شرح وتفسير سورةالأنبياء surah al-anbiya ( من الآية 1 إلى الاية 10 )
🌺🌻🌼🌷🌸🌹
شرح وتفسير سورةالأنبياء ( من الآية 1 إلى الاية 10 ) |
📖 شرح وتفسير سورةالأنبياء surah al-anbiya 📖
( من الآية 1 إلى الاية 10 )
_________________________________________________________________________
سورة الأنبياء وهي من السور المكية، وهي آخر حزب المئين ، وعدد آياتها مئة وإثنى عشر 112، وترتيبها في المصحف الشريف واحد وعشرون 21 ، من الجزء الجزء السابع عشر 17 ، وقد تم نزولها من بعد سورة إبراهيم ، وقد بدأت بفعل ماض ¤ اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ ¤ وقد سميت بهذا الاسم ، لأنها اشتملت على ذكر معظم أسماء المرسلين والأنبياء.
شرح الكلمات:
* اقترب للناس حسابهم: أي قرب زمن* حسابهم وهو يوم* القيامة.
* وهم في غفلة: أي عما *هم صائرون* إليه.
* معرضون: أي عن* التأهب ليوم الحساب* بصالح الأعمال* بعد ترك الشرك والمعاصي*.
* من ذكر من ربهم محدث: أي من قرآن *نازل من ربهم محدث* جديد النزول.
* وهم في غفلة: أي عما *هم صائرون* إليه.
* معرضون: أي عن* التأهب ليوم الحساب* بصالح الأعمال* بعد ترك الشرك والمعاصي*.
* من ذكر من ربهم محدث: أي من قرآن *نازل من ربهم محدث* جديد النزول.
* وهم يلعبون: أي ساخرين* مستهزئين.
* لاهية قلوبهم: مشغولة* عنه بما لا يغني *من الباطل والشر *والفساد.
* وأسروا النجوى: أي أخفوا* مناجاتهم* بينهم.
* أضغاث أحلام: أي* أخلاط رآها* في المنام.
* لاهية قلوبهم: مشغولة* عنه بما لا يغني *من الباطل والشر *والفساد.
* وأسروا النجوى: أي أخفوا* مناجاتهم* بينهم.
* أضغاث أحلام: أي* أخلاط رآها* في المنام.
شرح وتفسير سورةالأنبياء surah al-anbiya ( من الآية 1 إلى الاية 10 ) |
* أفهم يؤمنون: أي لا يؤمنون* فالاستفهام* للنفي.
* قبلك: يا محمد*.
* أهل الذكر: أي الكتاب* الأول وهم أهل* الكتاب.
* جسدا: أي أجسادا* آدمية.
* الوعد: أي الذي* واعدناهم*.
* المسرفين: أي في* الظلم والشرك* والمعاصي.
* كتاباً: هو القرآن* العظيم.
* فيه ذكركم: أي ما تذكرون* به ربكم وما تذكرون* به من الشرف* بين الناس.
* المسرفين: أي في* الظلم والشرك* والمعاصي.
* كتاباً: هو القرآن* العظيم.
* فيه ذكركم: أي ما تذكرون* به ربكم وما تذكرون* به من الشرف* بين الناس.
_________________________________________________________________________
📕من هدايات الآيات📕
*- قرب* الساعة*.
*- بيان ما كان* عليه المشركون من* غفلة ولهو وإعراض*، والناس اليوم أكثر *منهم في ذلك.
*- بيان حيرة* المشركين إزاء الوحي الإِلهي* والنبي صلى الله *عليه وسلم.
*- المعجزات* لم تكن يوماً سببا* في هداية الناس بل* كانت سبب إهلاكهم* إذ هذا طبع الإِنسان إذا لم* يرد الإِيمان والهداية فإنه* لا يهتدي ولو جاءته* كل آية.
*- بيان ما كان* عليه المشركون من* غفلة ولهو وإعراض*، والناس اليوم أكثر *منهم في ذلك.
*- بيان حيرة* المشركين إزاء الوحي الإِلهي* والنبي صلى الله *عليه وسلم.
*- المعجزات* لم تكن يوماً سببا* في هداية الناس بل* كانت سبب إهلاكهم* إذ هذا طبع الإِنسان إذا لم* يرد الإِيمان والهداية فإنه* لا يهتدي ولو جاءته* كل آية.
*- تقرير* مبدأ أن الرسل لا *يكونون إلا بشرا* ذكورا* لا إناثا.
*- تعين سؤال* أهل العلم في كل* ما لا يعلم إلا من طريقهم*، من أمور الدين والآخرة.
*- ذم الإِسراف* في كل شيء وهو* كالغلو في الشرك* والظلم.
*- القرآن* ذكر يذكر به الله* تعالى لما فيه من* دلائل التوحيد وموعظة* لما فيه من قصص *الأولين وشرف أي* شرف لمن آمن به *وعمل بما فيه من* شرائع وآداب وأخلاق.
*- تعين سؤال* أهل العلم في كل* ما لا يعلم إلا من طريقهم*، من أمور الدين والآخرة.
*- ذم الإِسراف* في كل شيء وهو* كالغلو في الشرك* والظلم.
*- القرآن* ذكر يذكر به الله* تعالى لما فيه من* دلائل التوحيد وموعظة* لما فيه من قصص *الأولين وشرف أي* شرف لمن آمن به *وعمل بما فيه من* شرائع وآداب وأخلاق.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
ليست هناك تعليقات