شرح وتفسير سورة النحل Surah An-Nahl من الآية 1 إلى الاية 14
شرح وتفسير سورة النحل Surah An-Nahl من الآية 1 إلى الاية 14 |
📖 شرح وتفسير سورة النحل Surah An-Nahl📖
( من الآية 1 إلى الاية 14 )
_________________________________________________________________________
سورة النحل وهي من السور المكية وما عدا الآياتان مئة وستة وعشرونو مئة وثمانية وعشرون 126: 128 فه مدنية ، وهي من المئين ، وعدد آياتها مئة وثمانية وعشرون 128، وترتيبها في المصحف الشريف ستة عشر 16، من الجزء الرابع عشر 14 ، وَقد تم نزولها من بعد سورة الكهف ،.
شرح الكلمات:
* أتى أمر الله : أي دنا* وقرب أمر الله* بعذابكم أيها المشركون* فلا تستعجلون.
* ينزل الملائكة بالروح : أي بالوحي* الذي به حياة الأرواح* والمراد من الملائكة جبريل.
* خلق الإنسان من نطفة : أي* قطرة من المني*.
* دفء ومنافع : أي ما تستدفئون* به، ومنافع من العسل* واللبن واللحم والركوب*.
* حين تريحون : أي حين* تردونها من *مراحها.
* وحين تسرحون : أي وحين* إخراجها من مراحها *إلى مسارحها أي الأماكن* التي تسرح فيها.
* ينزل الملائكة بالروح : أي بالوحي* الذي به حياة الأرواح* والمراد من الملائكة جبريل.
* خلق الإنسان من نطفة : أي* قطرة من المني*.
* دفء ومنافع : أي ما تستدفئون* به، ومنافع من العسل* واللبن واللحم والركوب*.
* حين تريحون : أي حين* تردونها من *مراحها.
* وحين تسرحون : أي وحين* إخراجها من مراحها *إلى مسارحها أي الأماكن* التي تسرح فيها.
شرح وتفسير سورة النحل Surah An-Nahl من الآية 1 إلى الاية 14 |
* إلا بشق الأنفس : أي *بجهد الأنفس *ومشقة عظيمة.
* ويخلق ما لا تعلمون : من سائر* الحيوانات ومن ذلك *السيارات والطائرات* والقطر.
* وعلى الله قصد السبيل : أي* تفضلاً منه وامتناناً ببيان* السبيل القاصده *وهي الإِسلام.
* ومنها جائر : أي عادل* عن القصد وهو سائر* الملل كاليهودية* والنصرانية.
* ومنه شجر : أي وبسببه* يكون الشجر وهو هنا* عام في سائر* النباتات.
* فيه تسيمون : ترعون* مواشيكم.
* وعلى الله قصد السبيل : أي* تفضلاً منه وامتناناً ببيان* السبيل القاصده *وهي الإِسلام.
* ومنها جائر : أي عادل* عن القصد وهو سائر* الملل كاليهودية* والنصرانية.
* ومنه شجر : أي وبسببه* يكون الشجر وهو هنا* عام في سائر* النباتات.
* فيه تسيمون : ترعون* مواشيكم.
شرح وتفسير سورة النحل Surah An-Nahl من الآية 1 إلى الاية 14 |
* مسخراتٍ بأمره : أي بإذنه* وقدرته.
* وما ذرأ لكم في الأرض : أي خلق* لكم في الأرض من* الحيوان والنباتات المختلفة.
* وما ذرأ لكم في الأرض : أي خلق* لكم في الأرض من* الحيوان والنباتات المختلفة.
* حلية تلبسونها : هي* اللؤلؤ والمرجان.
* مواخر فيه : أي تشقه* بجريها فيه مقبلة* ومدبرة بريح واحدة *وبالبخار اليوم.
* من فضله : أي من فضل* الله تعالى بالتجارة.
* من فضله : أي من فضل* الله تعالى بالتجارة.
_________________________________________________________________________
📕من هدايات الآيات📕
*- قرب* يوم القيامة فلا معنى لاستعجاله فإنه آتٍ لا محالة، وكل أتٍ قريب.
*- تسمية* الوحي بالروح من أجل أنه يحيى* القلوب، كما تحيى الأجسام* بالأرواح.
*- تقرير التوحيد* والنبوة والبعث الآخر بذكر *مظاهر القدرة الإِلهية *والعلم والحكمة والرأفة *والرحمة.
*- تسمية* الوحي بالروح من أجل أنه يحيى* القلوب، كما تحيى الأجسام* بالأرواح.
*- تقرير التوحيد* والنبوة والبعث الآخر بذكر *مظاهر القدرة الإِلهية *والعلم والحكمة والرأفة *والرحمة.
*- كون* الخيل والبغال* والحمير خلقت للركوب والزينة لا* ينفي منفعة أخرى فيها وهي أكل لحوم* الخيل لثبوت السنة* بإباحة لحوم الخيل*، ومنع لحوم البغال والحمير* كما في الصحيحين.
*- الإسلام* هو السبيل التي بينها* الله تعالى فضلاً* منه ورحمة وما عداه* فهي سبل جائرة عن العدل والحق.
*- فضيلة* التفكر والتذكر* والتعقل وذم أضدادها لأن الآيات* الكونية كالآيات* القرآنية* إذا لم يتفكر فيها العبد* لا يهتدي إلى معرفة* الحق المنشود وهو معرفة الله تعالى ليعبده* بالذكر والشكر *وحده دون سواه.
*- فضيلة* التفكر والتذكر* والتعقل وذم أضدادها لأن الآيات* الكونية كالآيات* القرآنية* إذا لم يتفكر فيها العبد* لا يهتدي إلى معرفة* الحق المنشود وهو معرفة الله تعالى ليعبده* بالذكر والشكر *وحده دون سواه.
*- بيان *العلة في الرزق* وأنها الشكر فالله* سبحانه وتعالى يرزق لِيُشكر.
*- إباحة* أكل الحوت وكل* دواب البحر.
*- إباحة* أكل الحوت وكل* دواب البحر.
*- لا زكاة* في اللؤلؤ* والمرجان لأنه* من حلية النساء.
*- المقارنه* بين الحي الخلاق* العليم، وبين الأصنام* الميتة المخلوقة* لتقرير بطلان* عبادة غير الله* تعالى لأن من يَخلُق ليس كمن يَخلَق.
*- عجز *الإِنسان عن شكر نعم الله *تعالى يتطلب منه أن يشكر *ما يمكنه منها وكلمة (الحمد لله) *تعد رأس الشكر والاعتراف بالعجز *عن الشكر من الشكر، والشكر *صرف النعم فيما من* أجله أنعم الله تعالى بها.
*- المقارنه* بين الحي الخلاق* العليم، وبين الأصنام* الميتة المخلوقة* لتقرير بطلان* عبادة غير الله* تعالى لأن من يَخلُق ليس كمن يَخلَق.
*- عجز *الإِنسان عن شكر نعم الله *تعالى يتطلب منه أن يشكر *ما يمكنه منها وكلمة (الحمد لله) *تعد رأس الشكر والاعتراف بالعجز *عن الشكر من الشكر، والشكر *صرف النعم فيما من* أجله أنعم الله تعالى بها.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات