شرح وتفسير سورة محمد surah muhammad من الآية 30 إلى الآية 38
![]() |
شرح, وتفسير, سورة محمد, surah muhammad, من الآية 30, إلى الآية 38, |
📖 شرح وتفسير سورة محمد surah Muhammad 📖
( من الآية 30 إلى الاية 38 )
_________________________________________________________________________
شرح الكلمات:
* ولو نشاء لأريناكهم: أي *لعرَّفناك بهم *فلعرفتهم.
* بسيماهم: أي *بعلاماتهم.
* ولتعرفنهم في لحن القول: أي إذا *تكلموا عندك في لحن *القول أي معناه وذلك بأن *يُعرِّضوا فيه بتهجين أمر *المسلمين أي *تقبيح أمرهم.
* والله يعلم أعمالكم: أي أيها *المؤمنون إن الله يعلم *أعمالكم وسيجزيكم *بها خيرا.
* ولنبلونكم: ولنختبرنّكم *بالجهاد وغيره من *التكاليف.
* حتى نعلم: أي *نعلم علم ظهور لكم ولغيركم إذ *الله يعلم ذلك قبل ظهوره لما *حواه *كتاب المقادير.
* المجاهدين منكم والصابرين: أي الذين *جاهدوا وصبروا من *غيرهم.
* ونبلوا أخباركم: أي ونُظهر *أخباركم للناس من *طاعة وعصيان في *الجهاد وفي غيره.
* بسيماهم: أي *بعلاماتهم.
* ولتعرفنهم في لحن القول: أي إذا *تكلموا عندك في لحن *القول أي معناه وذلك بأن *يُعرِّضوا فيه بتهجين أمر *المسلمين أي *تقبيح أمرهم.
* والله يعلم أعمالكم: أي أيها *المؤمنون إن الله يعلم *أعمالكم وسيجزيكم *بها خيرا.
* ولنبلونكم: ولنختبرنّكم *بالجهاد وغيره من *التكاليف.
* حتى نعلم: أي *نعلم علم ظهور لكم ولغيركم إذ *الله يعلم ذلك قبل ظهوره لما *حواه *كتاب المقادير.
* المجاهدين منكم والصابرين: أي الذين *جاهدوا وصبروا من *غيرهم.
* ونبلوا أخباركم: أي ونُظهر *أخباركم للناس من *طاعة وعصيان في *الجهاد وفي غيره.
* إن الذين كفروا: أي بالله ولقائه *ورسوله وما جاء به من* الدين الحق.
* وصدوا عن سبيل الله: أي عن *الإِسلام.
* وصدوا عن سبيل الله: أي عن *الإِسلام.
* وشاقوا الرسول: أي *خالفوه وعادوه *وحاربوه.
* من بعد ما تبيّن لهم الهدى: أي *عرفوا أن الرسول حق *والإِسلام حق* كاليهود وغيرهم.
* لن يضروا الله شيئا: أي من *الضرر لأنه متعال أن *يناله خلقه *بضرر.
* وسيحبط أعمالهم: أي ي*بطلها فلا تثمر لهم ما *يرجونه منها في *الدنيا والآخرة.
* من بعد ما تبيّن لهم الهدى: أي *عرفوا أن الرسول حق *والإِسلام حق* كاليهود وغيرهم.
* لن يضروا الله شيئا: أي من *الضرر لأنه متعال أن *يناله خلقه *بضرر.
* وسيحبط أعمالهم: أي ي*بطلها فلا تثمر لهم ما *يرجونه منها في *الدنيا والآخرة.
* ولا تبطلوا أعمالكم: أي *بالرياء *والشرك *والمعاصي.
![]() |
شرح, وتفسير, سورة محمد, surah muhammad, من الآية 30, إلى الآية 38, |
* فلن يغفر الله لهم: أي لأنهم *ماتوا على الكفر والكفر *محبط للعمل.
* فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم: أي فلا *تضعفوا وتدعوا إلى *الصلح مع الكفار.
* وأنتم الأعلون: أي *الغالبون القاهرون.
* ولن يتركم أعمالكم: أي ولن *ينقصكم أجر *أعمالكم وثوابها.
* إنما الحياة الدنيا لعب ولهو: أي *الاشتغال بالدنيا والتفرغ لها ما هو إلا *لهو ولعب لعدم *الفائدة منه.
* ولا يسألكم أموالكم: أي ولا *يكلفكم بإِنفاق *أموالكم كلها بل *بالزكاة فقط.
* فيحفكم تبخلوا: أي *بالمبالغة في طلبكم *المال تبخلوا.
* ويخرج أضغانكم: أي *أحقادكم وبغضكم لدين *الإِسلام.
* فإِنما يبخل عن نفسه: أي *عائد ذلك على نفسه لا على *غيره فهو الذي يحرم *الثواب.
* وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم: أي عن *طاعة الله وطاعة *رسوله يأت بآخرين *غيركم.
* ثم لا يكونوا أمثالكم: أي في *الطاعة أي يكونوا *أطوع منكم لله *ورسوله.
* فيحفكم تبخلوا: أي *بالمبالغة في طلبكم *المال تبخلوا.
* ويخرج أضغانكم: أي *أحقادكم وبغضكم لدين *الإِسلام.
* فإِنما يبخل عن نفسه: أي *عائد ذلك على نفسه لا على *غيره فهو الذي يحرم *الثواب.
* وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم: أي عن *طاعة الله وطاعة *رسوله يأت بآخرين *غيركم.
* ثم لا يكونوا أمثالكم: أي في *الطاعة أي يكونوا *أطوع منكم لله *ورسوله.
____________________________________________________________________________
📕 من هدايات الآيات 📕
* بيان *حقيقة وهي من *أسرّ سريرة ألبسه *الله رداءها فكشفه *للناس.
* ومن *أحب شيئا ظهر على *وجهه وفلتات *لسانه.
* تقرير *قاعدة وهي أنه لا بد من *الابتلاء لمن دخل في *الإِسلام ليكون الإِيمان على *حقيقته لا إيمانا *صوريا أدنى فتنة *تصيب صاحبه يرتد *بها عن *الإِسلام.
* أعمال *المشرك والكافر باطلة لا *ثواب خير عليها لأن *الشرك محبط للأعمال *الصالحة.
* ومن *أحب شيئا ظهر على *وجهه وفلتات *لسانه.
* تقرير *قاعدة وهي أنه لا بد من *الابتلاء لمن دخل في *الإِسلام ليكون الإِيمان على *حقيقته لا إيمانا *صوريا أدنى فتنة *تصيب صاحبه يرتد *بها عن *الإِسلام.
* أعمال *المشرك والكافر باطلة لا *ثواب خير عليها لأن *الشرك محبط للأعمال *الصالحة.
* وجوب *طاعة الله وطاعة *رسوله.
* وجوب *اتمام العمل الصالح من *صلاة وغيرها بالشروع *فيه.
* بطلان *العمل الصالح بالرياء أو *بإِفساده عند أدائه *أو بالردة عن *الإِسلام.
* حرمة *الركون إلى مصالحة *الأعداء مع القدرة على *قتالهم والتمكن من *دفع شرهم.
* التنفير من *الإِقبال على الدنيا و*الإِعراض عن *الآخرة.
* حرمة *البخل مع الجدة و*السعة.
* وجوب *اتمام العمل الصالح من *صلاة وغيرها بالشروع *فيه.
* بطلان *العمل الصالح بالرياء أو *بإِفساده عند أدائه *أو بالردة عن *الإِسلام.
* حرمة *الركون إلى مصالحة *الأعداء مع القدرة على *قتالهم والتمكن من *دفع شرهم.
* التنفير من *الإِقبال على الدنيا و*الإِعراض عن *الآخرة.
* حرمة *البخل مع الجدة و*السعة.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات