شرح وتفسير سورة النحل Surah An-Nahl من الآية 88 إلى الاية 102
شرح وتفسير, سورة النحل, Surah An-Nahl, من الآية 88, إلى الاية 102, |
📖 شرح وتفسير سورة النحل Surah An-Nahl📖
( من الآية 88 إلى الاية 102 )
سورة النحل وهي من السور المكية وما عدا الآياتان مئة وستة وعشرونو مئة وثمانية وعشرون 126: 128 فه مدنية ، وهي من المئين ، وعدد آياتها مئة وثمانية وعشرون 128، وترتيبها في المصحف الشريف ستة عشر 16، من الجزء الرابع عشر 14 ، وَقد تم نزولها من بعد سورة الكهف .
شرح الكلمات:
* عذابا فوق العذاب : أنه* عقارب وحيات كالنِّخل* الطوال والبغال* الموكفة.
* ونزلنا عليك الكتاب : أي القرآن*.
* تبياناً لكل شيء : أي* لكل ما بالأمة من حاجة* إليه في معرفة الحلال* والحرام والحق* والباطل والثواب *والعقاب.
* ونزلنا عليك الكتاب : أي القرآن*.
* تبياناً لكل شيء : أي* لكل ما بالأمة من حاجة* إليه في معرفة الحلال* والحرام والحق* والباطل والثواب *والعقاب.
* العدل : الإِنصاف* ومنه التوحيد.
* الإحسان : أداء* الفرائض وترك المحارم *مع مراقبة الله تعالى.
* وإيتاء ذي القربى : أي* إعطاء ذي القربى* حقوقهم من الصلة* والبر.
* عن الفحشاء : الزنا.
* يعظكم : أي* يأمركم* وينهاكم.
* تذكرون : أي *تتعظون.
* الإحسان : أداء* الفرائض وترك المحارم *مع مراقبة الله تعالى.
* وإيتاء ذي القربى : أي* إعطاء ذي القربى* حقوقهم من الصلة* والبر.
* عن الفحشاء : الزنا.
* يعظكم : أي* يأمركم* وينهاكم.
* تذكرون : أي *تتعظون.
شرح وتفسير, سورة النحل, Surah An-Nahl, من الآية 88, إلى الاية 102, |
* توكيدها : أي* تغليظها.
* نقضت غزلها : أي أفسدت* غزلها بعد *ما غزلته.
* من بعد قوة : أي* أحكام له* وبرم.
* أنكاثا : جمع نكث* وهو ما ينكث *ويحل بعد الإِبرام.
* كالتي نقضت غزلها : هي* حمقاء مكة *وتدعى رَيْطَة بنت سعد بن* تيم القرشية.
* دخلاً بينكم : الدخل* ما يدخل في الشيء* وهو ليس منه للإِفساد* والخديعة.
* أربى من أمة : أي* أكثر منها* عدداً وقوة.
* نقضت غزلها : أي أفسدت* غزلها بعد *ما غزلته.
* من بعد قوة : أي* أحكام له* وبرم.
* أنكاثا : جمع نكث* وهو ما ينكث *ويحل بعد الإِبرام.
* كالتي نقضت غزلها : هي* حمقاء مكة *وتدعى رَيْطَة بنت سعد بن* تيم القرشية.
* دخلاً بينكم : الدخل* ما يدخل في الشيء* وهو ليس منه للإِفساد* والخديعة.
* أربى من أمة : أي* أكثر منها* عدداً وقوة.
شرح وتفسير, سورة النحل, Surah An-Nahl, من الآية 88, إلى الاية 102, |
* دخلاً بينكم : أي* لأجل الإفساد* والخديعة.
* وتذوقوا السوء : أي* العذاب.
* ما عندكم ينفد : يفنى* وينتهي.
* وهو مؤمن : أي والحال* أنه عندما عمل صالحاً كان* مؤمناً، إذ بدون إيمان* لا عمل يقبل.
* حياة طيبة : في* الدنيا بالقناعة *والرزق الحلال وفي الآخرة* هي حياة الجنة.
* بأحسن ما كانوا يعملون : أي* يجزيهم على كل أعمالهم* حسنها وأحسنها بحسب الأحسن* فيها.
* وتذوقوا السوء : أي* العذاب.
* ما عندكم ينفد : يفنى* وينتهي.
* وهو مؤمن : أي والحال* أنه عندما عمل صالحاً كان* مؤمناً، إذ بدون إيمان* لا عمل يقبل.
* حياة طيبة : في* الدنيا بالقناعة *والرزق الحلال وفي الآخرة* هي حياة الجنة.
* بأحسن ما كانوا يعملون : أي* يجزيهم على كل أعمالهم* حسنها وأحسنها بحسب الأحسن* فيها.
شرح وتفسير, سورة النحل, Surah An-Nahl, من الآية 88, إلى الاية 102, |
* فإذا قرأت القرآن : أي أردت* أن تقرأ القرآن.
* فاستعذ بالله من الشيطان : أي* قل أعوذ بالله* من الشيطان الرجيم* لحمايتك من وسواسه.
* إنه ليس له سلطان : أي قوة* وتسلط على إفساد* الذين آمنوا وإضلالهم*، ما داموا متوكلين على الله.
* وإذا بدلنا آية مكان آية : أي بنسخها* وإنزاله آية أخرى* غيرها لمصلحة العباد.
* قل نزله روح القدس : أي جبريل عليه السلام.
* ليثبت الذين آمنوا : أي على* إيمانهم.
* فاستعذ بالله من الشيطان : أي* قل أعوذ بالله* من الشيطان الرجيم* لحمايتك من وسواسه.
* إنه ليس له سلطان : أي قوة* وتسلط على إفساد* الذين آمنوا وإضلالهم*، ما داموا متوكلين على الله.
* وإذا بدلنا آية مكان آية : أي بنسخها* وإنزاله آية أخرى* غيرها لمصلحة العباد.
* قل نزله روح القدس : أي جبريل عليه السلام.
* ليثبت الذين آمنوا : أي على* إيمانهم.
📕من هدايات الآيات📕
*- بيان أجمع* آية للخير *والشر في القرآن وهي آية { إِنَّ ٱللَّهَ يَأْمُرُ بِٱلْعَدْلِ وَٱلإحْسَانِ.. } * الآية 90 *.
*- وجوب العدل* والإِحسان وإعطاء ذوي القربى* حقوقهم الواجبة من البر والصلة.
*- تحريم* الزنا واللواط وكل قبيح* اشتد قبحه من الفواحش* الظاهرة والباطنة.
*- تحريم* البغي وهو الظلم* بجميع صوره وأشكاله.
*- وجوب* الوفاء بالعهود* وحزمة نقضها.
*- حرمة نقض *الأيمان بعد توكيدها وتوطين* النفس عليها لتخرج* لغو اليمين.
*- من بايع* أميراً أو عاهد احداً يجب* عليه الوفاء ولا يجوز* النقض والنكث لمنافع دنيوية أبداً.
*- وجوب العدل* والإِحسان وإعطاء ذوي القربى* حقوقهم الواجبة من البر والصلة.
*- تحريم* الزنا واللواط وكل قبيح* اشتد قبحه من الفواحش* الظاهرة والباطنة.
*- تحريم* البغي وهو الظلم* بجميع صوره وأشكاله.
*- وجوب* الوفاء بالعهود* وحزمة نقضها.
*- حرمة نقض *الأيمان بعد توكيدها وتوطين* النفس عليها لتخرج* لغو اليمين.
*- من بايع* أميراً أو عاهد احداً يجب* عليه الوفاء ولا يجوز* النقض والنكث لمنافع دنيوية أبداً.
*- حرمة اتخاذ* الأيمان طريقاً إلى* الغش والخديعة والإِفساد.
*- ما عند الله* خير مما يحصل عليه* الإِنسان بمعصيته* الرحمن من حطام الدنيا.
*- عظم *أجر الصبر على *طاعة الله تعالى فعلاً وتركاً.
*- وعد* الصدق لمن آمن* وعمل صالحاً من ذكر *وأنثى بالحياة الطبية في الدنيا والآخرة.
*- ما عند الله* خير مما يحصل عليه* الإِنسان بمعصيته* الرحمن من حطام الدنيا.
*- عظم *أجر الصبر على *طاعة الله تعالى فعلاً وتركاً.
*- وعد* الصدق لمن آمن* وعمل صالحاً من ذكر *وأنثى بالحياة الطبية في الدنيا والآخرة.
*- استحباب* الاستعاذة عند قراءة القرآن* بلفظ: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
*- بيان* أنه لا تسلط للشيطان على المؤمنين* المتوكلين على ربهم.
*- بيان أن* سلطان الشيطان على* أوليائه العاملين* بطاعته المشركين بربهم.
*- بيان* أن القرآن فيه* الناسخ والمنسوخ.
*- بيان* فائدة نزول القرآن* بالناسخ والمنسوخ وهي *تثبيت الذين آمنوا على إيمانهم وهدى من* الضلالة وبشرى للمسلمين* بالفوز والفلاح في الدارين.
*- بيان* أنه لا تسلط للشيطان على المؤمنين* المتوكلين على ربهم.
*- بيان أن* سلطان الشيطان على* أوليائه العاملين* بطاعته المشركين بربهم.
*- بيان* أن القرآن فيه* الناسخ والمنسوخ.
*- بيان* فائدة نزول القرآن* بالناسخ والمنسوخ وهي *تثبيت الذين آمنوا على إيمانهم وهدى من* الضلالة وبشرى للمسلمين* بالفوز والفلاح في الدارين.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
ليست هناك تعليقات