شرح وتفسير سورة طه surah Taha ( من الآية 1 إلى الاية 37 )
شرح وتفسير سورةطه surah Taha |
📖 شرح وتفسير سورة طه surah Taha 📖
( من الآية 1 إلى الاية 37 )
_________________________________________________________________________
سورة طه وهي من السور المكية ، ما عدا الآيتان مئة وثلاثون 130 ، وَمئة وواحد وثلاثون 131 فهما مدنيتان ، السورة من المئين ، وعدد آياتها مئة وخمسة وثلاثون 135، وترتيبها في القرآن الكريم عشرون 20 ، في الجزء السادس عشر، وَقد تم نزولها من بعد سورة مريم ، وتم نزول السورة لمواساة النبي ، ويقال أن طه اسم من أسماء النبي محمد.
شرح الكلمات:
* طه: أي يا* رجل.
* إلا تذكرة: أي يتذكر* بالقرآن من يخشى* عقاب الله عز وجل.
* على العرش استوى: أي ارتفع* عليه وعلا.
* وما تحت الثرى: الثرى* التراب الندي يريد ما* هو أسفل الأرضين* السبع.
* وأخفى: أي من السر*، وهو ما علمه الله* وقدر وجوده وهو كائن* ولكن لم يكن بعد.
* الحسنى: الحسنى* مؤنث الأحسن المفضل* على الحسن.
* إلا تذكرة: أي يتذكر* بالقرآن من يخشى* عقاب الله عز وجل.
* على العرش استوى: أي ارتفع* عليه وعلا.
* وما تحت الثرى: الثرى* التراب الندي يريد ما* هو أسفل الأرضين* السبع.
* وأخفى: أي من السر*، وهو ما علمه الله* وقدر وجوده وهو كائن* ولكن لم يكن بعد.
* الحسنى: الحسنى* مؤنث الأحسن المفضل* على الحسن.
* هل أتاك: قد أتاك* فالاستفهام* للتحقيق.
* حديث موسى: أي خبره* وموسى هو ابن عمران* نبي بني إسرائيل.
* إذ رأى نارا: أي حين* رؤيته نارا.
* لأهله: زوجته بنت* شعيب ومن معها *من خادم أو ولد.
* آنست نارا: أي أبصرتها* من بعد.
* بقبس: القبس* عود في رأسه* نار.
* على النار هدى: أي ما* يهديني الطريق وقد* ضل الطريق إلى* مصر.
* فلما أتاها: أي النار* وكانت في شجرة *من العوسج ونحوه* تتلألؤ نوراً لا نارا.
* نودي يا موسى: أي ناداه *ربه قائلاً له يا* موسى....!
* المقدس طوى: طوى* اسم للوادي المقدس* المطهر.
* حديث موسى: أي خبره* وموسى هو ابن عمران* نبي بني إسرائيل.
* إذ رأى نارا: أي حين* رؤيته نارا.
* لأهله: زوجته بنت* شعيب ومن معها *من خادم أو ولد.
* آنست نارا: أي أبصرتها* من بعد.
* بقبس: القبس* عود في رأسه* نار.
* على النار هدى: أي ما* يهديني الطريق وقد* ضل الطريق إلى* مصر.
* فلما أتاها: أي النار* وكانت في شجرة *من العوسج ونحوه* تتلألؤ نوراً لا نارا.
* نودي يا موسى: أي ناداه *ربه قائلاً له يا* موسى....!
* المقدس طوى: طوى* اسم للوادي المقدس* المطهر.
شرح وتفسير سورةطه surah Taha |
* اخترتك: من قومك* لحمل رسالتي إلى *فرعون وبني إسرائيل.
* فاستمع لما يوحى: أي* إليك وهو قوله تعالى: { إِنَّنِيۤ أَنَا ٱللَّهُ لاۤ إِلَـٰهَ إِلاۤ أَنَاْ }.
* لذكري: أي لأجل* أن تذكرني* فيها.
* أكاد أخفيها: أي أبالغ* في إخفائها حتى* لا يعلم وقت* مجيئها أحد.
* بما تسعى: أي سعيها* في الخير أو في* الشر.
* فتردى: أي* تهلك.
* وما تلك بيمينك يا موسى: الاستفهام *للتقرير به ليرتب عليه* المعجزة وهي انقلابها *حية.
* أتوكأ عليها: أي أعتمد* عليها.
* وأهش بها على غنمي: أخبط* بها ورق الشجر فيتساقط* فتأكله الغنم.
* ولي فيها مآرب أخرى: أي حاجات* أخرى كحمل الزاد بتعليقه* فيها ثم حمله على عاتقه*، وقتل الهوام*.
* حية تسعى: أي ثعبان* عظيم، تمشي على بطنها* بسرعة كالثعبان الصغير المسمى* بالجان.
* أتوكأ عليها: أي أعتمد* عليها.
* وأهش بها على غنمي: أخبط* بها ورق الشجر فيتساقط* فتأكله الغنم.
* ولي فيها مآرب أخرى: أي حاجات* أخرى كحمل الزاد بتعليقه* فيها ثم حمله على عاتقه*، وقتل الهوام*.
* حية تسعى: أي ثعبان* عظيم، تمشي على بطنها* بسرعة كالثعبان الصغير المسمى* بالجان.
شرح وتفسير سورةطه surah Taha |
* إلى جناحك: أي إلى* جنبك الأيسر تحت* العضد إلى الإِبط.
* بيضاء من غير سوء: أي من* غير برص تضيء* كشعاع الشمس.
* إذهب إلى فرعون: أي* رسولا إليه.
* إنه طغى: تجاوز الحد* في الكفر حتى ادعى* الألوهية.
* اشرح لي صدري: أي وسعه* لأتحمل الرسالة.
* ويسر لي أمري: أي سهله* حتى أقوى على* القيام به.
* واحلل عقدة من لساني: أي حبسة* حتى أُفهم من* أُخاطب.
* اشدد به أزري: أي قوي* به ظهري*.
* وأشركه في أمري: أي اجعله* نبيا كما نبأتني*.
* ويسر لي أمري: أي سهله* حتى أقوى على* القيام به.
* واحلل عقدة من لساني: أي حبسة* حتى أُفهم من* أُخاطب.
* اشدد به أزري: أي قوي* به ظهري*.
* وأشركه في أمري: أي اجعله* نبيا كما نبأتني*.
* قد أوتيت سؤلك: أي* مسؤولك من انشراح صدرك* وتيسير أمرك وانحلال* عقدة لسانك*، وتنبئة أخيك.
* ولقد مننا عليك مرة أخرى: أي* أنعمنا عليك *مرة أخرى قبل *هذه.
* ولقد مننا عليك مرة أخرى: أي* أنعمنا عليك *مرة أخرى قبل *هذه.
_________________________________________________________________________
📕من هدايات الآيات📕
*- إبطال* نظرية أن التكاليف الشرعية* شاقة ومرهقة للعبد.
*- تقرير* عقيدة الوحي وإثبات* النبوة المحمدية.
*- تقرير* الصفات الإِلهية كالاستواء* ووجوب الإِيمان بها بدون* تأويل أو تعطيل أو تشبيه بل* إثباتها على الوجه الذي* يليق بصاحبها عز وجل.
*- تقرير* ربوبية الله لكل* شيء.
*- تقرير التوحيد* وإثبات أسماء الله* تعالى الحسنى وصفاته* العلى.
*- تقرير* عقيدة الوحي وإثبات* النبوة المحمدية.
*- تقرير* الصفات الإِلهية كالاستواء* ووجوب الإِيمان بها بدون* تأويل أو تعطيل أو تشبيه بل* إثباتها على الوجه الذي* يليق بصاحبها عز وجل.
*- تقرير* ربوبية الله لكل* شيء.
*- تقرير التوحيد* وإثبات أسماء الله* تعالى الحسنى وصفاته* العلى.
*- تقرير* النبوة لمحمد صلى* الله عليه وسلم.
*- تقرير التوحيد* وإثباته، وأن الدعوة* إلى لا إله إلا الله* دعوة كافة الرسل.
*- إثبات* صفة الكلام لله* تعالى.
*- مشروعية* التبرك بما جعله الله* تعالى مباركا، والتبرك* التماس البركة حسب بيان الرسول* وتعليمه.
*- وجوب* إقام الصلاة وبيان* علة ذلك وهو ذكر* الله تعالى.
*- بيان الحكمة* في إخفاء الساعة* مع وجوب اتيانها *وحتميته.
*- تقرير التوحيد* وإثباته، وأن الدعوة* إلى لا إله إلا الله* دعوة كافة الرسل.
*- إثبات* صفة الكلام لله* تعالى.
*- مشروعية* التبرك بما جعله الله* تعالى مباركا، والتبرك* التماس البركة حسب بيان الرسول* وتعليمه.
*- وجوب* إقام الصلاة وبيان* علة ذلك وهو ذكر* الله تعالى.
*- بيان الحكمة* في إخفاء الساعة* مع وجوب اتيانها *وحتميته.
*- وجوب* اللجأ إلى الله *تعالى في كل ما يهم* العبد.
*- مشروعية* الأخذ بالأُهبة والاستعداد* لما يعتزم العبد القيام به.
*- فضيلة* التسبيح والذكر، والتوسل* بأسماء الله وصفاته.
*- مشروعية* الأخذ بالأُهبة والاستعداد* لما يعتزم العبد القيام به.
*- فضيلة* التسبيح والذكر، والتوسل* بأسماء الله وصفاته.
*- حمل* أمك بك في السنة التي* يقتل فيها أطفال بني* إسرائيل.
*- إلقاء* أُمك بك *في اليم.
*- إلقاء* أُمك بك *في اليم.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
No comments