *علم.
* كمن زين له سوء عمله: أي *كمن زين الشيطان له *سوء عمله.

* واتبعوا أهواءهم: أي *واتبعوا أهواءهم في عبادة *الأصنام والجواب *ليسوا سواء ولا *مماثلة بينهما أبدا.

* مثل الجنة التي وعد المتقون: أي *صفة الجنة دار *السلام التي وعد *الله بها عباده المتقين له.
* من ماء غير آسن: أي غير *متغيّر الريح والطعم *لطول مكثه.
* وأنهار من عسل مصفى: أي من *الشمع وفضلات *النحل.

📕من هدايات الآيات📕

* بيان *طريقي الفلاح والخسران *فطريق الفلاح الإِيمان *والعمل الصالح *وطريق الخسران *الشرك والمعاصي.
* بيان أن *أعمال البر مع *الكفر والشرك لا *تنفع صاحبها يوم *القيامة ولا تشفع له *وقد *يثاب عليها في *الدنيا فيبارك له في *ماله وولده.

* بيان *الحكمة في ضرب *الأمثال وهي هداية *الناس إلى ما *يُفلحون به، *فينجون من *النار ويدخلون *الجنة.

* وجوب *الجهاد على أمة الإِسلام ومواصلته كما بيّن *تعالى في هذه *الآيات إلى أن لا *يبقى كافر *يحارب بأن يدخلوا في *الإِسلام أو يعاهدوا* ويدخلوا في ذمة *المسلمين *ويقبلوا *على إصلاح أنفسهم *وإعدادها للخير *والفلاح.

* إمام *المسلمين مخير في *الأسرى بين المنّ *والفداء، والقتل *ايضاً لأدلة من *السنة.
* بشرى *المجاهدين في *سبيل الله بإكرام *الله لهم وإنعامه *عليهم في *الدنيا والآخرة.

* يظفر *بالنصر الحقيقي من *نصر الله تعالى *في دينه *وأوليائه.

* إنذار *الكافرين بالتعاسة *والشقاء في *الدنيا والآخرة.

* تقرير قاعدة: *العاقل من اعتبر *بغيره.
* تقرير ولاية *الله لأهل *الإِيمان *والتقوى.

* بيان *الفرق بين الماديين وأهل *الإِيمان والاستقامة على *منهج الإِسلام.
* تسلية *الرسول صلى الله عليه وسلم *تخفيفا من آلامه التي *يعانيها من *إعراض *المشركين وصدوفهم عن *الإسلام.

* التقوى هي *السبب المورث للجنة هكذا *جعلها الله عز وجل، *والتقوى هي بعد *الإِيمان *فعل المأمورات وترك *المنهيات من سائر *أنواع الشرك *والمعاصي.
* بيان بعض *نعيم الجنة من *الشراب والفواكه.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى

🌟اسماء أخرى قد تعجبك🌟

ريمان, Riman, rayman, rieman, Raya, raya, راية, حسنية, Housnia, hosniya, hsnia, سنبلة, Sunbla, snblah, sonbola, سنان, Snan, Sinan, Senan, ريما, Rima, Rema, rma, نظمية, Nathmia, nathmiya, ,nazmia,nzmia, متيم, Mtayam, motayam, Moez, moz, moiz, معز mecca, macca, meca, maca, مكة, جبير, Jbayr, Jbyr, Jubair, Jobair, Fathy, fthy, Fthi, فتحي,
Basant, Bsnt, Besant, Bsant, بسنت, باسنت, آفاق, افاق, أفاق, Afaq, Afaq, afq, Adib, Adeeb, Adeb, أديب, اديب, Carla, Karla, كارلا, Abdulhak, Abdlhak, عبدالحق, عبد الحق, أشجان, اشجانة, Achgan, ashgan, Zulaikha, zlaikha, zlkha, زليخة, wdan, wedan, widan, ودان, wahid, waheed, wahed, وحيد, shmoukh, shomokh, chomokh, chmokh, شموخ, shfeeq,chafiq,shafiq,shafeeq,shafeq, شفيق, Sabiha,sbiha,sabeeha, sbeeha, صبيحة,
Nadwa, Ndwa, ندوة, ندوى, ندوا, Meeqat, meqat, mqat, مقات, ميقات, مي, Mayy, Meyy, Myy, Madline,Madleen, Mdlin, Madlyn, مادلين, مدلين, مجدولين, Camelia, Kamelia, كاميليا, كميليا, كافل, Kafel, Kfel, Kfl, Housni, Housny, Hesny, hesni, Hosni, Hosny, حسني, fdk, Fadak, fdak, fedak, فدك, Erfan, عرفان, Irfan, Arfan, Basqah, Bsqah, Basqa, Besqa, Aseel, Aseel, Assel, Asel, Asl اسيل, أسيل, Aynae, Ainaa, Ainae, Aynaa, عيناء

No comments