شرح وتفسير سورة الاسراء Surah Al-Isra من الآية 39 إلى الاية 58 - معاني الأسماء ومعاني الكلمات وتفسير القرآن الكريم
English French German Spain Hindi Persian Arabic

آخر مواضيع

شرح وتفسير سورة الاسراء Surah Al-Isra من الآية 39 إلى الاية 58


شرح وتفسير, سورة الاسراء, Surah Al-Isra, من الآية39, إلى الاية 58, surah rahman,quran,surah yaseen,surah yasin,surah,yaseen surah,yasin surah full,yaseen surah full,surah yasin full,surah yaseen ki tilawat, quran,سورة البقرة,سورة يس,سورة الملك,سورة الواقعة,سورة البقرة ماهر المعيقلي,سورة الرحمن,سورة,سورة البقرة السديس,سورة الكهف عبد الباسط
شرح وتفسير سورة الاسراء Surah Al-Isra من الآية 39 إلى الاية 58

📖 شرح وتفسير سورة الاسراء Surah Al-Isra📖

( من الآية 39 إلى الاية 58)

_________________________________________________________________________ 

سورة الإسراء ، وهي من السور المكية ، ماعدا الآيات ، اثنان وثلاثون ،وثلاثة وثلاثون ، وسبعة وخمسون ، 32، 33، 57، ومن الآية  ثلاثة وسبعون وثمانون ، 73 80 فهي مدنية ، وهي من المئين ، وعدد آياتها مئة واحدى عشر 111 ، وترتيبها في القرآن الكريم سبعةعشر 17 ، من الجزء الخامس عشر 25 ، وبها سجدة في الآية رقم مئة وتسعة 109، وقد تم نزولها من بعد سورة القصص ، .

شرح الكلمات:

* من الحكمة : أي التي* هي معرفة المحاب لله تعالى* للتقرب بها إليها ومعرفة المساخط لتتجنبها* تقرباً إليه تعالى بذلك.
* ملوماً مدحورا : أي* تلوم نفسك على شركك* بربك مبعدا من رحمة* الله تعالى .
* أفأصفاكم : الاستفهام للتوبيخ والتقريع ومعنى أصفاكم خصكم بالبنين واختارهم لكم.
* ولقد صرفنا في هذا القرآن : أي* بينا فيه من الوعد *والوعيد والأمثال *والعظات والأحكام والعبر.
* ليذكروا : أي* ليذكروا فيتعظوا *فيؤمنوا ويطيعوا.
* لابتغوا إلى ذي العرش سبيلا : أي* لَطَلَبوا طريقا إلى* الله تعالى للتقرب إليه وطلب المنزلة عنده.
* ومن فيهن : أي في السماوات* من الملائكة والأرض من إنسان *وجان وحيوان.
* وإن من شيء إلا يسبح : أي* وما من شيء إلا يسبح* بحمده من سائر المخلوقات.


شرح وتفسير, سورة الاسراء, Surah Al-Isra, من الآية39, إلى الاية 58,
شرح وتفسير سورة الاسراء Surah Al-Isra من الآية 39 إلى الاية 58

* حليماً غفوراً : حيث لم* يعاجلكم بالعقوبة على* معصيتكم إياه وعدم *طاعتكم له.
* حجابا مستورا : أي ساتراً* فلا يسمعون* كلام الله تعالى.
* وجعلنا على قلوبهم أكنة : أي* أغطية على* القلوب فلا تعي* ولا تفهم.
* وفي آذانهم وقراً : أي ثقلاً *فلا يسمعون القرآن *ومواعظه.
* ولو على أدبارهم نفورا : أي* فراراً من السماع *حتى لا يسمعوا.
* بما يستمعون به : أي بسببه *وهو الهزء بالنبي *صلى الله عليه وسلم.
* وإذ هم نجوى : أي يتناجون* بينهم يتحدثون* سراً.
* رجلاً مسحوراً : أي مغلوباً *على عقله* مخدوعاً.
* ضربوا لك الأمثال : أي* قالوا ساحر، *وقالوا كاهن وقالوا *شاعر.
* فضلوا : أي عن* الهدى فلا يستطيعون* سبيلاً.
* وقالوا أئذا كنا عظاما ورفاتا : الاستفهام* للإِنكسار والاستبعاد* والرُّفات الأجزاء المتفرقة.

شرح وتفسير, سورة الاسراء, Surah Al-Isra, من الآية39, إلى الاية 58,
شرح وتفسير سورة الاسراء Surah Al-Isra من الآية 39 إلى الاية 58

* مما يكبر في صدوركم : أي *يعظم عن قبول الحياة* في اعتقادكم.
* فطركم : خلقكم*.
* فسينغضون : أي* يحركون رؤوسهم* تعجباً.
* متى هو؟ : الاستفهام *للاستهزاء أي متى* هذا البعث الذي تعدنا.
* يوم يدعوكم : أي* يناديكم من قبوركم* على لسان إسرافيل.
* فتستجيبون : أي تجيبون* دعوته قائلين سبحانك* اللهم وبحمدك.
 *وتظنون إن لبثتم إلا قليلا : وتظنون أنكم *ما لبثتم في قبوركم* إلا قليلا.
* التي هي أحسن : أي الكلمة* التي هي أحسن *من غيرها للطفها وحسنها.
* ينزغ : أي يفسد* بينهم.
* عدواً مبينا : أي بيّن* العداوة *ظاهرها.
* ربكم أعلم بكم : هذه هي* الكلمة التي* هي أحسن.
* وما أرسلناك عليهم وكيلا : أي فيلزمك *إجبارهم على *الإِيمان.


شرح وتفسير, سورة الاسراء, Surah Al-Isra, من الآية39, إلى الاية 58,
شرح وتفسير سورة الاسراء Surah Al-Isra من الآية 39 إلى الاية 58

* فضلنا بعض النبيين : أي* بتخصيص كل منهم بفضائل* أو فضيلة خاصة به.
* وآتينا داود زبورا : أي كتاباً *هو الزبور هذا نوع *من التفضيل.
* فلا يملكون : أي لا *يستطيعون.
* كشف الضر : أي* إزالته بشفاء* المريض.
* ولا تحويلا : أي للمرض* من شخص مريض* إلى آخر صحيح *ليمرض به.
* يدعون : أي ينادونهم* طالبين منهم أو *متوسلين بهم.
* يبتغون إلى ربهم الوسيلة : أي* يطلبون القرب منه *باالطاعات وأنواع القربات.
* كان محذورا : أي يحذره *المؤمنون ويحترسون* منه بترك معاصي الله *تعالى.
* في الكتاب مسطورا : أي في* كتاب المقادير الذي *هو اللوح المحفوظ مكتوبا.
_________________________________________________________________________ 
*- حرمة* القول على الله تعالى* بالباطل ونسبة النقص إليه* تعالى كاتخاذه ولداً أو شريكاً.
*- مشروعية* الاستدلال بالعقليات*، على إحقاق الحق* وإبطال الباطل.
*- فضيلة التسبيح* وهو قول: سبحان الله وبحمده حتى* إن من قالها مائة مرة غفرت ذنوبه ولو كانت* في الكثرة مثل زبد البحر.
*- كل المخلوقات* في العوالم كلها تسبح الله* تعالى أي تنزهه عن الشريك *والولد والنقص* والعجز ومشابهة الحوادث إذ ليس* كمثله شيء وهو السميع البصير.
*- حلم الله* يتجلى في عدم تعجيل عقوبة *من عصاه ولولا حلمه لعجل* عقوبة مشركي مكة وأكابر *مجرميها. ولكن الله أمهلهم *حتى تاب أكثرهم.

*- تقرير* قاعدة حبك الشيء يعمى ويصم: *فإن الحجاب المذكور في* الآية وكذا الأكنة والثقل* في الآذان هذه كلها حالت دون سماع* القرآن من أجل بغضهم للرسول صلى الله عليه* وسلم وللقرآن وما جاء به عن الدعوة* إلى التوحيد.
*- بيان مدى* كراهية المشركين للتوحيد *وكلمة الإِخلاص لا إله إلا الله.
*- بيان مدى* ما كان عليه المشركون* من السخرية والاستهزاء *بالرسول والقرآن.
*- بيان* اتهامات المشركين للرسول *صلى الله عليه وسلم بالسحر* مرة والكهانة ثانية والجنون* ثالثاً بحثاً عن* الخلاص من دعوة التوحيد* فلم يعثروا على شيء كما قال تعالى: { فَضَلُّواْ فَلاَ يَسْتَطِيعْونَ سَبِيلاً }.
*- تقرير عقيدة* البعث والجزاء وبيان* حتميتها.

*- بيان ما كان* عليه المشركون من شدة* إنكارهم للبعث الآخر.
*- تعليم الله* تعالى لرسوله كيف* يجيب المنكرين المستهزئين* بالتي هي أحسن.
*- بيان الأسلوب* الحواري الهادي الخالي* من الغلظة والشدة.
*- استقصار مدة* اللبث في القبور مع* طولها لما يشاهد من* أهوال البعث.
*- النهي عن الكلمة* الخشنة المسيئة إلى* المدعو إلى الإِسلام.
*- بيان أن الشيطان* يسعى للإِفساد دائماً فلا يمكن* من ذلك بالكلمات المثيرة للغضب والحاملة* على اللجج والخصومة* الشديدة.
*- بيان نوع* الكلمة التي هي* أحسن مثل { رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ إِن يَشَأْ يَرْحَمْكُمْ أَوْ إِن يَشَأْ يُعَذِّبْكُمْ }.

*- بيان أن* الله تعالى أعلم بخلقه* فهو يهب كل عبد *ما أهله له حتى إنه *فاضل بين أنبيائه* ورسله عليهم السلام في الكمالات* الروحية والدرجات العالية.
*- تقرير التوحيد* بالحكم على عدم استجابة* الآلهة المدعاة لعابديها.
*- بيان حقيقة *عقلية وهي أن دعاء الأولياء* والاستغاثة بهم والتوسل* إليهم بالذبح والنذر *هو أمر باطل ومضحك في نفس* الوقت، إذ الأولياء كانوا قبل* موتهم يطلبون الوسيلة إلى* ربهم بأنواع الطاعات والقربات *ومن كان يَعْبُدْ لا يُعْبَدْ. ومن كان يَتَقرب يُتقَرَّب* إليه، ومن كان يَتَوَسَّلْ لا يُتَوسلْ* إليه بل يعبد الذي كان يُعْبَد وَيُتَوسل إلى الذي كان* يُتَوسل إليه ويتقرب إلى الذي كان* يتقرب إليه، وهو الله سبحانه وتعالى.

* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى

🌟اسماء أخرى قد تعجبك🌟

ريمان, Riman, rayman, rieman, Raya, raya, راية, حسنية, Housnia, hosniya, hsnia, سنبلة, Sunbla, snblah, sonbola, سنان, Snan, Sinan, Senan, ريما, Rima, Rema, rma, نظمية, Nathmia, nathmiya, ,nazmia,nzmia, متيم, Mtayam, motayam, Moez, moz, moiz, معز mecca, macca, meca, maca, مكة, جبير, Jbayr, Jbyr, Jubair, Jobair, Fathy, fthy, Fthi, فتحي,
Basant, Bsnt, Besant, Bsant, بسنت, باسنت, آفاق, افاق, أفاق, Afaq, Afaq, afq, Adib, Adeeb, Adeb, أديب, اديب, Carla, Karla, كارلا, Abdulhak, Abdlhak, عبدالحق, عبد الحق, أشجان, اشجانة, Achgan, ashgan, Zulaikha, zlaikha, zlkha, زليخة, wdan, wedan, widan, ودان, wahid, waheed, wahed, وحيد, shmoukh, shomokh, chomokh, chmokh, شموخ, shfeeq,chafiq,shafiq,shafeeq,shafeq, شفيق, Sabiha,sbiha,sabeeha, sbeeha, صبيحة,
Nadwa, Ndwa, ندوة, ندوى, ندوا, Meeqat, meqat, mqat, مقات, ميقات, مي, Mayy, Meyy, Myy, Madline,Madleen, Mdlin, Madlyn, مادلين, مدلين, مجدولين, Camelia, Kamelia, كاميليا, كميليا, كافل, Kafel, Kfel, Kfl, Housni, Housny, Hesny, hesni, Hosni, Hosny, حسني, fdk, Fadak, fdak, fedak, فدك, Erfan, عرفان, Irfan, Arfan, Basqah, Bsqah, Basqa, Besqa, Aseel, Aseel, Assel, Asel, Asl اسيل, أسيل, Aynae, Ainaa, Ainae, Aynaa, عيناء

No comments