شرح وتفسير سورة الكهف Surah Al-Kahf ( من الآية 28 إلى الاية 45 )
شرح وتفسير سورة الكهف Surah Al-Kahf |
📖 شرح وتفسير سورة الكهف Surah Al-Kahf📖
( من الآية 28 إلى الاية 45 )
_________________________________________________________________________
سورة الكهف وهي من السور المكية ، وَعدد آياتها مئة وعشر ١١٠ ، وَترتيبها فِي القرآن الكريم ثمانية عشر ١٨ ، وهي من السور المكية المتأخرة في النزول ، إذ أن ترتيب نزولها 69 . تتوسط السورة القرآن الكريم ، وَتقع بين الجزئين الخامس عشر ١٥ والسادس عشر ١٦ ، وَتتناول عدة مواضيع ، تتمحور حول التحذير من الفتن ، والإنذار والتبشير ، وبعض مشاهد من يوم القيامة ، وَكما تناولت عدة قصص ، مثل قصة أصحاب الكهف الذين سُميّت السورة لذكر قصتهم فيها .
شرح الكلمات:
* واصبر نفسك : أي* إحبسها.
* يريدون وجهه : أي طاعته* ورضاه ، لا عرضا من* عرض الدنيا.
* ولا تعد عيناك عنهم : أي لا* تتجاوزهم بنظرك* إلى غيرهم من أبناء* الدنيا.
* تريد زينة الحياة الدنيا : أي بمجالستك* الأغنياء تريد الشرف* والفخر.
* من أغفلنا قلبه : أي جعلناه* غافلا عما يجب* عليه من ذكرنا وعبادتنا.
* وكان أمره فرطا : أي ضياعا* وهلاكا.
* أحاط بهم سرادقها : حائط* من نار أحيط بهؤلاء* المعذبين في النار.
* بماء كالمهل : أي كعكر* الزيت أي الدردي وهو ما* يبقى في أسفل الإِناء ثخناً رديئاً.
* يريدون وجهه : أي طاعته* ورضاه ، لا عرضا من* عرض الدنيا.
* ولا تعد عيناك عنهم : أي لا* تتجاوزهم بنظرك* إلى غيرهم من أبناء* الدنيا.
* تريد زينة الحياة الدنيا : أي بمجالستك* الأغنياء تريد الشرف* والفخر.
* من أغفلنا قلبه : أي جعلناه* غافلا عما يجب* عليه من ذكرنا وعبادتنا.
* وكان أمره فرطا : أي ضياعا* وهلاكا.
* أحاط بهم سرادقها : حائط* من نار أحيط بهؤلاء* المعذبين في النار.
* بماء كالمهل : أي كعكر* الزيت أي الدردي وهو ما* يبقى في أسفل الإِناء ثخناً رديئاً.
شرح وتفسير سورة الكهف Surah Al-Kahf |
* من سندس واستبرق : أي* مَارَقَّ من الديباج ، والاستبرق* ما غلظ منه أي من الديباج.
* واضرب لهم مثلا : أي* اجعل لهم مثلا* هو رجلين... الخ.
* جنتين : أي* بستانين.
* وحففناهما بنخل : أي أحطناهما* بنخل.
* جنتين : أي* بستانين.
* وحففناهما بنخل : أي أحطناهما* بنخل.
* آتت أكلها : أي أعطت* ثمارها وهو ما* يؤكل.
* ولم تظلم منهم شيئا : أي* وَلَمْ تنقص* منه شيئا بل أتت* به كاملا* و وافيا.
* خلالهما نهرا : أي خلال* الأشجار والنخيل* نهراً جاريا .
* وهو يحاوره : أي يحادثه* ويتكلم معه.
* وأعز نفرا : أي عشيرة* ورهطا.
* ولم تظلم منهم شيئا : أي* وَلَمْ تنقص* منه شيئا بل أتت* به كاملا* و وافيا.
* خلالهما نهرا : أي خلال* الأشجار والنخيل* نهراً جاريا .
* وهو يحاوره : أي يحادثه* ويتكلم معه.
* وأعز نفرا : أي عشيرة* ورهطا.
شرح وتفسير سورة الكهف Surah Al-Kahf |
* تبيد : أي* تفنى وتذهب .
* خيرا منها منقلبا : أي مرجعا* في الآخرة .
* أكفرت بالذي خلقك من تراب؟! : الاستفهام* للتوبيخ والخلق* من تراب باعتبار الأصل* هو آدم .
* من نطفة : أي* مني .
* خيرا منها منقلبا : أي مرجعا* في الآخرة .
* أكفرت بالذي خلقك من تراب؟! : الاستفهام* للتوبيخ والخلق* من تراب باعتبار الأصل* هو آدم .
* من نطفة : أي* مني .
* ثم سواك : أي عدلك* وصيرك رجلا .
* لكنا : أي لكن أنا، حذفت* الألف وأدغمت النون* في النون فصارت لكنا .
* هو الله ربي : أي أنا* أقول الله* ربي .
* لكنا : أي لكن أنا، حذفت* الألف وأدغمت النون* في النون فصارت لكنا .
* هو الله ربي : أي أنا* أقول الله* ربي .
* ما شاء الله : أي يكون* وما لم يشأ* لم يكن .
شرح وتفسير سورة الكهف Surah Al-Kahf |
* حسبانا من السماء : أي* عذابا ترمى به فتؤول* إلى أرض ملساء* دحضا لا يثبت عليها قدم .
* أو يصبح ماؤها غورا : أي غائرا* في أعماق الأرض* فلا يَقْدِرُ عَلَى استنباطِه وإخراجه.
* وأحيط بثمره: أي هلكت* ثماره ، فلم يبق* منها شيء.
* يقلب كفيه: ندما وحسرة* على ما أنفق فيها من* جهد كبير ومال طائل.
* وهي خاوية على عروشها: أي* ساقطة على أعمدتها* التي كَان يُعرش* بها للكرم ، وعلى* جدران مبانيها.
* أو يصبح ماؤها غورا : أي غائرا* في أعماق الأرض* فلا يَقْدِرُ عَلَى استنباطِه وإخراجه.
* وأحيط بثمره: أي هلكت* ثماره ، فلم يبق* منها شيء.
* يقلب كفيه: ندما وحسرة* على ما أنفق فيها من* جهد كبير ومال طائل.
* وهي خاوية على عروشها: أي* ساقطة على أعمدتها* التي كَان يُعرش* بها للكرم ، وعلى* جدران مبانيها.
* فئة: جماعة* من الناس قوية* كعشيرته من قومه.
* هنالك: أي حين* حل العذاب بصاحب* الجنتين أي يوم القيامة.
* الولاية: أي الملك* والسلطان الحق* لله تعالى.
* خير ثوابا وخير عقبا : أي الله* تعالى خير من يثيب وخير* من يُعقب أي يجزي* بخير.
* هنالك: أي حين* حل العذاب بصاحب* الجنتين أي يوم القيامة.
* الولاية: أي الملك* والسلطان الحق* لله تعالى.
* خير ثوابا وخير عقبا : أي الله* تعالى خير من يثيب وخير* من يُعقب أي يجزي* بخير.
* المثل: الصفة* المعجبة.
* هشيما: يابسا* متفتتا .
* تذروه الرياح: أي تنثره* الرياح وتفرقه لخفته* ويبوسته.
* مقتدرا : أي كامل* القدرة لا* يعجزه شيء.
* هشيما: يابسا* متفتتا .
* تذروه الرياح: أي تنثره* الرياح وتفرقه لخفته* ويبوسته.
* مقتدرا : أي كامل* القدرة لا* يعجزه شيء.
_________________________________________________________________________
📕من هدايات الآيات📕
*- على* الداعي إلى الله تعالى* أن يبين الحق ، والناس بعد* بحسب ما كتب لهم أو عليهم .
*- الترغيب* والترهيب بذكر* جزاء الفريقين* المؤمنين والكافرين.
*- عذاب* النار شر عذاب، ونعيم الجنة*، نعم النعيم ولا يهلك* على الله إلا هالك.
*- الترغيب* والترهيب بذكر* جزاء الفريقين* المؤمنين والكافرين.
*- عذاب* النار شر عذاب، ونعيم الجنة*، نعم النعيم ولا يهلك* على الله إلا هالك.
*- استحسان* ضرب الأمثال للوصول* بالمعاني الخفية إلى* الأذهان.
*- بيان صورة* مثالية لغرس بساتين* النخل والكروم.
*- بيان صورة* مثالية لغرس بساتين* النخل والكروم.
*- تقرير* عقيدة التوحيد* والبعث والجزاء.
*- التنديد* بالكبر والغرور حيث يفضيان* بصاحبهما إلى الشرك* والكفر.
*- التنديد* بالكبر والغرور حيث يفضيان* بصاحبهما إلى الشرك* والكفر.
*- بيان مآل* المؤمنين كصهيب وسلمان* وبلال، وهو الجنة ومآل الكافرين* كأبي جهل وعقبة بن أبي معيط وهو النار.
*- استحباب* قول من أعجبه* شيء: { مَا شَآءَ ٱللَّهُ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِٱللَّهِ } فإنه لا يرى* فيه مكروهاً إن شاء الله.
*- استحباب* قول من أعجبه* شيء: { مَا شَآءَ ٱللَّهُ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِٱللَّهِ } فإنه لا يرى* فيه مكروهاً إن شاء الله.
*- استجابة* الله تعالى لعباده المؤمنين وتحقيق* رجائهم فيه سبحانه وتعالى.
*- المخذول* من خذله الله تعالى* فإنه لا ينصر أبداً.
*- الولاية* بمعنى الموالاة النافعة للعبد هي* موالاة الله تعالى لا *موالاة غيره.
*- الولاية* بمعنى الملك والسلطان* لله يوم القيامة ليست* لغيره إذ الملك والأمر كلاهما لله* تعالى .
*- المخذول* من خذله الله تعالى* فإنه لا ينصر أبداً.
*- الولاية* بمعنى الموالاة النافعة للعبد هي* موالاة الله تعالى لا *موالاة غيره.
*- الولاية* بمعنى الملك والسلطان* لله يوم القيامة ليست* لغيره إذ الملك والأمر كلاهما لله* تعالى .
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
ليست هناك تعليقات