شرح وتفسير سورة المؤمنون Surah Al-Muminun ( من الآية 1 إلى الاية 17 )
🌹🌸🌷🌼🌻🌺
![]() |
شرح وتفسير سورة المؤمنون Surah Al-Muminun ( من الآية 1 إلى الاية 17 ) |
📖 شرح وتفسير سورة المؤمنون Surah Al-Mu’minun 📖
( من الآية 1 إلى الاية 17 )
_________________________________________________________________________
سورة المؤمنون وهي من السور المكية ، وهي آخر حزب المئين ، وعدد آياتها مئة وثمانية عشر 118، وترتيبها في القران الكريم ثلاثة وعشرون 23، في الجزء الثامن عشر 18، وَقَد نزلت بعد سورة الحج ، وبدأت بأسلوب توكيد ¤ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ¤
شرح الكلمات:
* قد أفلح المؤمنون: أي* فاز قطعاً *بالنجاة من النار ودخول* الجنة المؤمنون.
* في صلاتهم خاشعون: أي* ساكنون متطامنون* لا يتلفتون بعين ولا قلب* وهم بين يدي ربهم.
* عن اللغو معرضون: اللغو *كل ما لا رِضىً فيه لله* من قول وعمل وتفكير*، معرضون أي* منصرفون عنه.
* للزكاة فاعلون: أي مؤدون.
* لفروجهم حافظون: أي* صائنون لها عن النظر *إليها لا يكشفونها* وعن إتيان الفاحشة.
* في صلاتهم خاشعون: أي* ساكنون متطامنون* لا يتلفتون بعين ولا قلب* وهم بين يدي ربهم.
* عن اللغو معرضون: اللغو *كل ما لا رِضىً فيه لله* من قول وعمل وتفكير*، معرضون أي* منصرفون عنه.
* للزكاة فاعلون: أي مؤدون.
* لفروجهم حافظون: أي* صائنون لها عن النظر *إليها لا يكشفونها* وعن إتيان الفاحشة.
* أو ما ملكت أيمانهم: من *الجواري والسَّراري* إن وجدن.
* فمن ابتغى وراء ذلك: أي طلب* ما دون زوجته وجاريته* المملوكة شرعياً.
* فأولئك هم العادون: أي الظالمون* المعتدون على* حدود الشرع.
* راعون: أي حافظون* لأماناتهم وعهودهم.
![]() |
شرح وتفسير سورة المؤمنون Surah Al-Muminun ( من الآية 1 إلى الاية 17 ) |
* من سلالة: السلالة* ما يستل من الشيء* والمراد بها هنا ما* استل من الطين لخلق* آدم.
* نطفة في قرار مكين: النطفة* قطرة الماء أي* المني الذي يفرزه* الفحل، والقرار المكين* الرحم المصون*.
* العلقة: الدم *المتجمد الذي يعلق بالإِصبع* لو حاول أحد أن* يرفعه بأصبعه* كمح البيض.
* والمضغة: قطعة* لحم قدر ما* يمضغ الآكل.
* خلقاً آخر: أي غير* تلك المضغة إذ* بعد نفخ الروح* فيها صارت إنسانا*.
* أحسن الخالقين: أي* الصانعين فالله* يصنع والناس يصنعون* والله أحسن الصانعين.
* نطفة في قرار مكين: النطفة* قطرة الماء أي* المني الذي يفرزه* الفحل، والقرار المكين* الرحم المصون*.
* العلقة: الدم *المتجمد الذي يعلق بالإِصبع* لو حاول أحد أن* يرفعه بأصبعه* كمح البيض.
* والمضغة: قطعة* لحم قدر ما* يمضغ الآكل.
* خلقاً آخر: أي غير* تلك المضغة إذ* بعد نفخ الروح* فيها صارت إنسانا*.
* أحسن الخالقين: أي* الصانعين فالله* يصنع والناس يصنعون* والله أحسن الصانعين.
* سبع طرائق: أي سبع* سماوات كل سماء يقال* لها طريقة لأن*بعضها مطروق فوق *بعض.
_________________________________________________________________________
📕من هدايات الآيات📕
*- وجوب* الخشوع في* الصلاة.
*- تحريم* نكاح المتعة لأن* المتمتع بها ليست* زوجة لأنها لا ترث* ولا تورث بخلاف الزوجة* فإنها لها الربع والثمن*، ولزوجها النصف* والربع، لأن نكاح* المتعة هو النكاح إلى أجل* معين قد يكون شهرا* أو أكثر أو أقل.
*- تحريم* العادة السريّة وهي نكاح* اليد وسحاق المرأة* لأن ذلك ليس* بنكاح زوجة ولا جارية* مملوكة.
*- وجوب أداء* الزكاة ووجوب حفظ* الأمانات ووجوب* الوفاء بالعهود* ووجوب المحافظة على* الصلوات.
*- تقرير حكم* التوارث بين أهل* الجنة وأهل النار* فأهل الجنة يرثون* منازل أهل النار وأهل النار* يرثون منازل أهل الجنة* اللهم اجعلنا من الوارثين* الذين يرثون الفردوس*.
*- تحريم* نكاح المتعة لأن* المتمتع بها ليست* زوجة لأنها لا ترث* ولا تورث بخلاف الزوجة* فإنها لها الربع والثمن*، ولزوجها النصف* والربع، لأن نكاح* المتعة هو النكاح إلى أجل* معين قد يكون شهرا* أو أكثر أو أقل.
*- تحريم* العادة السريّة وهي نكاح* اليد وسحاق المرأة* لأن ذلك ليس* بنكاح زوجة ولا جارية* مملوكة.
*- وجوب أداء* الزكاة ووجوب حفظ* الأمانات ووجوب* الوفاء بالعهود* ووجوب المحافظة على* الصلوات.
*- تقرير حكم* التوارث بين أهل* الجنة وأهل النار* فأهل الجنة يرثون* منازل أهل النار وأهل النار* يرثون منازل أهل الجنة* اللهم اجعلنا من الوارثين* الذين يرثون الفردوس*.
*- بيان* مظاهر قدرة الله* وعلمه وحكمته*.
*- بيان خلق* الإِنسان والأطوار *التي يمر بها.
*- بيان* مآل الإِنسان بعد* خلقه.
*- تقرير* عقيدة البعث والجزاء* التي أنكرها* الملاحدة والمشركون*.
*- بيان خلق* الإِنسان والأطوار *التي يمر بها.
*- بيان* مآل الإِنسان بعد* خلقه.
*- تقرير* عقيدة البعث والجزاء* التي أنكرها* الملاحدة والمشركون*.
*- بيان قدرة الله تعالى وعظمته في خلق السماوات طرائق وعدم غفلته عن سائر خلقه فسار كل شيء لما خلق له فثبت الكون وانتظمت الحياة.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات