شرح وتفسير سورة الأنبياء surah al-anbiya ( من الآية 36 إلى الاية 44 )
🌻🌺🌷🌹🌸🌼
![]() |
شرح وتفسير سورة الأنبياء surah al-anbiya ( من الآية 36 إلى الاية 44 ) |
📖 شرح وتفسير سورة الأنبياء surah al-anbiya 📖
( من الآية 36 إلى الاية 44 )
_________________________________________________________________________
سورة الأنبياء وهي من السور المكية، وهي آخر حزب المئين ، وعدد آياتها مئة وإثنى عشر 112، وترتيبها في المصحف الشريف واحد وعشرون 21 ، من الجزء الجزء السابع عشر 17 ، وقد تم نزولها من بعد سورة إبراهيم ، وقد بدأت بفعل ماض ¤ اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ ¤ وقد سميت بهذا الاسم ، لأنها اشتملت على ذكر معظم أسماء المرسلين والأنبياء.
شرح الكلمات:
* إن يتخذونك إلا هزوا: أي* ما يتخذونك* إلا هزوا أي مهزوءا بك*.
* يذكر آلهتكم: أي* يعيبها.
* بذكر الرحمن هم كافرون: حيث* أنكروا اسم الرحمن* لله تعالى وقالوا: ما الرحمن؟.
* خلق الإنسان من عجل: حيث* خلق الله آدم في آخر* ساعة من يوم الجمعة* على عجل*، فورث بنوه طبع* العجلة عنه.
* يذكر آلهتكم: أي* يعيبها.
* بذكر الرحمن هم كافرون: حيث* أنكروا اسم الرحمن* لله تعالى وقالوا: ما الرحمن؟.
* خلق الإنسان من عجل: حيث* خلق الله آدم في آخر* ساعة من يوم الجمعة* على عجل*، فورث بنوه طبع* العجلة عنه.
* سأوريكم آياتي: أي* سأريكم ما حملته* آياتي من وعيد لكم* بالعذاب في الدنيا والآخرة*.
* لا يكفون: أي* لا يمنعون ولا *يدفعون النار عن* وجوههم.
* بل تأتيهم بغتة: أي تأتيهم* القيامة *بغتة أي فجأة.
* فتبهتهم : أي* تُحيرهم.
* بل تأتيهم بغتة: أي تأتيهم* القيامة *بغتة أي فجأة.
* فتبهتهم : أي* تُحيرهم.
![]() |
شرح وتفسير سورة الأنبياء surah al-anbiya ( من الآية 36 إلى الاية 44 ) |
* وحاق بهم: أي *نزل بهم العذاب الذي *كانوا به يستهزءون.
* من يكلؤكم: أي* من يحفظكم *ويحرسكم.
* من الرحمن: أي* من عذابه* إن أراد إنزاله* بكم.
* بل هم عن ذكر ربهم معرضون: أي هم* عن القرآن معرضون* فلا يستمعون إليه ولا يفكرون* فيه.
* ولا هم منا يصحبون: أي* لا يجدون من* يجيرهم من عذابنا*.
* متعنا هؤلاء وآباءهم: أي* بما أنعمنا عليهم* من الخيرات.
* حتى طال عليهم العمر: فانغرُّوا* بذلك.
* ننقصها من أطرافها: أي *بالفتح على النبي *صلى الله عليه وسلم *وأصحابه المؤمنين.
* حتى طال عليهم العمر: فانغرُّوا* بذلك.
* ننقصها من أطرافها: أي *بالفتح على النبي *صلى الله عليه وسلم *وأصحابه المؤمنين.
_________________________________________________________________________
📕من هدايات الآيات📕
*- بيان *ما كان عليه المشركون من* الاستهزاء بالرسول صلى* الله عليه وسلم.
*- تقرير* حقيقة أن الإِنسان مطبوع *على العجلة فلذا *من غير طبعه بالتربية فأصبح ذا أناة* وتؤدة كان من أكمل* الناس وأشرفهم.
*- تقرير* حقيقة أن الإِنسان مطبوع *على العجلة فلذا *من غير طبعه بالتربية فأصبح ذا أناة* وتؤدة كان من أكمل* الناس وأشرفهم.
*- تقرير* أن الساعة لا *تأتي إلا بغتة.
*- تقرير* عقيدة البعث* والجزاء.
*- تسلية* الرسول صلى الله عليه *وسلم بما كان عليه* الرسل من قبله* وما لاقوه من أُممهم.
*- بيان عجز *آلهة المشركين عن نصرتهم* بدفع العذاب عنهم *متى حل بهم.
*- بيان* أن علة إصرار المشركين *على الشرك والكفر هو *عدم إقبالهم على *تدبر القرآن الكريم *وتفكرهم في آياته *وما تحمله من هدى ونور*.
*- تقرير* عقيدة البعث* والجزاء.
*- تسلية* الرسول صلى الله عليه *وسلم بما كان عليه* الرسل من قبله* وما لاقوه من أُممهم.
*- بيان عجز *آلهة المشركين عن نصرتهم* بدفع العذاب عنهم *متى حل بهم.
*- بيان* أن علة إصرار المشركين *على الشرك والكفر هو *عدم إقبالهم على *تدبر القرآن الكريم *وتفكرهم في آياته *وما تحمله من هدى ونور*.
*- طول* العمر والرزق الواسع* كثيرا* ما يُسبب الغرور* لصاحبه.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات