شرح وتفسير سورة الزمر Surah Az-zumar (من الآية 11 إلى الآية 24 )
شرح وتفسير سورة الزمر Surah Az-zumar |
شرح وتفسير سورة الزمر Surah Az-zumar
(من الآية 11 إلى الآية 24 )
_________________________________________________________________________________
شرح الكلمات:
* أُمرت: أي أمرني *ربّي عز *وجل.
* مخلصا له الدين: أي *مفردا إياه *بالعبادة.
* أول المسلمين: أي أول *من يسلم في هذه *الأمة فينقاد لله بعبادته *والإِخلاص له فيها.
* عذاب يوم عظيم: أي *عذاب يوم القيامة.
* قل: أي يا *رسولنا للمشركين.
* الله أعبد: أي لا *أعبد معه *سواه.
* مخلصا له ديني: أي *مفردا إياه بطاعتي *وانقيادي.
* فاعبدوا ما شئتم: أي إن *أبيتم أيها المشركون *عبادة الله وحده فاعبدوا *ما شئتم من الأوثان فإِنكم *خاسرون.
* خسروا أنفسهم: أي *فحرموها الجنة وخلدوها في*النار.
* وأهليهم: أي الحور *العين اللائي كن لهم في *الجنة لو آمنوا واتقوا *بفعل الطاعات وترك المنهيات.
* ظلل من النار: أي *دخان ولهب *وحر من فوقهم *ومن تحتهم.
* ذلك: أي *المذكور من عذاب *النار.
* يا عباد فاتقون: أي يا من أنا *خالقهم ورازقهم *ومالكهم وما *يملكون فلذلك اتقون بالإِيمان *والتقوى.
* والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها: أي *تركوا عبادة الأصنام* وغيرها مما يعبد من دون الله.
* وأنابوا إلى الله: أي *بالإِيمان به *وعبادته وتوحيده *فيها.
* لهم البشرى: أي *بالجنة عند الموت *وفي القبر وعند *القيام من *القبور.
شرح وتفسير سورة الزمر Surah Az-zumar
* فيتبعون أحسنه: أي *أوفاه وأكمله *وأقربه إلى *مرضاة الله *تعالى.
* أولوا الألباب: أي *العقول السليمة.
* أفمن حق عليه كلمة العذاب: أي *وجب عليه العذاب *بقول الله تعالى *لأملأن جهنم.
* أفأنت تنقذ من في النار: أي *تخلصه منها *وتخرجه من *عذابها.
* لكن الذين اتقوا ربهم: أي *خافوه فآمنوا به *وأطاعوه موحدين له *في ذلك.
* تجري من تحتها الأنهار: أي من *خلال قصورها *وأشجارها.
* وعد الله: أي *وعدهم الله تعالى *وعدا فهو منجزه *لهم.
* فسلكه ينابيع في الأرض: أي *أدخله في الأرض *فصار جاريا تحتها *ينبع منها فكان بذلك ينابيع.
* مختلفا ألوانه: أي ما *بين أخضر وأبيض *وأحمر وأصفر *وأنواعه من بر وشعير وذرة.
* ثم يهيج فتراه مصفرا: أي ييبس فتراه أيها الرائي بعد الخضرة مصفرا.
* ثم يجعله حطاما: أي فتاتا متكسرا.
* إن في ذلك لذكرى: أي إن في ذلك المذكور من إنزال الماء إلى أن يكون حطاما تذكيرا.
شرح وتفسير سورة الزمر Surah Az-zumar
* أفمن شرح الله صدره للإِسلام: أي *فاهتدى به *كمن لم يشرح *الله صدره فلم يهتد؟.
* فهو على نور من ربّه: أي *فهو يعيش في *حياته على نور من *ربّه وهو معرفة الله وشرائعه.
* فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله: ويل *كلمة عذاب للقاسية *قلوبهم عن قبول القرآن فلم تؤمن *به ولم تعمل *بما فيه.
* أحسن الحديث كتابا: هو **القرآن الكريم.
* متشابها: أي *يشبه بعضه بعضا في *النظم والحسن *وصحة المعاني.
* مثاني: أي *ثنّى فيه الوعد *والوعيد كالقصص *والأحكام.
* تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم: أي *ترتعد منه جلود *الذين يخشون ربهم وذلك عند *ذكر وعيده.
* ثم تلين جلودهم وقلوبهم: أي *تطمئن وتلين.
* إلى ذكر الله: أي *عند ذكر وعده لأهل *الإِيمان والتقوى *بالجنة وما فيها *من نعيم مقيم.
* أفمن يتقي بوجهه سوء العذاب: أي *يتلقى العذاب *بوجهه لا شيء *يقيه منه كمن أمن.
* سوء العذاب: أقساه *وأشده.
* وقيل للظالمين: أي *المشركين في *جهنم.
* ذوقوا ما كنتم تكسبون: أي جزاء* كسبكم الشر *والفساد.
* كذب الذين من قبلهم: أي من *قبل أهل *مكة.
* فأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون: أي *من حيث لا يدرون *أنه آتيهم منه. أو من حيث لا يخطر *ببالهم.
_________________________________________________________________________________
من هدايات الآيات :
* بيان *عناية الله تعالى *برسوله والمؤمنين إذ *أرشدهم إلى ما *يكملهم ويسعدهم.
* وجوب* التقوى والصبر على *الأذى في ذلك.
* تقرير *التوحيد بأن يُعبد *الله وحده.
* فضل *الإِسلام وشرف *المسلمين.
* تقرير البعث *والجزاء بيان شيء من *أهوال الآخرة *وعذاب النار فيها.
* كل *خسران في الدنيا إذا *قيس بخسران الآخرة لا *يعد خسرانا أبدا.
* كرامة *زيد بن عمرو بن نفيل *وأبي ذر الغفاري *وسلمان الفارسي* إذ هذه الآية تعنيهم فقد *رفضوا عبادة الطاغوت في *الجاهلية قبل الإِسلام *ثم أنابوا إلى ربهم فصدقت الآية عليهم.
* فضيلة *أهل التمييز والوعي *والإِدراك الذين *يميزون بين ما يسمعون *فيتبعون الأحسن ويتركون *ما دونه من الحسن *والسيء.
* إعلام *من الله تعالى أن *من وجبت له النار *أزلا لا تمكن *هدايته مهما بذل الداعي في *هدايته وإصلاحه ما *بذل.
* بيان ما *أعد الله تعالى لأهل *الإِيمان والتقوى *من نعيم الجنة *وكرامة الله لأهلها.
* مظاهر *العلم والقدرة *الإِلهية الموجبة *للإِيمان به وبرسوله *ولقائه.
* بيان أن *القلوب قلبان قلب *قابل للهداية *وآخر غير قابل *لها.
* بيان أن *القرآن أحسن ما *يحدث به المؤمن إذ *أخباره كلها صدق *وأحكامه كلها عدل.
* فضيلة أهل *الخشية من الله إذ هم* الذين ينفعلون *لسماع القرآن فترتعد فرائصهم عند *سماع وعيده، وتلين *قلوبهم وجلودهم عند *سماع وعده.
_________________________________________________________________________________
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
_________________________________________________________________________________
شرح الكلمات:
* أُمرت: أي أمرني *ربّي عز *وجل.
* مخلصا له الدين: أي *مفردا إياه *بالعبادة.
* أول المسلمين: أي أول *من يسلم في هذه *الأمة فينقاد لله بعبادته *والإِخلاص له فيها.
* عذاب يوم عظيم: أي *عذاب يوم القيامة.
* قل: أي يا *رسولنا للمشركين.
* الله أعبد: أي لا *أعبد معه *سواه.
* مخلصا له ديني: أي *مفردا إياه بطاعتي *وانقيادي.
* فاعبدوا ما شئتم: أي إن *أبيتم أيها المشركون *عبادة الله وحده فاعبدوا *ما شئتم من الأوثان فإِنكم *خاسرون.
* خسروا أنفسهم: أي *فحرموها الجنة وخلدوها في*النار.
* وأهليهم: أي الحور *العين اللائي كن لهم في *الجنة لو آمنوا واتقوا *بفعل الطاعات وترك المنهيات.
* ظلل من النار: أي *دخان ولهب *وحر من فوقهم *ومن تحتهم.
* ذلك: أي *المذكور من عذاب *النار.
* يا عباد فاتقون: أي يا من أنا *خالقهم ورازقهم *ومالكهم وما *يملكون فلذلك اتقون بالإِيمان *والتقوى.
* مخلصا له الدين: أي *مفردا إياه *بالعبادة.
* أول المسلمين: أي أول *من يسلم في هذه *الأمة فينقاد لله بعبادته *والإِخلاص له فيها.
* عذاب يوم عظيم: أي *عذاب يوم القيامة.
* قل: أي يا *رسولنا للمشركين.
* الله أعبد: أي لا *أعبد معه *سواه.
* مخلصا له ديني: أي *مفردا إياه بطاعتي *وانقيادي.
* فاعبدوا ما شئتم: أي إن *أبيتم أيها المشركون *عبادة الله وحده فاعبدوا *ما شئتم من الأوثان فإِنكم *خاسرون.
* خسروا أنفسهم: أي *فحرموها الجنة وخلدوها في*النار.
* وأهليهم: أي الحور *العين اللائي كن لهم في *الجنة لو آمنوا واتقوا *بفعل الطاعات وترك المنهيات.
* ظلل من النار: أي *دخان ولهب *وحر من فوقهم *ومن تحتهم.
* ذلك: أي *المذكور من عذاب *النار.
* يا عباد فاتقون: أي يا من أنا *خالقهم ورازقهم *ومالكهم وما *يملكون فلذلك اتقون بالإِيمان *والتقوى.
* والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها: أي *تركوا عبادة الأصنام* وغيرها مما يعبد من دون الله.
* وأنابوا إلى الله: أي *بالإِيمان به *وعبادته وتوحيده *فيها.
* لهم البشرى: أي *بالجنة عند الموت *وفي القبر وعند *القيام من *القبور.
* وأنابوا إلى الله: أي *بالإِيمان به *وعبادته وتوحيده *فيها.
* لهم البشرى: أي *بالجنة عند الموت *وفي القبر وعند *القيام من *القبور.
شرح وتفسير سورة الزمر Surah Az-zumar |
* فيتبعون أحسنه: أي *أوفاه وأكمله *وأقربه إلى *مرضاة الله *تعالى.
* أولوا الألباب: أي *العقول السليمة.
* أفمن حق عليه كلمة العذاب: أي *وجب عليه العذاب *بقول الله تعالى *لأملأن جهنم.
* أفأنت تنقذ من في النار: أي *تخلصه منها *وتخرجه من *عذابها.
* لكن الذين اتقوا ربهم: أي *خافوه فآمنوا به *وأطاعوه موحدين له *في ذلك.
* تجري من تحتها الأنهار: أي من *خلال قصورها *وأشجارها.
* وعد الله: أي *وعدهم الله تعالى *وعدا فهو منجزه *لهم.
* أولوا الألباب: أي *العقول السليمة.
* أفمن حق عليه كلمة العذاب: أي *وجب عليه العذاب *بقول الله تعالى *لأملأن جهنم.
* أفأنت تنقذ من في النار: أي *تخلصه منها *وتخرجه من *عذابها.
* لكن الذين اتقوا ربهم: أي *خافوه فآمنوا به *وأطاعوه موحدين له *في ذلك.
* تجري من تحتها الأنهار: أي من *خلال قصورها *وأشجارها.
* وعد الله: أي *وعدهم الله تعالى *وعدا فهو منجزه *لهم.
* فسلكه ينابيع في الأرض: أي *أدخله في الأرض *فصار جاريا تحتها *ينبع منها فكان بذلك ينابيع.
* مختلفا ألوانه: أي ما *بين أخضر وأبيض *وأحمر وأصفر *وأنواعه من بر وشعير وذرة.
* ثم يهيج فتراه مصفرا: أي ييبس فتراه أيها الرائي بعد الخضرة مصفرا.
* ثم يجعله حطاما: أي فتاتا متكسرا.
* إن في ذلك لذكرى: أي إن في ذلك المذكور من إنزال الماء إلى أن يكون حطاما تذكيرا.
* مختلفا ألوانه: أي ما *بين أخضر وأبيض *وأحمر وأصفر *وأنواعه من بر وشعير وذرة.
* ثم يهيج فتراه مصفرا: أي ييبس فتراه أيها الرائي بعد الخضرة مصفرا.
* ثم يجعله حطاما: أي فتاتا متكسرا.
* إن في ذلك لذكرى: أي إن في ذلك المذكور من إنزال الماء إلى أن يكون حطاما تذكيرا.
شرح وتفسير سورة الزمر Surah Az-zumar |
* أفمن شرح الله صدره للإِسلام: أي *فاهتدى به *كمن لم يشرح *الله صدره فلم يهتد؟.
* فهو على نور من ربّه: أي *فهو يعيش في *حياته على نور من *ربّه وهو معرفة الله وشرائعه.
* فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله: ويل *كلمة عذاب للقاسية *قلوبهم عن قبول القرآن فلم تؤمن *به ولم تعمل *بما فيه.
* أحسن الحديث كتابا: هو **القرآن الكريم.
* متشابها: أي *يشبه بعضه بعضا في *النظم والحسن *وصحة المعاني.
* مثاني: أي *ثنّى فيه الوعد *والوعيد كالقصص *والأحكام.
* تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم: أي *ترتعد منه جلود *الذين يخشون ربهم وذلك عند *ذكر وعيده.
* ثم تلين جلودهم وقلوبهم: أي *تطمئن وتلين.
* إلى ذكر الله: أي *عند ذكر وعده لأهل *الإِيمان والتقوى *بالجنة وما فيها *من نعيم مقيم.
* فهو على نور من ربّه: أي *فهو يعيش في *حياته على نور من *ربّه وهو معرفة الله وشرائعه.
* فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله: ويل *كلمة عذاب للقاسية *قلوبهم عن قبول القرآن فلم تؤمن *به ولم تعمل *بما فيه.
* أحسن الحديث كتابا: هو **القرآن الكريم.
* متشابها: أي *يشبه بعضه بعضا في *النظم والحسن *وصحة المعاني.
* مثاني: أي *ثنّى فيه الوعد *والوعيد كالقصص *والأحكام.
* تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم: أي *ترتعد منه جلود *الذين يخشون ربهم وذلك عند *ذكر وعيده.
* ثم تلين جلودهم وقلوبهم: أي *تطمئن وتلين.
* إلى ذكر الله: أي *عند ذكر وعده لأهل *الإِيمان والتقوى *بالجنة وما فيها *من نعيم مقيم.
* أفمن يتقي بوجهه سوء العذاب: أي *يتلقى العذاب *بوجهه لا شيء *يقيه منه كمن أمن.
* سوء العذاب: أقساه *وأشده.
* وقيل للظالمين: أي *المشركين في *جهنم.
* ذوقوا ما كنتم تكسبون: أي جزاء* كسبكم الشر *والفساد.
* كذب الذين من قبلهم: أي من *قبل أهل *مكة.
* فأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون: أي *من حيث لا يدرون *أنه آتيهم منه. أو من حيث لا يخطر *ببالهم.
* سوء العذاب: أقساه *وأشده.
* وقيل للظالمين: أي *المشركين في *جهنم.
* ذوقوا ما كنتم تكسبون: أي جزاء* كسبكم الشر *والفساد.
* كذب الذين من قبلهم: أي من *قبل أهل *مكة.
* فأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون: أي *من حيث لا يدرون *أنه آتيهم منه. أو من حيث لا يخطر *ببالهم.
_________________________________________________________________________________
من هدايات الآيات :
* بيان *عناية الله تعالى *برسوله والمؤمنين إذ *أرشدهم إلى ما *يكملهم ويسعدهم.
* وجوب* التقوى والصبر على *الأذى في ذلك.
* تقرير *التوحيد بأن يُعبد *الله وحده.
* فضل *الإِسلام وشرف *المسلمين.
* تقرير البعث *والجزاء بيان شيء من *أهوال الآخرة *وعذاب النار فيها.
* كل *خسران في الدنيا إذا *قيس بخسران الآخرة لا *يعد خسرانا أبدا.
* وجوب* التقوى والصبر على *الأذى في ذلك.
* تقرير *التوحيد بأن يُعبد *الله وحده.
* فضل *الإِسلام وشرف *المسلمين.
* تقرير البعث *والجزاء بيان شيء من *أهوال الآخرة *وعذاب النار فيها.
* كل *خسران في الدنيا إذا *قيس بخسران الآخرة لا *يعد خسرانا أبدا.
* كرامة *زيد بن عمرو بن نفيل *وأبي ذر الغفاري *وسلمان الفارسي* إذ هذه الآية تعنيهم فقد *رفضوا عبادة الطاغوت في *الجاهلية قبل الإِسلام *ثم أنابوا إلى ربهم فصدقت الآية عليهم.
* فضيلة *أهل التمييز والوعي *والإِدراك الذين *يميزون بين ما يسمعون *فيتبعون الأحسن ويتركون *ما دونه من الحسن *والسيء.
* إعلام *من الله تعالى أن *من وجبت له النار *أزلا لا تمكن *هدايته مهما بذل الداعي في *هدايته وإصلاحه ما *بذل.
* بيان ما *أعد الله تعالى لأهل *الإِيمان والتقوى *من نعيم الجنة *وكرامة الله لأهلها.
* فضيلة *أهل التمييز والوعي *والإِدراك الذين *يميزون بين ما يسمعون *فيتبعون الأحسن ويتركون *ما دونه من الحسن *والسيء.
* إعلام *من الله تعالى أن *من وجبت له النار *أزلا لا تمكن *هدايته مهما بذل الداعي في *هدايته وإصلاحه ما *بذل.
* بيان ما *أعد الله تعالى لأهل *الإِيمان والتقوى *من نعيم الجنة *وكرامة الله لأهلها.
* مظاهر *العلم والقدرة *الإِلهية الموجبة *للإِيمان به وبرسوله *ولقائه.
* بيان أن *القلوب قلبان قلب *قابل للهداية *وآخر غير قابل *لها.
* بيان أن *القرآن أحسن ما *يحدث به المؤمن إذ *أخباره كلها صدق *وأحكامه كلها عدل.
* فضيلة أهل *الخشية من الله إذ هم* الذين ينفعلون *لسماع القرآن فترتعد فرائصهم عند *سماع وعيده، وتلين *قلوبهم وجلودهم عند *سماع وعده.
* بيان أن *القلوب قلبان قلب *قابل للهداية *وآخر غير قابل *لها.
* بيان أن *القرآن أحسن ما *يحدث به المؤمن إذ *أخباره كلها صدق *وأحكامه كلها عدل.
* فضيلة أهل *الخشية من الله إذ هم* الذين ينفعلون *لسماع القرآن فترتعد فرائصهم عند *سماع وعيده، وتلين *قلوبهم وجلودهم عند *سماع وعده.
_________________________________________________________________________________
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
ليست هناك تعليقات