شرح وتفسير سورة الأنبياء surah al-anbiya ( من الآية 45 إلى الاية 57 )
🌻🌸🌼🌷🌺🌹
![]() |
شرح وتفسير سورة الأنبياء surah al-anbiya ( من الآية 45 إلى الاية 57 ) |
📖 شرح وتفسير سورة الأنبياء surah al-anbiya 📖
( من الآية 45 إلى الاية 57 )
_________________________________________________________________________
سورة الأنبياء وهي من السور المكية، وهي آخر حزب المئين ، وعدد آياتها مئة وإثنى عشر 112، وترتيبها في المصحف الشريف واحد وعشرون 21 ، من الجزء الجزء السابع عشر 17 ، وقد تم نزولها من بعد سورة إبراهيم ، وقد بدأت بفعل ماض ¤ اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ ¤ وقد سميت بهذا الاسم ، لأنها اشتملت على ذكر معظم أسماء المرسلين والأنبياء.
شرح الكلمات:
* إنما أنذركم بالوحي: أي* بأخبار الله تعالى* التي يوحيها *إلي وليس هناك* شيء من عندي.
* نفحة: أي *وقعة من عذاب* خفيفة.
* يا ويلنا إنا كنا ظالمين: أي* يقولون يا ويلنا *أي يا هلاكنا.
* إنا كنا ظالمين: أي بالشرك* والتكذيب للرسول* صلى الله عليه *وسلم.
* الموازين القسط: أي* العادلة.
* فلا تظلم نفس شيئا: لا بنقص* حسنة ولا *بزيادة سيئة.
* نفحة: أي *وقعة من عذاب* خفيفة.
* يا ويلنا إنا كنا ظالمين: أي* يقولون يا ويلنا *أي يا هلاكنا.
* إنا كنا ظالمين: أي بالشرك* والتكذيب للرسول* صلى الله عليه *وسلم.
* الموازين القسط: أي* العادلة.
* فلا تظلم نفس شيئا: لا بنقص* حسنة ولا *بزيادة سيئة.
* مثقال حبة: أي* زنة حبة من خردل*.
* وكفى بنا حاسبين: أي* محصين لكل *شيء.
* وكفى بنا حاسبين: أي* محصين لكل *شيء.
* الفرقان: التوراة* لأنها فارقة بين* الحق والباطل *كالقرآن.
* وضياء: أي يهدي* إلى الحق في* العقائد والشرائع.
* وذكرا: أي* موعظة.
* يخشون ربهم بالغيب: أي يخافون* ربهم وهم لا يرونه في* الدنيا فلا يعصونه بترك واجب* ولا بفعل حرام.
* وهم من الساعة مشفقون: أي* وهم من أهوال* يوم القيامة وعذابه* خائفون.
* وضياء: أي يهدي* إلى الحق في* العقائد والشرائع.
* وذكرا: أي* موعظة.
* يخشون ربهم بالغيب: أي يخافون* ربهم وهم لا يرونه في* الدنيا فلا يعصونه بترك واجب* ولا بفعل حرام.
* وهم من الساعة مشفقون: أي* وهم من أهوال* يوم القيامة وعذابه* خائفون.
![]() |
شرح وتفسير سورة الأنبياء surah al-anbiya ( من الآية 45 إلى الاية 57 ) |
* أفأنتم له منكرون: الاستفهام *للتوبيخ يوبخ تعالى* من أنكر أن القرآن* كتاب الله.
* رشده: أي هداه* بمعرفة ربّه والإِيمان* به ووجوب طاعته* والتقرب إليه.
* التماثيل: جمع* تمثال وهو الصورة* المصنوعة على شبه* إنسان أو حيوان.
* التي أنتم لها عاكفون: أي* مقبلون عليها ملازمون* لها تعبدا.
* أم أنت من اللاعبين: أي* الهازلين غير الجادين* فيما يقولون* أو يفعلون.
* التماثيل: جمع* تمثال وهو الصورة* المصنوعة على شبه* إنسان أو حيوان.
* التي أنتم لها عاكفون: أي* مقبلون عليها ملازمون* لها تعبدا.
* أم أنت من اللاعبين: أي* الهازلين غير الجادين* فيما يقولون* أو يفعلون.
* ربكم رب السماوات: أي* المستحق للعبادة* مالك السماوات* والأرض.
* الذي فطرهن: أي أنشأهن* خلقا وإيجادا على* غير مثال سابق.
* لأكيدن أصنامكم: أي* لأحتالن على* كسر أصنامكم* وتحطيمها.
* الذي فطرهن: أي أنشأهن* خلقا وإيجادا على* غير مثال سابق.
* لأكيدن أصنامكم: أي* لأحتالن على* كسر أصنامكم* وتحطيمها.
_________________________________________________________________________
📕من هدايات الآيات📕
*- حب* الشيء يعمي صاحبه* حتى لا يرى إلا ما أحبه* ويصمه بحيث* لا يسمع إلا ما أحبه*.
*- بيان *ضعف الإِنسان وأن أدنى* عذاب ينزل به لا يتحمله* ويصرخ داعيا* يا هلاكاه.
*- تقرير البعث* والحساب والجزاء*.
*- بيان *ضعف الإِنسان وأن أدنى* عذاب ينزل به لا يتحمله* ويصرخ داعيا* يا هلاكاه.
*- تقرير البعث* والحساب والجزاء*.
*- إظهار* منة الله تعالى على *موسى وقومه ومحمد* وأمته بإنزال التوراة* على موسى* والقرآن على *محمد صلى الله *عليه وسلم.
*- بيان صفات* المتقين وهم الذين يخشون* ربهم بالغيب فلا يعصونه* بترك واجب ولا بفعل* محرم: وهم دائما في* اشفاق وخوف* من يوم القيامة.
*- بيان صفات* المتقين وهم الذين يخشون* ربهم بالغيب فلا يعصونه* بترك واجب ولا بفعل* محرم: وهم دائما في* اشفاق وخوف* من يوم القيامة.
*- الإشادة* بالقرآن الكريم* حيث أنزله* تعالى مباركا.
*- توبيخ* وتقريع من يفكر بالقرآن* وينكر ما فيه من* الهدى والنور.
*- مظاهر* إنعام الله وإكرامه* لمن اصطفى* من عباده.
*- تقرير* النبوة والتوحيد*، والتنديد بالشرك* والمشركين.
*- ذم التقليد* وأنه ليس بدليل *ولا برهان للمقلد *على ما يعتقد أو *يفعل.
*- مشروعية* الشهادة وفضلها في* مواطن تعز فيها ويحتاج* إليها.
*- تغيير* المنكر باليد لمن* قدر عليه مقدم على تغييره* باللسان والجمع بينهما أفضل*.
*- تقرير* النبوة والتوحيد*، والتنديد بالشرك* والمشركين.
*- ذم التقليد* وأنه ليس بدليل *ولا برهان للمقلد *على ما يعتقد أو *يفعل.
*- مشروعية* الشهادة وفضلها في* مواطن تعز فيها ويحتاج* إليها.
*- تغيير* المنكر باليد لمن* قدر عليه مقدم على تغييره* باللسان والجمع بينهما أفضل*.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات