شرح وتفسير سورة الشورى surah Ash-Shura (من الآية 27 إلى الآية 44 )
![]() |
شرح وتفسير سورة الشورى surah Ash-Shura (من الآية 26 إلى الآية 44 ) |
شرح وتفسير سورة الشورى surah Ash-Shura
(من الآية 27 إلى الآية 44 )
_________________________________________________________________________________
شرح الكلمات:
_________________________________________________________________________________
شرح الكلمات:
* ولو بسط الله الرزق لعباده: أي لو *وسع الرزق *لجميع*عباده.
* لبغوا في الأرض: أي *لطغوا في الأرض *جميعا.
* ولكن ينزل بقدر ما يشاء: أي *ينزل من الأرزاق ما *يشاء فيبسط *ويضيق.
* إنه بعباده خبير بصير: أي إنه *بأحوال عباده خبير إذ منهم من *يفسده الغنى ومنهم من *يصلحه ومنهم من يصلحه *الفقر ومنهم من *يفسده.
* وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا: أي *المطر من بعد *يأسهم من *نزوله.
* وينشر رحمته: أي ب*ركات المطر و*منافعه في كل *سهل وجبل ونبات *وحيوان.
* وهو الولي الحميد: أي *المتولي لعباده المؤمنين *المحسن إليهم *المحمود عندهم.
* وما بث فيهما من دابة: أي *فرق ونشر من كل ما *يدب على الأرض من *الناس وغيرهم.
* وهو على جمعهم إذا يشاء قدير: أي *للحشر والحساب *والجزاء يوم *القيامة قدير.
* وما أصابكم من مصيبة: أي بليه *وشدة من الشدائد *كالمرض *والفقر.
* لبغوا في الأرض: أي *لطغوا في الأرض *جميعا.
* ولكن ينزل بقدر ما يشاء: أي *ينزل من الأرزاق ما *يشاء فيبسط *ويضيق.
* إنه بعباده خبير بصير: أي إنه *بأحوال عباده خبير إذ منهم من *يفسده الغنى ومنهم من *يصلحه ومنهم من يصلحه *الفقر ومنهم من *يفسده.
* وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا: أي *المطر من بعد *يأسهم من *نزوله.
* وينشر رحمته: أي ب*ركات المطر و*منافعه في كل *سهل وجبل ونبات *وحيوان.
* وهو الولي الحميد: أي *المتولي لعباده المؤمنين *المحسن إليهم *المحمود عندهم.
* وما بث فيهما من دابة: أي *فرق ونشر من كل ما *يدب على الأرض من *الناس وغيرهم.
* وهو على جمعهم إذا يشاء قدير: أي *للحشر والحساب *والجزاء يوم *القيامة قدير.
* وما أصابكم من مصيبة: أي بليه *وشدة من الشدائد *كالمرض *والفقر.
* فيما كسبت أيديكم: أي من *الذنوب و*الآثام.
* ويعفو عن كثير: أي منها فلا *يؤاخذ به، وما عفا عنه في *الدنيا لا يؤاخذ به في *الآخرة.
* وما أنتم بمعجزين في الأرض: أي وَلَسْتم *بفائتي الله ولا سابقيه *هربا منه إذا أراد *مؤاخذتكم بذنبكم.
![]() |
شرح وتفسير سورة الشورى surah Ash-Shura (من الآية 27 إلى الآية 44 ) |
* ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام: أي ومن *علامات ربوبيته للخلق إيجاد *السفن *كالجبال في البحار وتسخير *البحار للسير فيها *لمنافع العباد.
* إن يشأ يسكن الريح: أي *يوقف هبوب الريح فلا *نسيم ولا *عواصف.
* فيظللن رواكد على ظهره: أي تقف *السفن وتظل راكدة *حابسة على ظهر *البحر.
* إن في ذلك لآيات: أي في *هذه المظاهر من خلق *السفن والبحار وتسخير *البحار *وسير السفن وركودها عند *سكون الرياح لدلالات *واضحة على وجود *الله وقدرته وعلمه *وحكمته.
* لكل صبار شكور: أي إن *هذه الآيات لا يراها ولا *ينتفع بها إلا من كان *صبارا عند الشدايد *والمحن شكورا عند الآلاء *والنعم.
* أو يوبقهن بما كسبوا: أي وإن *يشأ يجعل الرياح *عواصف فيهلك تلك *السفن ويغرقها *بمن فيها بسبب ذنوب *أصحابها، وهو على ذلك *قدير.
* ويعفو عن كثير: أي وإنه *تعالى ليعفو عن *كثير من الذنوب *والخطايا فلا *يؤاخذ بها إذ لو *آخذ بكل ذنب ما *بقي أحد على وجه *الأرض لقلة من لا *يذنب فيها.
* ويعلم الذين يجادلون في آياتنا: أي *ويعلم المكذبون بآيات *الله من المشركين *عندما *تعصف العواصف وتضطرب *السفن ويخاف *الغرق.
* ما لهم من محيص: أي *ليس لهم من *مهرب إلا إلى *الله فيجأرون بدعائه *وحده ناسين *آلهتهم الباطلة.
* إن يشأ يسكن الريح: أي *يوقف هبوب الريح فلا *نسيم ولا *عواصف.
* فيظللن رواكد على ظهره: أي تقف *السفن وتظل راكدة *حابسة على ظهر *البحر.
* إن في ذلك لآيات: أي في *هذه المظاهر من خلق *السفن والبحار وتسخير *البحار *وسير السفن وركودها عند *سكون الرياح لدلالات *واضحة على وجود *الله وقدرته وعلمه *وحكمته.
* لكل صبار شكور: أي إن *هذه الآيات لا يراها ولا *ينتفع بها إلا من كان *صبارا عند الشدايد *والمحن شكورا عند الآلاء *والنعم.
* أو يوبقهن بما كسبوا: أي وإن *يشأ يجعل الرياح *عواصف فيهلك تلك *السفن ويغرقها *بمن فيها بسبب ذنوب *أصحابها، وهو على ذلك *قدير.
* ويعفو عن كثير: أي وإنه *تعالى ليعفو عن *كثير من الذنوب *والخطايا فلا *يؤاخذ بها إذ لو *آخذ بكل ذنب ما *بقي أحد على وجه *الأرض لقلة من لا *يذنب فيها.
* ويعلم الذين يجادلون في آياتنا: أي *ويعلم المكذبون بآيات *الله من المشركين *عندما *تعصف العواصف وتضطرب *السفن ويخاف *الغرق.
* ما لهم من محيص: أي *ليس لهم من *مهرب إلا إلى *الله فيجأرون بدعائه *وحده ناسين *آلهتهم الباطلة.
* فما أوتيتم من شيء: أي فما *أعطيتم من شيء من *متاع الدنيا كالمال *والولد والمطعم *والمشرب والملبس والمسكن *والمنكح والمركب.
* فمتاع الحياة الدنيا: أي *يتمتع به زمنا ثم *يزول ولا *يبقى.
* وما عند الله خير وأبقى: أي وما *عند الله من ثواب *الآخرة فهو خير في *نوعه وأبقى في *مدته.
* للذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون: أي ما عند* الله خير وأبقى *لأصحاب الصفات *التالية:
الإِيمان، والتوكل على *الله، واجتناب كبائر *الإثم والفواحش، والتجاوز عمن *أساء إليهم، والاستجابة *لربهم في كل ما دعاهم *إليه فعلا أو تركا، وإقام *الصلاة والمشورة بينهم والإِنفاق مما *رزقهم الله، والانتصار عند *البغي عليهم هذه *عشر صفات *أصحابها ما أعده الله *تعالى لهم يوم يلقونه *خير من متاع *الدنيا بكامله.
* فمتاع الحياة الدنيا: أي *يتمتع به زمنا ثم *يزول ولا *يبقى.
* وما عند الله خير وأبقى: أي وما *عند الله من ثواب *الآخرة فهو خير في *نوعه وأبقى في *مدته.
* للذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون: أي ما عند* الله خير وأبقى *لأصحاب الصفات *التالية:
الإِيمان، والتوكل على *الله، واجتناب كبائر *الإثم والفواحش، والتجاوز عمن *أساء إليهم، والاستجابة *لربهم في كل ما دعاهم *إليه فعلا أو تركا، وإقام *الصلاة والمشورة بينهم والإِنفاق مما *رزقهم الله، والانتصار عند *البغي عليهم هذه *عشر صفات *أصحابها ما أعده الله *تعالى لهم يوم يلقونه *خير من متاع *الدنيا بكامله.
![]() |
شرح وتفسير سورة الشورى surah Ash-Shura (من الآية 27 إلى الآية 44 ) |
* وجزاء سيئة سيئة مثلها: أي *جزاء سيئة المسيء *عقوبته بما أوجبه *الله عليه.
* فمن عفا وأصلح فأجره على الله: أي فمن *عفا عمن أساء إليه *وأصلح ما بينه وبينه *فأجره على *الله ثابت له.
* إنه لا يحب الظالمين: أي لا *يحب البادئين بالظلم، ومن لم *يحبه الله أذن في *عقوبته.
* ولمن انتصر بعد ظلمه: أي *ومن ظلمه *ظالم فأخذ منه *حقه.
* فأولئك ما عليهم من سبيل: أي *لمؤاخذتهم، لأنهم ما *بدأوا بالظلم.
* فمن عفا وأصلح فأجره على الله: أي فمن *عفا عمن أساء إليه *وأصلح ما بينه وبينه *فأجره على *الله ثابت له.
* إنه لا يحب الظالمين: أي لا *يحب البادئين بالظلم، ومن لم *يحبه الله أذن في *عقوبته.
* ولمن انتصر بعد ظلمه: أي *ومن ظلمه *ظالم فأخذ منه *حقه.
* فأولئك ما عليهم من سبيل: أي *لمؤاخذتهم، لأنهم ما *بدأوا بالظلم.
* إنما السبيل: أي *بالعقوبة *والأذية.
* على الذين يظلمون الناس: أي *يعتدون عليهم في *أعراضهم أو *أبدانهم *وأموالهم.
* ويبغون في الأرض بغير الحق: أي *ويطلبون في الأرض *الفساد فيها بالشرك *والظلم والإِجرام.
* ولمن صبر وغفر: أي ولمن *صبر فلم ينتصر *لنفسه وغفر وتجاوز عمن *أساء إليه.
* إن ذلك: أي إن ذلك *الصبر والتجاوز عن *المسيء.
* لمن عزم الأمور: أي لمن *معزومات الأمور *المطلوبة *شرعا.
* ومن يضلل الله: أي *حسب سنته في *الإِضلال.
* فما له من ولي من بعده: أي *فليس له من أحد *يتولى هدايته ويقدر *عليها.
* هل إلى مرد من سبيل: أي هل إلى *مرد إلى الحياة *الدنيا من سبيل *نسلكها لنعود *إلى الدنيا.
* وتراهم يعرضون عليها: أي على *النار خاشعين *خائفين متواضعين.
* ينظرون من طرف خفي: أي من *عين ضعيفة النظر كما *ينظر المقتول إلى *السيف لا *يملأ عينه منه.
* يوم القيامة: أي *لخلودهم في النار، وعدم *وصولهم إلى الحور *العين في دار *السلام.
* إلا إن الظالمين: أي *المشركين.
* في عذاب مقيم: أي *دائم لا يخرجون *منه وهو عذاب *الجحيم.
* ومن يضلل الله فما له من سبيل: أي *طريق إلى الهداية في *الدنيا، وإلى الجنة يوم *القيامة.
* إنما السبيل: أي *بالعقوبة *والأذية.
* على الذين يظلمون الناس: أي *يعتدون عليهم في *أعراضهم أو أبدانهم *وأموالهم.
* ويبغون في الأرض بغير الحق: أي *ويطلبون في الأرض *الفساد فيها بالشرك *والظلم *والإِجرام.
* ولمن صبر وغفر: أي ولمن *صبر فلم ينتصر لنفسه *وغفر وتجاوز عمن *أساء إليه.
* إن ذلك: أي إن *ذلك الصبر *والتجاوز عن *المسيء.
* لمن عزم الأمور: أي لمن *معزومات الأمور *المطلوبة *شرعا.
* ومن يضلل الله: أي *حسب سنته في *الإِضلال.
* فما له من ولي من بعده: أي *فليس له من أحد *يتولى هدايته ويقدر *عليها.
* هل إلى مرد من سبيل: أي هل إلى *مرد إلى الحياة *الدنيا من سبيل *نسلكها لنعود *إلى الدنيا.
* على الذين يظلمون الناس: أي *يعتدون عليهم في *أعراضهم أو *أبدانهم *وأموالهم.
* ويبغون في الأرض بغير الحق: أي *ويطلبون في الأرض *الفساد فيها بالشرك *والظلم والإِجرام.
* ولمن صبر وغفر: أي ولمن *صبر فلم ينتصر *لنفسه وغفر وتجاوز عمن *أساء إليه.
* إن ذلك: أي إن ذلك *الصبر والتجاوز عن *المسيء.
* لمن عزم الأمور: أي لمن *معزومات الأمور *المطلوبة *شرعا.
* ومن يضلل الله: أي *حسب سنته في *الإِضلال.
* فما له من ولي من بعده: أي *فليس له من أحد *يتولى هدايته ويقدر *عليها.
* هل إلى مرد من سبيل: أي هل إلى *مرد إلى الحياة *الدنيا من سبيل *نسلكها لنعود *إلى الدنيا.
* وتراهم يعرضون عليها: أي على *النار خاشعين *خائفين متواضعين.
* ينظرون من طرف خفي: أي من *عين ضعيفة النظر كما *ينظر المقتول إلى *السيف لا *يملأ عينه منه.
* يوم القيامة: أي *لخلودهم في النار، وعدم *وصولهم إلى الحور *العين في دار *السلام.
* إلا إن الظالمين: أي *المشركين.
* في عذاب مقيم: أي *دائم لا يخرجون *منه وهو عذاب *الجحيم.
* ومن يضلل الله فما له من سبيل: أي *طريق إلى الهداية في *الدنيا، وإلى الجنة يوم *القيامة.
* إنما السبيل: أي *بالعقوبة *والأذية.
* على الذين يظلمون الناس: أي *يعتدون عليهم في *أعراضهم أو أبدانهم *وأموالهم.
* ويبغون في الأرض بغير الحق: أي *ويطلبون في الأرض *الفساد فيها بالشرك *والظلم *والإِجرام.
* ولمن صبر وغفر: أي ولمن *صبر فلم ينتصر لنفسه *وغفر وتجاوز عمن *أساء إليه.
* إن ذلك: أي إن *ذلك الصبر *والتجاوز عن *المسيء.
* لمن عزم الأمور: أي لمن *معزومات الأمور *المطلوبة *شرعا.
* ومن يضلل الله: أي *حسب سنته في *الإِضلال.
* فما له من ولي من بعده: أي *فليس له من أحد *يتولى هدايته ويقدر *عليها.
* هل إلى مرد من سبيل: أي هل إلى *مرد إلى الحياة *الدنيا من سبيل *نسلكها لنعود *إلى الدنيا.
_________________________________________________________________________________
من هدايات الآيات :
* بيان *الحكمة في تقدير *الأرزاق وإعطائها *بمقادير *محددة.
* من *مظاهر ربوبية *الله تعالى الموجبة *لألوهيته على *عباده إنزال الغيث بعد *اليأس *والقنوط وخلق *السماوات والأرض وما *بث فيها من *دابة.
* بيان *حقيقة علمية ثابتة وهي أن *المخالفة للقوانين *يترتب عليه ضرر ي*صيب *المخالف.
* بيان أن ما من *مصيبة تصيب المرء في *نفسه أو ولده أو *ماله إلا بذنب *ارتكبه.
* بيان أن من *الذنوب ما يعفو *الله تعالى عنه ولا *يؤاخذ به *تكرما وإحسانا.
* من *مظاهر ربوبية *الله تعالى الموجبة *لألوهيته على *عباده إنزال الغيث بعد *اليأس *والقنوط وخلق *السماوات والأرض وما *بث فيها من *دابة.
* بيان *حقيقة علمية ثابتة وهي أن *المخالفة للقوانين *يترتب عليه ضرر ي*صيب *المخالف.
* بيان أن ما من *مصيبة تصيب المرء في *نفسه أو ولده أو *ماله إلا بذنب *ارتكبه.
* بيان أن من *الذنوب ما يعفو *الله تعالى عنه ولا *يؤاخذ به *تكرما وإحسانا.
* مظاهر *ربوبية الله *وألوهيته على *خلقه.
* فضل *الصبر والشكر وفضيلة *الصابرين *الشاكرين.
* تقرير *قاعدة ما من *مصيبة إلا بذنب مع *عفو الله عن *كثير.
* عند *معاينة العذاب *يعرف الإِنسان ربه ولا *يعرف غيره.
* فضل *الصبر والشكر وفضيلة *الصابرين *الشاكرين.
* تقرير *قاعدة ما من *مصيبة إلا بذنب مع *عفو الله عن *كثير.
* عند *معاينة العذاب *يعرف الإِنسان ربه ولا *يعرف غيره.
* متاع *الحياة الدنيا إذا *قوبل بما أعد *الله للمؤمنين *المتقين لا يعد *شيئا يذكر أبدا.
* بيان أكمل *الشخصيات الإِسلامية وهي *الشخصية التي تتصف *بالصفات *العشر التي *تضمنتها الآيات *الأربع ذات الرقم، [36- 37- 38- 39].
* مشروعية *القصاص وعقوبة *الظالم.
* عدم *مؤاخذة من ظلم *فأخذ بحقه بلا *زيادة عنه ما لم ي*كن حدا فإن *الحدود يقيمها *الإِمام.
* فضيلة *العفو على الإِخوة *المسلمين والإِصلاح *بينهم.
* بيان أكمل *الشخصيات الإِسلامية وهي *الشخصية التي تتصف *بالصفات *العشر التي *تضمنتها الآيات *الأربع ذات الرقم، [36- 37- 38- 39].
* مشروعية *القصاص وعقوبة *الظالم.
* عدم *مؤاخذة من ظلم *فأخذ بحقه بلا *زيادة عنه ما لم ي*كن حدا فإن *الحدود يقيمها *الإِمام.
* فضيلة *العفو على الإِخوة *المسلمين والإِصلاح *بينهم.
* لا *سبيل إلى *معاقبة من انتصر *لنفسه بعد *ظلمه.
* وجوب *معاقبة الظالم *والضرب على *يديه.
* فضيلة *الصبر والتجاوز عن *المسلم إذا أساء *بقول أو *عمل.
* لا أعظم *خسرانا ممن يخلد في *النار ويحرم *الجنة وما فيها من *نعيم مقيم.
* وجوب *معاقبة الظالم *والضرب على *يديه.
* فضيلة *الصبر والتجاوز عن *المسلم إذا أساء *بقول أو *عمل.
* لا أعظم *خسرانا ممن يخلد في *النار ويحرم *الجنة وما فيها من *نعيم مقيم.
_________________________________________________________________________________
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات