شرح وتفسير سورة ص Surah Sad (من الآية 73 إلى الآية 88)
![]() |
شرح وتفسير سورة ص Surah Sad (من الآية 73 إلى الآية 88) |
شرح وتفسير سورة ص Surah Sad
(من الآية 73 إلى الآية 88 )
_________________________________________________________________________________
سورة ص مكية ، وهي من *السور المثاني ، آياتها *ثمانية وثمانون* ، وترتيبها في المصحف *ثمانية وثلاثون* ، من الجزء *الثالث والعشرين* .
_________________________________________________________________________________
سورة ص مكية ، وهي من *السور المثاني ، آياتها *ثمانية وثمانون* ، وترتيبها في المصحف *ثمانية وثلاثون* ، من الجزء *الثالث والعشرين* .
شرح الكلمات:
* إلا إبليس: أي لم *يسجد.
* استكبر: عن السجود* لآدم كبراً وحسداً له.
* استكبر: عن السجود* لآدم كبراً وحسداً له.
* لما خلقت بيديّ: أي *للذي خلقته بيديَّ وهو آدم *فدل ذلك على *شرفه.
* استكبرت أم كنت من العالين: استكبرت *الآن أم كنت من قبل *من العالين المتكبرين والاستفهام للتوبيخ. *والتقريع لإِبليس.
* فاخرج منها: أي *من الجنة.
* فإِنك رجيم: أي *مرجوم مطرود.
* وأن عليك لعنتي إلى يوم الدين: أي طرده *من الجنة وألحقه *لعنة وهي الطرد من الرحمة إلى يوم *الدين أي الجزاء *وهو يوم القيامة.
* قال رب فانظرني: أي *أخر موتي وأبق عليَّ حيَّا إلى *يوم يبعثون أي الناس.
* إلى يوم الوقت المعلوم: أي إلى *النفخة الأولى وهي نفخة الموت *والفناء.
* إلا عبادك منهم المخلصين: أي الذين *استخلصتهم للإِيمان بك وعبادتك *ومجاورتك في الجنة.
* استكبرت أم كنت من العالين: استكبرت *الآن أم كنت من قبل *من العالين المتكبرين والاستفهام للتوبيخ. *والتقريع لإِبليس.
* فاخرج منها: أي *من الجنة.
* فإِنك رجيم: أي *مرجوم مطرود.
* وأن عليك لعنتي إلى يوم الدين: أي طرده *من الجنة وألحقه *لعنة وهي الطرد من الرحمة إلى يوم *الدين أي الجزاء *وهو يوم القيامة.
* قال رب فانظرني: أي *أخر موتي وأبق عليَّ حيَّا إلى *يوم يبعثون أي الناس.
* إلى يوم الوقت المعلوم: أي إلى *النفخة الأولى وهي نفخة الموت *والفناء.
* إلا عبادك منهم المخلصين: أي الذين *استخلصتهم للإِيمان بك وعبادتك *ومجاورتك في الجنة.
![]() |
شرح وتفسير سورة ص Surah Sad (من الآية 73 إلى الآية 88) |
* قل ما أسألكم عليه من أجر: لا *أسألكم على البلاغ *أجراً تعطونه لي.
* وما أنا من المتكلفين: أي *المتقولين القرآن ومات أنذركم به *من تلقاء نفسي.
* إن هو إلا ذكر للعالمين: أي *ما أتلوه من القرآن *وما أقوله من *الهدى إلا ذكر للعالمين.
* ولتعلمن نبأه بعد حين: أي *ولتعلمن أيها المكذبون نبأ *القرآن الذي أنبأ به من *الوعد للمؤمنين *والوعيد للكافرين *بعد حين.
* وما أنا من المتكلفين: أي *المتقولين القرآن ومات أنذركم به *من تلقاء نفسي.
* إن هو إلا ذكر للعالمين: أي *ما أتلوه من القرآن *وما أقوله من *الهدى إلا ذكر للعالمين.
* ولتعلمن نبأه بعد حين: أي *ولتعلمن أيها المكذبون نبأ *القرآن الذي أنبأ به من *الوعد للمؤمنين *والوعيد للكافرين *بعد حين.
_________________________________________________________________________________
من هدايات الآيات :
* عداوة *إبليس لآدم وأن الحامل *عليها الحسد والكبر *وهما من شر صفات *العبد.
* تقرير أن *من القياس وما هو *شر وباطل كقياس *إبليس إذ قاس النار *على التراب فرأى أن النار أفضل *فهلك بذلك، إذ التراب *أفضل النار تحرق *والتراب يحيي، وشتان ما بين الموت والحياة.
* تقرير أن *من القياس وما هو *شر وباطل كقياس *إبليس إذ قاس النار *على التراب فرأى أن النار أفضل *فهلك بذلك، إذ التراب *أفضل النار تحرق *والتراب يحيي، وشتان ما بين الموت والحياة.
* ذم *الكبر والحسد *وحرمتهما وبيان *جزائهما.
* مشروعية *القياس إن كان قياس *صحيحا، وبيان *أخطار القياس* الفاسد.
* مشروعية *القسم بالله وبصفاته *وأسمائه.
* بيان أن *من كتب الله سعادتهم لا *يقوى الشيطان *على إغوائهم *وإضلالهم.
* لا *يجوز أخذ الأجرة *على بيان الحق *والدين.
* ذم *التكلُّف المفضي إلى *الكذب والتقول على *الله وعلى الرسول *والمؤمنين.
* ظهر *مصداق ما أخبر به* القرآن بعد حين قصير *وطويل.
* مشروعية *القياس إن كان قياس *صحيحا، وبيان *أخطار القياس* الفاسد.
* مشروعية *القسم بالله وبصفاته *وأسمائه.
* بيان أن *من كتب الله سعادتهم لا *يقوى الشيطان *على إغوائهم *وإضلالهم.
* لا *يجوز أخذ الأجرة *على بيان الحق *والدين.
* ذم *التكلُّف المفضي إلى *الكذب والتقول على *الله وعلى الرسول *والمؤمنين.
* ظهر *مصداق ما أخبر به* القرآن بعد حين قصير *وطويل.
_________________________________________________________________________________
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات